#سواليف

قال #نادي_الأسير_الفلسطيني، إن جميع #المعتقلين من قطاع #غزة معرضون لعمليات #إعدام وقتل ممنهجة في #معسكرات #الاحتلال الإسرائيلي التي يحتجزون فيها.

وفي تعليقه على ما كشفت عنه وسائل إعلام عبرية عن إعدام 27 من معتقلي غزة، أضاف نادي الأسير في بيان له اليوم الخميس، أن هذا مؤشر على وجود المزيد من الشهداء بين صفوفهم.

ويأتي ذلك، تزامنا مع استمرار جريمة الإخفاء القسري بحقّ معتقلي غزة منذ السابع من أكتوبر وحتى اليوم، في ظل الشهادات المروعة عن جرائم التعذيب.

مقالات ذات صلة الشيخ كمال الخطيب .. الأقصى ورمضان، الخلطة السحرية وبشريات الفرج 2024/03/08

وأكّد نادي الأسير، على أنّ النداءات والمطالبات التي وجهت لكافة المؤسسات الدولية بمستوياتها المختلفة، لوقف هذه الجريمة، لم تلق آذانا صاغية، وبعد مرور 153 يومًا على العدوان فإن الاحتلال يرفض الإفصاح عن أي معطيات بشأن معتقلي غزة، مشيرًا إلى أنّ التحدي الأكبر الذي يواجه المؤسسات الحقوقية المختصة في شؤون الأسرى، قضية معتقلي غزة.

واعتبر، أن ما نشره الاحتلال من صور ومقاطع فيديو خلال عمليات الاجتياح البري المتواصلة لغزة، تضمنت مشاهد مروعة، حول عمليات اعتقال المئات من غزة وهم عراة، ومحتجزون في ظروف حاطة بالكرامة الإنسانية، تكفي لأن تكون مؤشرًا لما هو أخطر وأكبر على صعيد مستوى الجرائم التي تنفّذ بحقّهم.

وشدد النادي، على أنّ المعطيات المتوفر حول معتقلي غزة، ضئيلة، ومنها ما نشرته إدارة سجون الاحتلال في نهاية شباط المنصرم عن احتجاز 793 من معتقلي غزة بعد السابع من أكتوبر، صنفوا كمقاتلين غير شرعيين، وهم موزعون على عدة سجون.

وبيّنت شهادات تم توثيقها من أسرى أفراج عنهم، أنّ عمليات تعذيب مروعة ينفّذها الاحتلال بحقّ معتقلي غزة في السجون، وكان أبرزها حول قسم (23) في سجن (عوفر)، علمًا أن عدد الشهداء الذين أعلن عن استشهادهم بعد السابع من أكتوبر في سجون الاحتلال ومعسكراته (12) شهيدًا، منهم أربعة من غزة كان آخرهم الشهيد المسن أحمد رزق قديح، فيما لم تعرف هوية أحدهم.

ونوه إلى ما كشف عنه إعلام الاحتلال في وقت سابق عن استشهاد مجموعة من معتقلي غزة في معسكر (سديه تيمان) دون الكشف عن هوياتهم وظروف استشهادهم، عدا عن اعتراف الاحتلال بإعدام أحد المعتقلين.

يذكر أنّه ومنذ بداية العدوان عملت حكومة الاحتلال على تطويع القانون لترسيخ جريمة الإخفاء القسري بحق معتقلي غزة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نادي الأسير الفلسطيني المعتقلين غزة إعدام معسكرات الاحتلال نادی الأسیر معتقلی غزة

إقرأ أيضاً:

عمليات تهريب واسعة لمخزون الغاز المحلي إلى دول الجوار

 

الثورة  /

كشفت تقارير نشرت حديثا عن وجود عمليات تهريب واسعة النطاق لمخزون الغاز الاستراتيجي المحلي في مناطق سيطرة مرتزقة العدوان إلى دول الجوار، وعلى رأسها الصومال وجيبوتي، في وقت تعاني فيه المناطق المحتلة من أزمة خانقة في إمدادات الغاز، مما يزيد من تفاقم الأوضاع المعيشية والاقتصادية للمواطنين

وبحسب هذه التقارير يتم تهريب الغاز ، عبر البحر إلى الأسواق الخارجية، في تجارة غير مشروعة تدر أرباحًا ضخمة للتجار والمهربين من المرتزقة، فيما يبقى المواطن داخل البلاد يعاني شح الغاز وارتفاع أسعاره بشكل غير مسبوق.

