بايدن: أريد توفير فرصة تعليم جيدة لكل طفل أمريكي بداية من سن 3 سنوات
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الجمعة، في خطاب حال الاتحاد في مبنى الكونجرس الأمريكي، أنه يريد توفير فرصة تعليم جيدة لكل طفل أمريكي بداية من سن 3 سنوات، حتى يصلوا إلى مستقبل أفضل، بالإضافة إلى تعليم جامعي أقل تكلفة لكل المواطنين.
وقال بايدن، بخصوص الضرائب الأمريكية، إن إدراته تصون أموال دافعي الضرائب وتوفر مليارات الدولارات منها وهناك 60 مليون أمريكي يطلقون مشاريع صغيرة ومتوسطة.
كما أضاف، أن الإدارة الأمريكية قامت بتقديم مزايا لإعادة رهن المنازل، وهذا سوف يؤدي لخفض أسعار الإيجارات بصفة عامة ويساعد على بناء مليوني منزل.
كما أشار الرئيس الأمريكي، إلى أن الولايات المتحدة تمكنت من صنع الرقائق الإلكترونية للمرة الأولى بدل من استيرادها، وبذلك التقدم تم توفير 150 مليار دولار للاستثمار في القطاع الخاص والطاقة النظيفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن الضرائب الأمريكية
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي أمريكي..الاختراق الصيني لشبكات الاتصالات الأمريكية هو الأسوأ في التاريخ
شبكات الاتصالات الأمريكية.. قال رئيس لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأمريكي "مارك وارنر" لصحيفة واشنطن بوست أمس الخميس إن الاختراق الذي تعرضت له شركات الاتصالات والذي قالت الولايات المتحدة إنه مرتبط بالصين كان "أسوأ اختراق لقطاع الاتصالات في تاريخ بلادنا حتى الآن".
ووفق لرويترز، قي وقت سابق من هذا الشهر، قالت السلطات الأمريكية إن قراصنة مرتبطين بالصين اعترضوا بيانات مراقبة مخصصة لوكالات إنفاذ القانون الأمريكية بعد اختراق عدد غير محدد من شركات الاتصالات.
ستؤدي قيود سلسلة التوريد إلى زيادة الطلب على رقائقها إلى ما يتجاوز العرض لعدة أرباع في عام 2026.
وقال بيان مشترك أصدره مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة مراقبة الإنترنت الأميركية CISA في 13 نوفمبر إن القراصنة اخترقوا شبكات "شركات اتصالات متعددة" وسرقوا سجلات مكالمات العملاء الأميركيين واتصالات من "عدد محدود من الأفراد الذين يشاركون في المقام الأول في أنشطة حكومية أو سياسية".
ونفت بكين مرارا وتكرارا مزاعم الحكومة الأميركية وغيرها من الجهات بأنها استخدمت قراصنة لاختراق أنظمة كمبيوتر أجنبية.
وكانت هناك أيضًا تقارير تفيد بأن قراصنة صينيين استهدفوا هواتف المرشحين الرئاسيين ونائب الرئيس آنذاك دونالد ترامب وجاي دي فانس، إلى جانب شخصيات سياسية بارزة أخرى، مما أثار مخاوف واسعة النطاق بشأن أمن البنية التحتية للاتصالات في الولايات المتحدة.
وقال رئيس لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأمريكي، لصحيفة واشنطن بوست: "هذه محاولة مستمرة من جانب الصين للتسلل إلى أنظمة الاتصالات في جميع أنحاء العالم، وتسريب كميات هائلة من البيانات".
وفي مقابلة منفصلة مع صحيفة نيويورك تايمز، قال وارنر إن الاختراق ذهب إلى أبعد مما اعترفت به إدارة بايدن، حيث تمكن المتسللون من الاستماع إلى المحادثات الهاتفية وقراءة الرسائل النصية.
وأضاف في تصريح للصحيفة: "إن باب الحظيرة لا يزال مفتوحا على مصراعيه، أو مفتوحا في معظمه".