الخصاونة: نهنئ المرأة الأردنيَة على إنجازاتها ودورها الطليعي في مسيرة الدولة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
هنأ رئيس الوزراء بشر الخصاونة الجمعة، المرأة الأردنية على إنجازاتها ودورها الطَّليعي في مسيرة الدولة في مختلف المراحل، وذلك بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة.
وأكد الخصاونة في تغريدة له عبر منصة "إكس" التزام الحكومة بدعم المرأة وتمكينها سياسيَاً واقتصاديا وإداريَّاً ضمن مشروع التحديث الشَّامل بمساراته الثَّلاثة.
وكتب الخصاونة: "في اليوم العالمي للمرأة نهنِّئ المرأة الأردنيَّة على إنجازاتها ودورها الطَّليعي في مسيرة الدولة في مختلف المراحل، وإسهاماتها العالميَّة في شتَّى المجالات، ونؤكِّدُ التزامنا بدعمها وتمكينها سياسيَّاً واقتصاديَّاً وإداريَّاً ضمن مشروع التَّحديث الشَّامل بمساراته الثَّلاثة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحكومة رئيس الوزراء حكومة بشر الخصاونة تمكين المرأة
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لرفض ختان الإناث.. كيف واجهت الدولة «كابوس البنات المرعب»؟
في 6 فبراير يحتفل العالم كل عام، باليوم العالمي لرفض ختان الإناث، إذ تسعى الدولة المصرية منذ سنوات للقضاء على هذه الظاهرة الاجتماعية، كما أنها بذلت جهودا كبيرة حتى تمكنت من وقفها وتجهضها في القرى، وفقًا للنتائج المسح الصحي للأسرة المصرية في عام 2021، وذلك من خلال طرح الحملات التوعوية ضد الختان في مختلف أنحاء الجمهورية.
حملات للتوعية بمواجهة ختان الإناثهناك العديد من الحملات التي أطلقتها الدولة المصرية لمواجهة ظاهرة ختان الإناث ومنها حملة بعنوان «احميها من الختان»، والتي أطلقتها اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث برئاسة مشتركة بين المجلس القومي للمرأة والمجلس القومي للطفولة والأمومة، إذ تستمر لمدة شهر، وذلك في مناسبة اليوم الوطني للقضاء على ختان الإناث.
وفي 6 فبراير 2023، أطلقت وزارة التضامن الاجتماعي أيضا حملة إعلامية «ختان البنات جريمة»، وذلك من خلال برنامج «وعي للتنمية المجتمعية»، في إطار خطة الوزارة لرفع الوعي لدى الفئات الأولى بالرعاية بالعواقب والتداعيات الناجمة عن بعض الممارسات التقليدية الضارة ضد الفتيات، ومن هذه الممارسات جريمة ختان الإناث، وحرمان الفتيات من التعليم.
مبادرة لتمكين البنات «دوّى»فى عام 2019 جرى إطلاق المبادرة الوطنية لتمكين البنات «دوّى» وكانت تحت رعاية المجلس القومي للطفولة والأمومة، وبالتنسيق مع يونيسف مصر، وبالشراكة مع المجلس القومي للمرأة وأيضًا بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان وعدد من الهيئات والجهات الوطنية الشريكة.
المبادرة كانت تهدف بشكل أساسي إلى تقليل العنف القائم على النوع الاجتماعي وأيضا إنهاء الممارسات الضارة التي تلحق بالفتيات والتي على رأسها ختان الإناث وأيضا زواج الأطفال، وحققت حينها نجاحا كبيرا.