ضيوف العام 2024 في برنامج رامز جلال جاب من الآخر - Ramez Gab Mel’akhr
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
ضيوف العام 2024 في برنامج رامز جلال جاب من الآخر - Ramez Gab Mel’akhr.. يبحث الكثير من الناس عن ضيوف برنامج رامز جاب من الأخر؛ إذ إنها واحدة من اهتمامات العديد من الأشخاص في كل عام، فينتظرون معرفة مَن مِن الشخصيات العامة قد وقع في فخ رامز جلال في هذا العام، كما أنهم ينتظرون مشاهدة الشخصيات المفضلة لديهم بالبرنامج.
يأتي في كل عام بعض الضحايا لبرنامج رامز جلال، والذين يكونون من شخصيات معروفة من ممثلين ولاعبين معروفين وكذلك شخصيات من السوشيال ميديا، ومنهم:-
ضيوف العام 2024 في برنامج رامز جلال جاب من الآخر - Ramez Gab Mel’akhrالفنان محمود عسيلي.
الفنان عمرو يوسف.
اللاعب إمام عاشور.
الفنانة هنا الزاهد.
الفنانة حنان مطاوع.
اللاعب أحمد عبد القادر.
الفنانة هنادي مهنا.
محمود كهربا.
كريستيانو رونالدو.
غادة إبراهيم.
علي البليهي اللاعب في نادي الهلال السعودي.
محمد عبد المنعم.
تفاصيل برنامج رامز جاب من الآخريعرض برنامج رامز جلال في تمام الساعة السادسة بتوقيت مصر، والساعة السابعة بتوقيت مكة المكرمة، وتأتي فكرة برنامج رامز جلال في هذا العام من خلال المقالب التي يقع فيها عدد من ضيوف البرنامج، والتي يحاولون مواجهتها، ولكن تنتهي جميع محاولاتهم في النهاية بالفشل، فلا يمكنهم الخروج من ذلك الفخ، وفي النهاية يكتشف الضيوف أن ذلك كله مقلب، وأنهم قد وقعوا في إحدى مقالب الفنان رامز جلال التي يُقيمها في كل عام.
كذلك وقد تم تصوير برنامج رامز جلال في هذا العام في مدينة من مدن الملاهي المعروفة في مدينة دبي بالإمارات العربية المتحدة، والتي تشتمل على أكوا بارك وبيت الرعب، وقد تم فيها استضافة الكثير من النجوم المعروفين من الفن والرياضة، وسوف يعرض البرنامج طوال شهر رمضان المبارك على قناة إم بي سي مصر عقب أذان المغرب؛ إذ إنها تعد الناقل الحصري والوحيد لبرامج رامز جلال في كل عام.
كما قد تم طرح بوستر برنامج جاب من الآخر، والذي قد ظهر فيه رامز جلال بشعر باللون البنفسجي وباللون الأبيض من الأطراف، وكان يجلس في عربة من الخشب، وكان يوجد بواره كلب، كما أنه كان ممسكًا بنعامتين في يد، وكان يوجد في يده الأخرى فانوس رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال برنامج رامز جلال رامز جلال فی فی کل عام
إقرأ أيضاً:
الآخر بيننا.. حوارات مع مستشرقين ومترجمين من العالم
صدر في المغرب عن دار منشورات ملتقى الطرق بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل كتاب مهم وشيق عنوانه: (الآخر بيننا) وهو عبارة عن حوارات مع مستشرقين ومترجمين أجراها الأستاذ الشاعر والباحث حسن الوزاني، و من المحاورين (بفتح الواو) ثمة مثقفون ساهموا في صناعة المشهد الثقافي والابداعي العالمي، وكانت لهم إسهامات في الترجمة إبداعية وعميقة أثّرت على أجيال كاملة في اللغة والرؤية.