وتتم عمليات التهريب وفق المصادر الإعلامية ،عبر مسارين رئيسيين، الأول من منطقة باب المندب صوب جيبوتي، والثاني من منطقة نشطون بمحافظة المهرة باتجاه السواحل الصومالية، حيث يتم شحن كميات كبيرة من الغاز عبر سفن صغيرة متخصصة، تعمل على نقل الشحنات المهربة إلى وجهاتها النهائية. وأشارت المصادر إلى أن بعض النافذين والتجار يستغلون حالة الانفلات الأمني وغياب الرقابة، مما يسمح بمرور هذه الكميات إلى خارج البلاد دون أي قيود أو إجراءات رقابية حقيقية.

وتسهم عمليات التهريب المستمرة بشكل مباشر في نقص كميات الغاز المتوفرة في الأسواق المحلية، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعاره إلى مستويات قياسية.

 

حيث يجد المواطن نفسه مجبرًا على دفع مبالغ طائلة للحصول على أسطوانة غاز واحدة، في حين أن هذه الكميات كان يفترض أن تغطي احتياجات المواطنين في عدة محافظات يمنية.

ويؤكد مراقبون أن هذه العمليات تعكس حالة الانفلات الأمني والفساد المنتشر في المناطق الواقعة تحت الاحتلال حيث أصبحت هذه المناطق ساحة ضخمة للتهريب بمختلف أنواعه، من النفط والغاز إلى السلع والمواد الأساسية، ويأتي هذا في ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد، والتي لا يتحملها المواطن وحده، بل تتفاقم بفعل هذه العمليات المنظمة التي تستنزف الموارد المحلية لصالح شبكات التهريب.

من جهة أخرى شهدت جزيرة سقطرى امس، احتجاجات جديدة ضد الاحتلال الإماراتي ومليشياته رفضاً لتسليم مطار الجزيرة لشركة تابعة للاحتلال الاماراتي

ونفذ موظفو مطار سقطرى، وقفة احتجاجية، أمام مطار الجزيرة، مؤكدين رفضهم لتسليم مطار الجزيرة لشركة تابعة للاحتلال الإماراتي الذي يسيطر على الجزيرة منذ سنوات وتسعى لخصخصة المطار.

ورفع الموظفون شعارات ولافتتات منددة بخصخصة المطار معبرين عن رفضهم تسليمه لشركة المثلث الشرقي الإماراتية باعتباره مرفقاً سيادياً.

وكانت مصادر في حكومة المرتزقة كشفت في وقت سابق، عن تحركات إماراتية لتوسيع السيطرة الاقتصادية على جزيرة سقطرى، أقصى جنوب اليمن.

وقالت المصادر إن شركة إماراتية قابضة تدعى شركة المثلث الشرقية، يديرها ضابط إماراتي يدعى سعيد الكعبي، تسلمت إدارة المنافذ في محافظة أرخبيل سقطرى، وأخرها مطار الجزيرة، الذي تسلمته الشركة خلال اليومين الماضيين.

ووفقاً للمصادر، فإن تسلم الشركة الإماراتية لإدارة مطار الجزيرة جاء بتوجيهات من المرتزق عبدالسلام حميد المعين من الاحتلال وزير النقل في حكومة المرتزقة وكذلك المرتزق رأفت الثقلي المعين من الاحتلال محافظ سقطرى الموالي.

وباستلام الشركة الإماراتية المطار بشكل كلي، واستبدال عمال وموظفي المطار، تكون أبوظبي قد أطبقت سيطرتها على كافة المنافذ في الجزيرة.

وكانت احتجاجات شعبية في سقطرى، قد نددت بالاحتكار الذي تمارسه “شركة أدنوك الإماراتية” للمشتقات النفطية، داعين إلى انتفاضة واسعة ضد الاحتلال الإماراتي ومليشياته

 

مقالات مشابهة

  • عمليات تهريب واسعة لمخزون الغاز المحلي إلى دول الجوار
  • تحقيق صهيوني جديد: الضيف استغرب ردة فعل الاحتلال صبيحة الـ7 من أكتوبر 
  • ‌‏نتنياهو: نتعهد بعدم تكرار أحداث 7 أكتوبر
  • الأورومتوسطي يكشف تفاصيل بشعة عن إعدام الاحتلال مسنًا فلسطينيًّا وزوجته في غزة / فيديو
  • بالفيديو .. شاهد الأسير الدكتور حسام أبو صفية بأول ظهور له من داخل سجون الاحتلال
  • إذاعة جيش الاحتلال: إدارة السجون ستفرج عن 628 فلسطينياً السبت منهم 50 من ذوي المؤبدات و445 من معتقلي غزة
  • الرئيس اللبناني: ضرورة الإسراع في إعادة الأسرى اللبنانيين المعتقلين في إسرائيل
  • القبض على طالب هارب من حكم "إعدام" في أكتوبر
  • القبض على طالب لتنفيذ حكم إعدام في أكتوبر
  • أمن الجيزة يضبط متهم هارب من حكم إعدام في مدينة 6 أكتوبر