«جودو الإمارات» يشارك في «تبليسي جراند سلام»
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يخوض منتخب الجودو يوم السبت مباراة واحدة، ضمن بطولة الجائزة الكبرى التي يستضيفها اتحاد النمسا، بإشراف الاتحاد الدولي، بمشاركة 78 دولة، من بينها «السداسي العربي»، الإمارات، والبحرين، والسعودية، والمغرب، والجزائر وفلسطين، وتبلغ جوائزها 100 ألف يورو، وتأتي ضمن السباق إلى التأهل إلى أولمبياد «باريس 2024».
وانطلقت البطولة بمنافسات الوزن الخفيف، ويخوضها «جودو الإمارات» بلاعبين، بعد انسحاب ظافر أرام في وزن تحت 100 كجم بسبب تجدد الإصابة.
ويشهد «الخفيف المتوسط»، السبت، مباراة بين كريم عبد اللطيف «وزن تحت 73 كجم» وأنطونيو تورنال لاعب الدومينيكان، ويلعب جريجوري أرام «وزن تحت 90 كجم» مع الكوري الجنوبي لي سونجو، في ختام «الوزن الثقيل» الأحد. أخبار ذات صلة
وعقب «الجائزة الكبري»، يتواصل إعداد المنتخب في معسكر جورجيا، استعداداً للمشاركة في بطولة «تبليسي جراند سلام» التي يستضيفها الاتحاد الجورجي من 24 إلى 28 مارس الحالي، ويخوض منافساتها باتسو ألتان «وزن تحت 57 كجم» وكريم عبد اللطيف «وزن تحت 73 كجم»، وطلال شفيلي«وزن تحت 81 كجم»، وجريجوري أرام «وزن تحت 90 كجم»، بهدف زيادة رصيدهم من النقاط، للاقتراب من «أولمبياد باريس»، والذي نشارك فيه بـ 5 لاعبين.
من ناحية أخرى، وقع ناصر التميمي، أمين الصندوق العام للاتحاد الدولي، وإسماعيل محمد زور رئيس اتحاد طاجيكستان، في طشقند، اتفاقية يتم بموجبها تنظيم بطولة العالم للناشئين في طاجيكستان خلال العام الحالي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجودو أولمبياد باريس 2024 النمسا
إقرأ أيضاً:
السفير البابوي بلبنان يشارك في الاجتماع الشهري لأبناء الرهبانية المارونية المريمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك السفير البابوي في لبنان المطران باولو بورجيا في الاجتماع الشهري الذي عقده ابناء الرهبانية المارونية المريمية برئاسة الأباتي ادمون رزق في دير سيدة اللويزة زوق مصبح مساء امس السبت في التاسع والعشرين من شهر مارس ٢٠٢٥ بحضور المطران حنا علوان المفوض الحبري والمونسنيور دجوفاني بيكياريه المستشار الأول في السفارة البابوية .
بعد ان رحب الرئيس العام الاباتي ادمون رزق باسم الآباء المدبرين العامين وعموم ابناء الرهبانية بالسفير البابوي الذي يحمل في قلبه وصلاته كنيسة لبنان بمختلف مكوناتها شاكرا إياه على محبته ورعايته الأبوية للرهبانية باسم قداسة البابا فرنسيس الذي واكب الرهبانية طوال السنوات الماضية مؤكدا على متابعة الرهبانية مسيرتها انطلاقا من المقررات والتوصيات التي صدرت عن المجمعين الرهبانيين الأخيرين.
السفير البابوي من جهته شكر الرئيس العام على دعوته اللطيفة مثنيا على الجهود التي يقوم بها ابناء الرهبانية في خدمة لبنان والكنيسة مؤكدا على اهتمام البابا ومتابعته الحثيثة لمسيرة الرهبانية المارونية المريمية ثم ألقى محاضرة انطلاقا من نظرة قداسة البابا إلى الحياة الرهبانية التي طالما عبر عنها في لقاءاته مع الرهبان والراهبات منذ مطلع حبريته وخصوصا في الوثائق البابوية العديدة التي صدرت مشددا على الأبعاد الثلاثة للحياة الرهبانية:
النبوءة والمشاركة والرجاء ، هذه الثوابت التي لا يمكن للحياة المكرسة ان تستمر من دون الركون اليها والتمسك بها معتبرا ان دعوة المكرس الخاصة التي تترجم من خلال التزامه بالمحافظة على النذور الرهبانية الثلاثة الطاعة والعفة والفقر هي دعوة في قلب الكنيسة وفي خدمتها من خلال حسن إدارة المقدرات الموضوعة بتصرف الرهبانية في سبيل الخير العام.