من هؤلاء البريطاني جيمس إي مونتغمري، والإسباني غونزالو فرناندز باريا، والألمانية لاريسا بندر، والإسباني بابلو غارسيا سواريز، والأمريكي مايكل كوبرسون، والصيني تشانغ هونغ يي، وأليكس إلينسون من الولايات المتحدة الأمريكية، والصيني هو يوي شيانغ، وديبوراه كابشن من أمريكا، والفرنسي فرانس ماير، والصيني شوي تشينغ قوه، والأمريكي تشيب روسيتي، والإسباني إغناثيو فيراندو، والصيني تشن تشنغ، والإسبانية اللبنانية فكتوريا خريش، وجستن ستيرنز من أمريكا، ولين فنغمين من الصين، والفرنسية كاترين شاريو، والإسباني فرانسيسكو موسكوسو غارسيا.
أهم ما في كتاب (الآخر بيننا) هو تعرفنا على صورتنا أمام الغرب المثقف، وكان الباحث الوزاني قد أصدر كتابا قبل هذا الذي بين أيدينا، جمع فيه حوارات أجراها مع 30 شاعرا أجنبيا، تحت عنوان: (يتلهون بالغيم) اقترب فيه بشكل كبير كما يقول في مقدمة الكتاب من الجهل الذي يحيط بصورتنا نحن العرب، لدى وفي عدد منهم، ويضيف: وفي أكثر من مرة كان يتردد كتاب الف ليلة وليلة، ضمن أجوبة الشعراء عن أسئلتي الخاصة، باطلاعهم على ملامح الثقافة العربية وبذلك يبدون كما لو أنهم ما زالوا يتخيلون الشرق، فصلا من حكاية اسطورية لم تنته بعد.
علاقة المثقف العربي مع الحداثة الثقافية الأوروبية تراوح مكانها تماما، العربي ما زال متوترا يبحث عن صورته فيها والأوروبي الحديث يبحث عن تفسير لها وأبعاد أخرى تمهيدا لغرض ما ربما يكون استشراقيا استعماريا، وربما يكون خالصا لوجه التثاقف، مما لا شك فيه أن الابداع الأوروبي ما زال مسيطرا على المشهد الإبداعي العالمي، حتى الأدباء العرب الذين كتبوا رواياتهم وقصائدهم بلغات أوروبية بحثا عن مساحة خاصة ورسوخ مختلف لم يتمكنوا من إقناع المثقف الأوروبي أنهم ينطقون باسمهم، وباسم المكان الذي يعيشون فيه، وهذا حسب رأيي، خلق فجوات في الفهم وفي تقدير قدرات الآخر.
في هذا الكتاب ثمة رغبة في تصحيح المشهد، تتلاقى هنا جغرافيات ثقافية مختلفة في صفحات يؤمن صاحبها، بأن التثاقف ضروري جدا لنمو العالم نموا سليما بلا تشويهات طائفية ونعرات ثقافية إثنية هنا وهناك، ويؤمن صاحب هذا الكتاب بأن هذا التجاور بين الجغرافيات الثقافية سيساهم في سد فجوات الفهم والتقدير بين الطرفين.
على غلاف الكتاب كتب مترجم صيني اسمه: شوي تشينغ، (إذا عاش أنسان مع أنسان، أسبوعا، نشأت بينهم محبة أو صداقة فما بالك باللغة العربية التي عايشتها أربعين عاما، انها علاقة أطول من علاقتي بزوجتي واسمحوا لي أن أقول مازحا طبعا لأن محبتي للغة العربية أكثر من محبتي لزوجتي فهي حبيبتي الأولى)، وكتبت مترجمة فرنسية هي فرانس ماير ( أظن أن تعلم لغة أو لغات أخرى خارج اللغة الأم أمر ضروري لتفتح الانسان، وبالنسبة لي تم ذلك عبر اللغات الثلاث الإنجليزية والعربية والفرنسية، وكنت محظوظة باستماعي في نفس الوقت لكلمات اللغة الامازيغية واللغة العربية منذ ولادتي).
حسن الوزاني في سطور:
شاعر وباحث مواليد 1970 شغل منصب مدير الكتاب بوزارة الثقافة المغربية، وهو أيضا أستاذ في مدرسة علوم الاعلام، حاصل على الدكتوراة، في الآداب، صدر له العديد من الدراسات و الدواوين الشعرية مثل: (هدنة ما)،( دليل الكتاب المغاربة،) (قطاع الكتاب بالمغرب،) (الادب المغربي الحديث) وغيرها من الاعمال الأدبية والتوثيقية.