خطوات زراعة شجرة الليمون القزمي في المنزل.. سعر الشتلة يصل إلى 250 جنيها
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
يستهدف عدد كبير من المواطنين استغلال المساحات الشاغرة في منازلهم، مثل الأسطح، لزراعتها بأصناف مختلفة من الخضروات، وذلك لتحقيق الاكتفاء الذاتي من خلال استخدامها في المنزل، أو بيعها والاستفادة منها ماديا.
زراعة شجرة الليمون القزمي في المنازلوقال المهندس محمد حسن، صاحب مزرعة شتلات وفواكه بمحافظة المنوفية، إن شجرة الليمون القزمي يمكن زراعتها في المنازل نظرا لأنها تنمو بسرعة وتنتج محصولا وفيرا، فضلا عن الأزهار التي تزين بها سطح المنزل، وأهم ما يميز تلك الشجرة هو تكيفها مع جميع فصول العام، فضلا عن أنها يمكن زرعتها والحصاد منها طوال العام، موضحا أن سعر شتلة الليمون القزمي يتراوح بين 150 و250 جنيها.
1- زرع البذرة في تربة رطبة داخل وعاء واسع.
2- وضع الوعاء في مكان تصله الشمس.
3- ري الشجرة باستمرار كل يومين.
4- بعد فترة يفضل نقلها من وعاء إلى آخر لإزالة الجذور المتشابكة.
5- وضع السماد على الشجرة 3 مرات في العام.
6- في فصل الصيف يجب وضعها في الشمس.
7- في فصل الشتاء يجب وضعها في الداخل بمكان به ضوء.
ويبدأ إنتاج شجرة الليمون القزمي بعد سنتين إلى 3 سنوات، ويمكن الحصاد منها طوال العام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الليمون محافظة المنوفية المنوفية
إقرأ أيضاً:
تنفيذ مبادرة "زراعة 100 مليون شجرة" أمام محلية النواب.. اليوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، برئاسة المهندس أحمد السجيني، 4 اجتماعات، اليوم، لمناقشة عدد من الموضوعات على جدول أعمالها.
فتتابع في اجتماعها الأول تنفيذ المبادرة الرئاسية "زراعة 100 مليون شجرة" والتوجيه بتعميمها على مستوى المحافظات لتوفير بيئة صحية آمنة للمواطنين ومضاعفة مساحة الرقعة الخضراء.
وتستكمل في اجتماعها الثاني، مناقشة الاستراتيجية القومية التي أعدتها الحكومة والإجراءات التنفيذية التي اتخذتها للتوسع في زراعة الغابات الشجرية بهدف الاستفادة من مياه الصرف الصحي المعالج والمساهمة في توفير الأخشاب التي يتم استيرادها من الخارج وتطوير وتعظيم صناعة الأخشاب، والحد من آثار التغيرات المناخية، وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة من خلال تعظيم العائد الاقتصادي والبيئي من خلال تلك الغابات.الاجتماع الثالث.
بينما تناقش في اجتماعها الثالث طلبي الإحاطة المقدمين من النائب محمد طلبة بشأن:
الأول: عدم تشغيل محطة المعالجة الثنائية لمياه الصرف الصحي بمدينة القنطرة شرق_ محافظة الاسماعيلية حتى الآن، والتي تم الانتهاء من تنفيذ أعمال 95% منها منذ عام 2010 وذلك نظرًا لعدم وجود طريقة لصرف مياه الصرف الصحي المعالجة ثنائيًا، الأمر الذي أدى إلى تراكم مياه الصرف الصحي، وارتفاع منسوب المياه الجوفية، وانتشار الأمراض والأوبئة بالمدينة، وبعد دراسات متأنية للأوضاع مع جميع الجهات المعنية تبين أن الحل الأمثل لتصريف مياه الصرف هو إنشاء خط طرد من المحطة الثنائية المشار إليها إلى محطة معالجة مياه بحر البقر أو تحويل المحطة من ثنائية إلى ثلاثية مع العلم أن تنفيذ نقترح إنشاء خط الطرد سوف يساهم في القضاء على المشكلة نهائيًا.
الثاني: ضرورة إنشاء كباري علوية ودورانات آمنة على طريق الاسماعيلية_ بورسعيد السريع بمناطق (مدخل ومخرج قرية أبوخليفة_ مدخل مدينة القنطرة غرب_ مدخل قرية البياضية_ الحرش التابع لقرية البياضية)، وذلك نظرًا لوجود دورانات غير آمنة متصلة بالطريق مباشرة الأمر الذي يؤدي إلى زيادة وقوع حوادث المرور ويعرض حياة مئات المواطنين للخطر.
وتناقش في الاجتماع الرابع طلبي الإحاطة أولهما مقدم من النائبة أمل سلامة بشأن عدم قيام لجنة المنشآت الآيلة للسقوط بمحافظة الاسماعيلية بدراسة الحالة الهندسية لعدد 30 عقار بمنطقة الإعلام والتابعين للهيئة العامة لتعاونيات البناء والإسكان، خاصة وأن تلك العقارات لايوجد بها أي مشاكل تتعلق بالسلامة الإنشائية، وأصدرت اللجنة قرارًا بإزالة العمارات المتهالكة حتى سطح الأرض دون تحديد لأرقام العمارات.
والثاني مقدم من النائب أحمد دندش بشأن عدم قيام الجمعية المشتركة للبناء والإسكان بمحافظة الإسماعيلية بإنهاء إجراءات المزاد العلني المقرر لبيع أراضي المتخللات التي تم حصرها بمنطقة الجمعيات بحي ثالث الإسماعيلية بهدف استخدام موارده في تنفيذ أعمال الصرف الصحي والرصف وجميع الأعمال المطلوبة لمنطقة الجمعيات، وذلك بالمخالفة للقوانين واللوائح وتوصية لجنة الإدارة المحلية الصادرة بشأن هذا الموضوع خلال دور الإنعقاد العادي الثاني بالقصل التشريعي الثاني لمجلس النواب.