اعتادت زينب فياض ابنة النجمة هيفاء وهبي، على مشاركة متابعيها أحدث إطلالتها المفعمة بالأنوثة والجاذبية، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور "إنستجرام".

وبدت زينب فياض بإطلالة مثيرة، حيث ارتدت جمبسوت مجسم مكشوف البطن، يمل للجرأة، ناعم باللون الاسود، فيما انتعلت حذاء بكعب عال.

اما من الناحية الجمالية، اختارت زينب ترك خصلات شعرها منسدلة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا ناعمًا متناغمًا مع لون بشرتها الخمرية ولون البينك في الشفاه.


 علاقة هيفاء وهبي وابنتها 

العلاقة بين النجمة اللبنانية هيفاء وهبي وابنتها الوحيدة زينب نصر فياض ليست على ما يرام، وأصبحت الابنة تنتقم من والدتها بطريقة غير مباشرة بكسب تعاطف جمهورها إليها لتأخذ بثأرها منها بعد أن تبرأت من ابنتها وتركتها في طفولتها.

وأصبحت زينب، تنشر من وقت لآخر صورا وفيديوهات لها ولبناتها، حفيدات هيفاء، لكي تؤكد أن النجمة اللبنانية لديها ابنة وأحفاد في الوقت الذي تتمنى الأخيرة فيه تكوين أسرة، على حد قولها.

أصل الحكاية: في بداية التسعينيات، تركت هيفاء وراءها زوجها الكويتي وابنتها "زينب" وهي طفلة من أجل اللحاق بعالم الشهرة والنجومية، حيث رفض زوجها دخولها مجال الفن لذلك انفصلت ولاحقت حلمها الأهم.

أحدث أعمال هيفاء وهبي فيلم "رمسيس باريس" بطولة محمد سلام، ومحمد ثروت، وحمدي الميرغني، ومحمود حافظ، وسميرة مقرون، ومصطفى خاطر، وأوس أوس، وجومانا مراد، ومصطفى البنا، وأحمد كشك، وسامى مغاوري، وعدد آخر من الفنانين، وتأليف كريم حسن بشير، وإخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج شركة AKA ريمون رمسيس وأحمد خالد موسى، وتوزيع “سينرجى فيلمز”. 

 

IMG_٢٠٢٤٠٣٠٦_١٥٠٩٤٨ IMG_٢٠٢٤٠٣٠٦_١٥١٠١٥

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هیفاء وهبی

إقرأ أيضاً:

إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل

اعتبر عدد من المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين أن "الفراغ التشريعي" الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية، ودعوا الحكومة إلى معالجة هذا الموضوع المهم.

وكانت رفات لأفارقة، على مدى قرون مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، تجلب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالباً "كغنائم" أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.

وتزداد الدعوات عالمياً لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.

ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظاً في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.

وقالت كوني بيل، من مشروع "تحرير الأرشيف من الاستعمار"، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي "لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا".

وسبق أن عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع، على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.

وتراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير، عن بيع رفات بشرية، منها جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.

وذكرت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر بأنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية. وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.

وسوف تقدم مجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات "على أساس أنها ليست سلعا تجارية بل بشر".

مقالات مشابهة

  • بإطلالة رمضانية.. درة تتألق في عباءة مخملية أنيقة باللون الأخضر.. شاهد
  • جامب سوت.. هيفاء وهبي تخطف الأنظار بإطلالة جذابة
  • جاستن بيبر يثير الجدل بإطلالة غير متوقعة
  • إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل
  • بعد إنقاص وزنها.. 10صور لـ مي عمر تثير الجدل بقوام ممشوق
  • بإطلالة جذابة.. ياسمين صبري تبهر متابعيها في أحدث ظهور
  • بالأسود .. ملك أحمد زاهر تتألق بإطلالة أنيقة في أحدث ظهور لها |شاهد
  • صبا مبارك بإطلالة إيطالية في أحدث ظهور لها
  • هيفاء وهبي تعتمد أسلوباً مختلفاً في شهر رمضان – صور
  • هيفاء وهبي تخطف الأنظار بفستان محتشم في عيد ميلادها