الخصاونة: نهنئ المرأة الأردنيَة على إنجازاتها ودورها الطليعي في مسيرة الدولة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
هنأ رئيس الوزراء بشر الخصاونة الجمعة، المرأة الأردنية على إنجازاتها ودورها الطَّليعي في مسيرة الدولة في مختلف المراحل، وذلك بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة.
وأكد الخصاونة في تغريدة له عبر منصة "إكس" التزام الحكومة بدعم المرأة وتمكينها سياسيَاً واقتصاديا وإداريَّاً ضمن مشروع التحديث الشَّامل بمساراته الثَّلاثة.
وكتب الخصاونة: "في اليوم العالمي للمرأة نهنِّئ المرأة الأردنيَّة على إنجازاتها ودورها الطَّليعي في مسيرة الدولة في مختلف المراحل، وإسهاماتها العالميَّة في شتَّى المجالات، ونؤكِّدُ التزامنا بدعمها وتمكينها سياسيَّاً واقتصاديَّاً وإداريَّاً ضمن مشروع التَّحديث الشَّامل بمساراته الثَّلاثة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحكومة رئيس الوزراء حكومة بشر الخصاونة تمكين المرأة
إقرأ أيضاً:
هل يحتاج الصحفيين لمستشفى.. الإجابة نعم
صديقي الغالي الكاتب الصحفي محمد الجارحي، كثير من الأصدقاء يعلموا جيدا مدى العلاقة التي تربطني به منذ أكثر من عشرون عاما، اتفقنا كثيرا واختلفنا قليلا، وهذه المرة يسمح لي الصديق الغالي في الرد على مقال له أو منشور وارد خاطرة، تحت عنوان هل يحتاج الصحفيين إلى مستشفى؟!، واختلافي معه وهو الشخص المحايد، هو عضو مجلس نقابة الصحفيين.
هذه الخاطرة تحمل ردا على برنامج مرشح علي مقعد النقيب ويمثل ويشكك فيه، كنت أتمنى منه أن يختار التوقيت وهو انتهاء ماراثون الانتخابات حتى لا يفهم خطأ أو تحيزا.
أما الإجابة عن السؤال وبكل شفافية، نعم نحتاج إلي مستشفى، ونحتاج إلى مشروع العلاج الذي شهد طفرة على يدك، كما نحتاج إلى شركة تأمين طبية، وكله بالتوازي وفي خدمة الجماعة الصحفية.
لو أن هذا المستشفى تم تخصيص الأرض، والتكاليف بعيدا عن موارد النقابة من مستثمر من الدولة أيا كان، وتم إنشاءه في أسوان على غرار مستشفى مجدي يعقوب وفي العمليات الكبرى التي لا يغطيها مشروع العلاج أو أي شركة تأمين مثل القلب المفتوح وعلاجات الأورام وغيرها، التي تعرف يا صديقي كم هي مكلفة.
أعرف أن لديك تجربة رائدة في مستشفى 25 وكيف تم إنجازها وكم المعوقات التي صنعت في طريقك اعتقد، ومن قبل الكثير أعتقد أن هذه المعوقات لن تواجه هذا المشروع، وأحيلك إلي مشروع النقابة في مجال الإسكان والذي يتصدى له الصديق الغالي محمد خراجه، والذي تم تخصيص الأرض له في حدائق أكتوبر، ولدينا مخصصات لشقق في مشروعات الدولة.
بنفس المنطق هل نحتاج إلى مدينة للصحفيين، الإجابة نعم، ومعها نطالب الدولة بحصة في شقق مشاريع الإسكان المختلفة، وبنفس المنطق له نحن نحتاج إلي مركز تدريب ثابت في النقابة، ولدينا بروتوكولات مع جهات بحثية كثيرة، الإجابة نعم هذا بجانب ذلك.
وأخيرا، يا صديقي أتمنى في الدورة القادمة أن يستمر نجاحك في مشروع العلاج، وأن تضيف شركة تأمين طبي اختياري، وأن يتم وضع أساس مستشفى الصحفيين وأن تنتهي المدينة، وفي النهاية هي مصلحة الجماعة الصحفية، ويولي الله من يصلح.
اقرأ أيضاً«الصحفيين» تشكر مجلس الدولة لموافقته على الإشراف على انتخابات التجديد النصفي للنقابة
عبد المحسن سلامة.. ترشحي لاستعادة قوة النقابة.. وحلم بناء «مستشفى الصحفيين» سأسعى لتحقيقه