بعد أسبوع من عرضه.. تعرف على الإيرادات العالمية لفيلم Dune: Part Two
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
تصاعدت أرقام إيرادات فيلم Dune: Part Two بشكل كبير خلال أسبوع من طرحه في دور العرض العالمية، وبلغت أرقامه حوالي 200 مليون دولار داخليا وخارجيا.
اقترب فيلم Dune: Part Two من تحقيق حوالي 100 مليون دولار في البوكس أوفيس الأمريكي، بعدما خرج أبطاله في حملة دعاية عالمية وجولة لعرض الفيلم في عدد من الدول.
حقق الجزء الأول منه 400 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، وحصد 10 ترشيحات في قوائم الأوسكار بما فيها أفضل فيلم وسيناريو مقتبس، لكن لم يتمكن مخرجه من الانضمام لقائمة أفضل مخرج.
وتلعب فلورنس بيو التي تبلغ من العمر 26 عاما دور الأميرة إيرولان كورينو أحد أفراد العائلة المالكة التي تتورط بشكل رومانسي مع بول أتريدس الذي يلعب دوره تيموثي شالاميت، ومن المتوقع أن يكون دورها كبيرا ومؤثرا في العمل.
ضم الجزء الأول من Dune أسماء كبيرة من نجوم هوليوود على رأسهم زيندايا، ريبيكا فيرجسون، جوش برولينن، ديف باتيستا، خافيير بارديم وغيرهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البوكس اوفيس أفراد العائلة المالكة العائلة المالكة تيموثي شالاميت
إقرأ أيضاً:
السودان يعقد أول مؤتمر اقتصادي لزيادة الإيرادات في زمن الحرب
قال وزير المالية والتخطيط الاقتصادي السوداني، جبريل إبراهيم إن السودان يسعى إلى زيادة إنتاج النفط وتعزيز الاستفادة من موارد البحر الأحمر فضلا عن تعظيم المكاسب من المقومات السياحية للبلد، وفق ما نقلت وكالة السودان للأنباء (سونا).
وأضاف إبراهيم -في ختام المؤتمر الاقتصادي الأول الذي عُقد في بورتسودان– أن وزارته تعمل على استعادة تماسك أركان الدولة وتجاوز الصدمة الأولى للحرب.
وأوضح أن السودان بحاجة إلى التركيز على كيفية زيادة الإيرادات خلال الفترة المقبلة، وقال: "يجب أن لا نسمح بأن تجوع البلاد".
وأكد الوزير أن السودان ليست به مشكلة إنتاج ولديه فرص كبيرة يمكن استغلالها لرفع المعاناة.
وتضمن المؤتمر 6 جلسات على مدى يومين، تمت فيه مناقشة 13 ورقة متخصصة استعرضت تجارب اقتصادية للعديد من الدول بغرض الوصول إلى خطط تفضي إلى استقرار اقتصادي مستدام في السودان في ظل الحرب.
يشار إلى أن التضخم السنوي في السودان بلغ 211.5% في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وفق بيانات الجهاز المركزي للإحصاء بالسودان.
بلغ التضخم 215.52% في سبتمبر/أيلول و218.18% في أغسطس/ آب الماضيين.
واندلعت الحرب في السودان في أبريل/نيسان 2023 بين الجيش وقوات الدعم السريع قبل انتقال مخطط له إلى الحكم المدني، ما تسبب في أكبر أزمة نزوح في العالم. كما تسببت هذه الأحداث في موجات من العنف.
وتقول الأمم المتحدة إن نحو 25 مليون شخص، أي نصف عدد سكان السودان، يحتاجون إلى المساعدات مع انتشار المجاعة في مخيمات للنازحين وفرار 11 مليونا من منازلهم، ولجوء نحو 3 ملايين من هؤلاء الفارين إلى بلدان أخرى.