تناقش فى كلية الاثار بجامعة الفيوم يوم الاحد القادم رسالة الماجستير المقدمة من الباحثة هاجر احمد عبد العال بعنوان شهادات الحج والعمرة المزوقة بالتصاوير – منذ بداية القرن الخامس الهجرى / الحادى عشر الميلادى وحتى نهاية القرن الثالث عشر الهجرى / التاسع عشر الميلادى –دراسة اثارية فنية . 

تكونت لجنة الاشراف على الرسالة من الدكتور ابراهيم صبحى السيد استاذ الاثار الاسلامية ووكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث السابق  والدكتور امين عبد الله رشيدى استاذ الاثار الاسلامية ووكيل كلية الاثار بالفيوم لشئون الدراسات العليا والبحوث سابقا .

لجنة المناقشة والحكم 

وتتكون لجنة المناقشة والحكم من الدكتور ابراهيم صبحى السيد استاذ الاثار الاسلامية ووكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث السابق  -مشرفا رئيسيا وعضو والدكتور رافت عبد الرازق ابو العينين استاذ ورئيس قسم الاثار بكلية الاداب فى جامعة طنطا - رئيسا مناقشا خارجيا وعضو  والدكتور والدكتور امين عبد الله رشيدى استاذ الاثار الاسلامية ووكيل كلية الاثار بالفيوم لشئون الدراسات العليا والبحوث سابقا –مشرفا مشاركا وعضو والدكتور ربيع احمد سيد استاذ الاثار الاسلامية المساعد فى كلية الاثار بجامعة الفيوم -مناقشا داخليا وعضو .

تقام المناقشة فى الحادية عشر صباح الاحد القادم بقاعة الدكتور عبد الحليم نور الدين بالكلية "قاعة المؤتمرات " تحت اشراف الدكتور محمد كمال خلاف عميد الكلية والدكتور عبد الرحمن السروجى وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كلية الآثار جامعة الفيوم رسالة الماجستير شهادات الحج لشئون الدراسات العلیا والبحوث کلیة الاثار

إقرأ أيضاً:

كلية الدراسات الإسلامية للبنات بسوهاج تناقش كتاب دلائل الإعجاز

عقد قسم البلاغة والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بسوهاج مجلسه العلمي الأسبوعي، الذي كان موضوعه قراءة في كتاب : "دلائل الإعجاز" للإمام عبد القاهر الجرجاني ت (٤٧١ أو ٤٧٤ هجرية)، وذلك في إطار الخطة العلمية المقررة للقسم، من القراءة في كتب التراث، سعيا ورغبة في امتداد جسور التواصل بين حاضرنا وتراثنا. 


 

وأسفرت الجلسة عن تعايش علمي مثمر، وتواصل بناء بين أعضاء هيئة التدريس، وأعضاء الهيئة المعاونة بالقسم، تمخض عنهما كثيرا من الفوائد، والتي كان من أهمها: إلقاء الضوء على الخطأ، وتصويبه في نفوس الأجيال هي أمانة العلم، ومهمة العلماء؛ فالإمام عبد القاهر كان هدفه الأجلّ هو هدم أفكار ضارة، وأقوال فاسدة، استقرت في عقول ونفوس بعض الناس كالمعتزلة ومن تبعهم؛ ليغرس في تربتها أفكارا صحيحة كما أشار إلى ذلك شيخ البلاغيين في كتابه مدخل إلى كتابي عبد القاهر الجرجاني ص 33، فدفعه ذلك إلى الرد عليهم لدمغ حججهم. 


 

وأيضا الرد على غيرهم ممن ذم الشعر وعلم الإعراب، مرجعا السبب في ذلك إلى عدم معرفة هؤلاء وأولئك بالدقائق، واللطائف، والخواص، والأسرار التي بها تحدث المزية في الكلام، حتى يفضل بعضه بعضا، حيث بلغت تلك المزية الغاية والنهاية في الكتاب العزيز، الذي جُعل الشعر وعلم الإعراب سبيلا لمعرفة سر إعجازه، وبرهانا ودليلا على ذلك الإعجاز؛ ليخلص من ذلك إلى أن علم النحو والشعر أصلان قام عليهما علم البلاغة، ودلائل الإعجاز ، وأن علم البلاغة ودلائل الإعجاز ما هما إلا نتاج ما بين الشعر والنحو من رابطة. 


 

وفي هذا مسوغ بدهي إلى مزج الإمام عبد القاهر في كتابه علم الجاحظ (الشعر) بعلم سيبويه (النحو)؛ فالنحو أساس النظم الذي يبنى عليه، والشعر أساس الموازنات التي تميز بين نظم ونظم.


 

وقد وقف الشيخ في كتابه على العديد من أبواب النحو ودرسها دراسة بلاغية متميزة بعيدا عن مواضع الوجوب والجواز والشذوذ عن القاعدة... إلى غير ذلك مما اهتم به النحاة في دراستهم لهذه الأبواب. 


 

كما وقف على كثير من الموازنات بين شعر وشعر ليوقف القارئ على اختلاف النظوم، وتميز نظم على نظم، في أعلى طبقات النظوم البشرية - عدا نظم الأنبياء - وهو الشعر؛ ولذلك كان ارتكاز الشيخ في موازانته، إلى أن صاغ من النحو ومن الشعر علم البلاغة ودلائل الإعجاز .

مقالات مشابهة

  • استرجاع بيانات الوسائط المتعددة في رسالة ماجستير بجامعة حلوان
  • رسالة ماجستير تناقش تدعيم البعد البيئي بشركات البترول
  • كلية الدراسات الإسلامية للبنات بسوهاج تناقش كتاب دلائل الإعجاز
  • للنصب على راغبي الحج والعمرة.. ضبط 5 شركات سياحية بدون ترخيص
  • ما حكم الانشغال بالتصوير أثناء أداء الحج والعمرة؟.. الإفتاء تجيب
  • ألسن عين شمس تعلن فتح باب القبول ببرامج الدراسات العليا لفصل الربيع 2025
  • رئيس جامعة عين شمس يستقبل وفدا من جامعة الدراسات الأجنبية ببكين
  • "أثر الدعاية الأسرائيلية على الشباب الجامعي" رسالة ماجستير بجامعة سوهاج
  • رئيس جامعة عين شمس يستقبل وفد جامعة الدراسات الأجنبية ببكين
  • ضبط شركات سياحة وهمية تنصب على المواطنين باسم الحج والعمرة