أسطوات اليوم العالمي للمرأة.. «أمل» تنافس الرجال في إصلاح المعدات الثقيلة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
داخل ورشة للميكانيكا، قررت أمل الزناتي تحدي الظروف الصعبة التي واجهتها كونها من ذوي الهمم، لتقرر الاتجاه إلى مهنة معروفة باقتصارها على الرجال فقط، لتصبح أشهر أسطى جرارات زراعية وثقيلة في مدينة الحامول بمحافظة كفر الشيخ.
إصلاح الجرارات الزراعيةقصة كفاح «أمل» ذات الـ53 عامًا، سلط عليها الضوء برنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، في ذكرى اليوم العالمي للمرأة، إذ عرض تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان «الأسطى أمل الزناتي .
ولدت السيدة الخمسينية في كفر الشيخ مصابة بـ«قصر القامة»، وبعد حصولها على دبلوم فني صناعي، قررت السعي وراء حلمها وتحدت العادات والتقاليد كافة حتى استطاعت أنّ تؤسس محلًا لبيع قطع الغيار وورشة لإصلاح وصيانة الجرارات الزراعية في مسقط رأسها بمدينة الحامول.
30 عاما في ورشة الإصلاحأكثر من 30 عاما قضتها «الأسطى أمل» بين أروقة المحل والورشة، تعلمت فيها تفاصيل «الصنعة»، كما ساعدت شباب كثر الذين تعلموا منها خلال فترة قصيرة، مما جعلها صاحبة بصمة في ذلك المجال الصعب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صباح الخير يا مصر القناة الأولى الأسطى
إقرأ أيضاً:
الدفاع الجوي: القيادة السياسية حريصة على امتلاك قدرة التصنيع العسكري
قال اللواء أركان حرب ياسر الطودي، قائد قوات الدفاع الجوي المصرية، إن القوات المسلحة حريصة على تطوير المعدات وتدريب الأفراد، والوصل إلى أعلى درجة من الاحترافية لتحقيق الردع.
ولفت "الطودي"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الأحد، إلى أن القيادة السياسية حريصة على امتلاك قدرة التصنيع العسكري، مشيرًا إلى أن القوات المسلحة قامت بإنشاء مركز للبحوث من قبل نخبة من الضباط، لحل المشاكل الفنية لبعض المعدات، وامتلاك التكنولجيا المحظورة على الدولة المصرية، ونجحنا في تصنيع الكثير من المعدات بنسبة 100%.
عمرو أديب عن تخفيف الأحمال: "خدوا الناس معاكم.. الشعب هيستحمل" الأرصاد تكشف تحولا في حالة الطقس اعتبارا من الغد
ولفت إلى أن قوات الدفاع الجوي قامت بتصنيع منظومات لمواجهة الطائرات دون طيار بالتعاون مع المراكز البحثية للقوات المسلحة، مستفيدين من القدرات الصناعية للهيئة العربية للتصنيع، وزارة الإنتاج الحربي.
وأضاف أن الحروب الحديثة شهدت توسعًا في استخدام الهجمات السيرانية، ولذلك قامت قوات الدفاع الجوي باتخاذ الكثير من الإجراءات الفنية لحماية أنظمة الدفاع الدجوي، من الحرب السيبرانية.