السفارة الأمريكية فى موسكو تحذر رعاياها من هجوم وشيك لمتطرفين
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
طلبت السفارة الأمريكية في موسكو من رعاياها تجنب التجمعات الكبيرة نظرًا لوجود تقارير عن تخطيط محتمل لشن هجوم من قبل متطرفين.
السفارة الأمريكية، التي دعت المواطنين الأمريكيين بشكل متكرر إلى مغادرة روسيا على الفور، لم تقدم مزيدًا من التفاصيل حول طبيعة التهديد، ولكنها أشارت إلى ضرورة تجنب التجمعات والبقاء في حالة يقظة.
ونشرت السفارة رسالة على موقعها الإلكتروني تفيد بأنها، "تراقب التقارير التي تفيد بأن متطرفين لديهم خطط وشيكة لاستهداف تجمعات كبيرة في موسكو، مثل الحفلات الموسيقية".
ونصحت السفارة المواطنين الأمريكيين بتجنب التجمعات الكبيرة خلال الساعات الـ48 المقبلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السفارة الأمريكية في موسكو موسكو المواطنين الأمريكيين
إقرأ أيضاً:
دعما لفلسطين.. ناشطون يعتصمون أمام السفارة الأمريكية بأيرلندا
صفا
بدأ ناشطون اعتصاما أمام السفارة الأمريكية لدى أيرلندا لمدة 3 أيام، تضامنا مع فلسطين ضد الدعم العسكري والمالي الذي تقدمه الولايات المتحدة لـ"إسرائيل".
ويشارك في الاعتصام ناشطون من منظمات حقوق الإنسان مثل "جمعية التضامن الأيرلندية مع فلسطين"، و"معلمون من أجل فلسطين"، و"العاملون الصحيون الأيرلنديون من أجل فلسطين".
وردد المشاركون هتافات تندد بالدعم الأمريكي لـ"إسرائيل"، مطالبين بالتوقف عن تمويل جرائم الحرب الصهيونية والتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقال أوسيد عبد، أحد المشاركين في الاعتصام، في حديث للأناضول، إنهم يهدفون للفت الانتباه إلى أن الحكومة الأمريكية هي التي توفر الأسلحة والمعدات التي تستخدمها "إسرائيل" في ارتكاب الإبادة الجماعية في غزة.
وأضاف: "نحن هنا لتسليط الضوء على أهمية العمل على فضح الجرائم التي تشارك فيها الحكومة الأمريكية وتتواطأ فيها".
من جهته، قال كيفن أوبراين: "نتظاهر اليوم ضد الإبادة الجماعية في غزة. نحن هنا للاحتجاج على الصهاينة الذين تسببوا بالإبادة الجماعية، وعلى الأمريكيين الذين ساهموا في تسهيل هذا الدمار وقتل عدد كبير من الأبرياء".
وتابع: "الشيء الوحيد الذي أعلمه وأؤمن به هو أنهم لا يستطيعون تدمير فلسطين. لن يحدث هذا أبدًا، لكن يجب عليهم التوقف الآن والتفاوض وإنهاء هذه المأساة المروعة".
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية بقطاع غزة، خلفت نحو 146 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.