شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن البغاء واعداد وكر للدعارة يطيح بعون سلطة بمراكش، اوقفت عناصر فرقة الأخلاق العامة التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، أوقفت عشية أمس السبت 22 يوليوز الجاري، عون سلطة يشتغل بالملحقة .،بحسب ما نشر مراكش الان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البغاء واعداد وكر للدعارة يطيح بعون سلطة بمراكش، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البغاء واعداد وكر للدعارة يطيح بعون سلطة بمراكش
اوقفت عناصر فرقة الأخلاق العامة التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، أوقفت عشية أمس السبت 22 يوليوز الجاري، عون سلطة يشتغل بالملحقة الإدارية الباهية بالمدينة العتيقة للإشتباه بتورطه في قضية تتعلق بالفساد وإعداد وكر للدعارة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لقد تبين أن التعايش مع الدعم السريع خطأ، وأنهم إن تركوك اليوم سيغدرون بك غدا أو بعده

ما يزال القتل والتهجير الذي تمارسه مليشيا الدعم السريع مستمرا في الجزيرة. بشكل شبه يومي نسمع عن إقتحامات وتهجير وعشرات الضحايا. أحداث مكررة متشابهة حتى أصبحت إعتيادية.

عند دخول قوات الدعم السريع إلى الجزيرة حاولت أن تلعب دور الحكومة؛ قوات تحتل الأرض وتؤسس سلطة فوقها. حاولت المليشيا تأسيس ما سمى بالإدارة المدنية واستسلم المواطنون للأمر الواقع وحاولوا التعايش معه، وذلك على افتراض أن هدف الدعم السريع هو السطيرة على الأرض والسلطة والحكم، وخرجت دعوات للتعايش مع الدعم السريع في الجزيرة وبرزت عدة نماذج لذلك. وتولت قحت،الحليف السياسي للدعم السريع، الترويج لفكرة التعايش وحماية المدنيين تحت ظل الدعم السريع.

ولكن ما حدث بعد ذلك (وما يزال يحدث) يؤكد أن نتيجة دخول الدعم السريع للجزيرة ليست هي السيطرة وتأسيس حكم مدني أو أيا كان اسمه، ولكن النتيجة كانت قتل وتهجير سكان الجزيرة.

لقد تبين أن التعايش مع الدعم السريع خطأ، وأنهم إن تركوك اليوم سيغدرون بك غدا أو بعده. لا يمكن التعايش مع الجنجويد لأنهم لا يريدون أن يتعايشوا مع الناس حتى لو قبل الناس بهم واستسلموا ورضخوا لهم. واضح أن هدف الجنجويد ليس التعايش ولا تأسيس سلطة وحكم أيا كان شكله، ممارساتهم في الجزيرة تقول أنهم يريدون أرض الجزيرة خالية من السكان.

ما يحدث في الجزيرة يرسخ قاعدة لكل الشعب السوداني في كل مكان، إذا دخل الجنجويد أرضك قاتلهم أو ارحل ومن ثم استعد، إن شئت، لقتالهم، ولكن لا تبقى معهم. لأنك لا تعرف متى سيستبيحونك، الأمر متوقف كليا على رغبتهم، ولا شيء يمنعهم أو يردعهم.

إن الصراع بين الجنجويد وبقية الشعب السوداني بمختلف مكوناته ليس صراعا حول السلطة والحكم، ولكنه صراع وجود. لأن الجنجويد عندما يدخلون منطقة يقتلعون الناس من جذورهم ويجرفونها بشكل كامل. وهذا أسوأ من الاحتلال وإقامة سلطة أو مملكة لآل دقلو أو غيرهم. فما يقوم به الجنجويد يدل على أنهم لا يريدون، كما كنا نظن، إخضاع الناس، وإنما طردهم أو إبادتهم.

حليم غباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كيف يمكن للعراقيين السفر إلى الخارج خلال حظر التعداد؟ سلطة الطيران تجيب
  • الانتقالي يلوح بالاعتراف بالحوثي كـ”سلطة أمر واقع” ويرفض مرجعيات الحل الثلاث
  • تفكيك شبكة لتبييض الأموال يقودها جزائري بمراكش
  • لقد تبين أن التعايش مع الدعم السريع خطأ، وأنهم إن تركوك اليوم سيغدرون بك غدا أو بعده
  • د. عبدالله الغذامي يكتب: اختراعان استعماريان باقيان
  • تراجع رهانات خفض الفائدة الأميركية يطيح بأسعار الذهب
  • اعتقال مقاول شهير بمراكش رفض تسليم شقق سكنية لأزيد من 600 أسرة
  • جنوب لبنان يطيح بالضربة القاضية بـبطل إسرائيل للفنون القتالية (شاهد)
  • أمن عدن يطيح بلص المجوهرات ومُشعل حريق شقة بكريتر
  • فيديو على "تيك توك" يطيح بمسؤولين في مطار كركوك