RT Arabic:
2024-11-02@08:27:17 GMT

أطعمة غنية بالكالسيوم لتقوية العظام

تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT

أطعمة غنية بالكالسيوم لتقوية العظام

تلعب الأطعمة الغنية بالكالسيوم دورا أساسيا في الحفاظ على صحة العظام طوال حياة الإنسان، وللعلم أن 99 بالمئة من الكالسيوم في جسم الإنسان هي في العظام والأسنان.



ويعتبر الكالسيوم العنصر الكيميائي الأكثر انتشارا في الطبيعة وهو "لبنة البناء" الأساسية في الهيكل العظمي والمحافظة عليه.

وتحتوي ثلاثة مواد غذائية على أعلى نسبة من الكالسيوم وهي:

إقرأ المزيد نصائح لاختيار جبن عالي الجودة

الأجبان- إذا كان الشخص بحاجة إلى تعويض نقص الكالسيوم في جسمه فعليه تناول جبن بارميزان، أو تشيدر أو موزريلا الغنية بعنصر الكالسيوم، حيث تحتوي 30غ  منها على 18 بالمئة من حاجة الجسم اليومية للكالسيوم.

التوفو- هذا المنتج النباتي من فول الصويا ليس مصدرا ممتازا للبروتين النباتي فقط، بل يحتوي أيضا على كميات كبيرة من الكالسيوم. التوفو هو الدواء الشافي الحقيقي للنباتيين. فهو يحتوي على الأحماض الدهنية الصحية والبروتين والفيتامينات والمعادن الضرورية.

البقوليات- الحمص والفاصوليا والعدس وغيرها هي بالذات التي تحتاجها العظام. لأنها تحتوي على الكالسيوم ونسبة عالية من الألياف الغذائية، التي تساعد في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي وتجعل الشخص يشعر بالشبع لفترة طويلة وتنظم مستوى السكر في الدم.

وبالطبع، الكالسيوم يقوي الأسنان ويقلل من خطر تسوسها. لذلك يجب إضافة المواد المذكورة أعلاه إلى النظام الغذائي ولو من أجل ابتسامة جميلة.

المصدر: pravda.ru

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الصحة العامة معلومات عامة مواد غذائية

إقرأ أيضاً:

الانزعاج من الأصوات.. اضطراب شائع يؤثر على الحياة اليومية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

الانزعاج الشديد من الأصوات، سواء العالية أو المزعجة، يمكن أن يكون رد فعل طبيعي على أصوات غير مريحة، لكن بعض الأفراد يعانون من درجة متقدمة من الحساسية تجاه الأصوات، والتي تتجاوز الانزعاج العادي إلى حد التأثير الكبير على حياتهم اليومية. هذه الحالة تعرف باسم ميزوفونيا (Misophonia) أو “كره الأصوات”، حيث يمكن أن يشعر الشخص بالغضب أو الانزعاج الشديد عند سماع أصوات معينة، حتى لو كانت منخفضة أو طبيعية.

يعد الانزعاج الشديد من الأصوات حالة شائعة نسبيًا وقد تكون مزعجة للغاية وتؤثر على الحياة اليومية. يمكن للأفراد الذين يعانون من هذه المشكلة اتباع استراتيجيات للتكيف مع الانزعاج من الأصوات، وطلب المساعدة المتخصصة عند الحاجة لتخفيف تأثيرها السلبي.

1. أسباب الانزعاج من الأصوات:

قد تنشأ مشكلة الانزعاج الشديد من الأصوات لعدة أسباب، ومنها:

العوامل النفسية: التوتر والقلق أو الاكتئاب يمكن أن يزيدا من حساسية الشخص تجاه الأصوات.

الأمراض العصبية: تترافق بعض الاضطرابات العصبية، مثل التوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، مع حساسية مرتفعة تجاه الأصوات.

متلازمة ميزوفونيا: هي حالة تتميز برد فعل سلبي شديد على أصوات معينة، مثل صوت التنفس أو المضغ.

الحساسية السمعية: تحدث عندما يكون لدى الشخص استجابة سمعية مبالغ فيها تجاه الأصوات، وهو أمر شائع لدى الأفراد الذين يعانون من اضطرابات القلق أو التوحد.

العوامل البيئية: قد يسهم التعرض الدائم للضوضاء في العمل أو الأماكن المزدحمة في زيادة حساسية السمع، مما يجعل الشخص أكثر عرضة للانزعاج من الأصوات.

 

2. متى يعتبر الانزعاج من الأصوات خطيرًا؟

في بعض الحالات، قد يكون الانزعاج الشديد من الأصوات علامة على وجود مشكلة صحية تتطلب علاجًا متخصصًا:

التأثير على الحياة اليومية: إذا وصل الانزعاج إلى حد منع الشخص من التفاعل الاجتماعي أو التأثير على أدائه الوظيفي، فإنه يمكن اعتباره أمرًا خطيرًا.

الاستجابة العدوانية أو العنيفة: بعض الأشخاص قد يشعرون بالغضب أو العدوانية عند سماع أصوات معينة، مما يمكن أن يشكل خطرًا على أنفسهم أو الآخرين.

اضطرابات الصحة النفسية: يمكن أن يؤدي الانزعاج الشديد من الأصوات إلى زيادة التوتر والقلق، وقد يسبب تفاقم اضطرابات الصحة النفسية.

 

3. أعراض الانزعاج من الأصوات:

تشمل الأعراض الأكثر شيوعاً لدى من يعانون من هذه المشكلة:

تسارع نبضات القلب والشعور بالتوتر عند سماع الأصوات المستفزة.

الإحساس بالغضب أو القلق عند تكرار الأصوات.

التجنب الاجتماعي: قد يلجأ الشخص لتجنب المواقف الاجتماعية أو العمل في بيئة معينة.

 

4. علاج مشكلة الانزعاج من الأصوات:

تختلف أساليب العلاج بناءً على شدة الأعراض والأسباب الكامنة:

العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يساعد على تغيير الأفكار والمشاعر السلبية تجاه الأصوات والتحكم في الاستجابة.

تقنيات الاسترخاء: مثل التأمل والتنفس العميق يمكن أن يقلل من التوتر المرتبط بالانزعاج.

العلاج بالتعرض التدريجي: يهدف إلى تعريض الشخص للأصوات تدريجياً لتخفيف الاستجابة السلبية.

العلاج الصوتي: قد يوصي بعض الأطباء باستخدام أجهزة توليد الأصوات الهادئة التي تغطي الأصوات المزعجة.

الأدوية: في بعض الحالات الشديدة، قد توصف أدوية لعلاج التوتر أو القلق.

مقالات مشابهة

  • بديل آمن للعقاقير الطبية .. 7 أطعمة تدعم صحة الرجال
  • بالفيديو.. محاولة انتحار من أعلى مبنى البرلمان التركي
  • كيف تتحكم المشاعر المكبوتة بالإنسان؟
  • الكالسيوم.. حجر الأساس لصحة العظام وحمايتها مدى الحياة
  • أطعمة تساعد في تخفيف جفاف العيون
  • الانزعاج من الأصوات.. اضطراب شائع يؤثر على الحياة اليومية
  • رئيس شعبة المحاجر: مصر تمتلك مناطق غنية بإنتاج الرخام والجرانيت
  • تفسير حلم رؤية الأقارب في المنام.. خير وفير في الطريق إليك
  • 7 أطعمة تساعد على تنقية الكبد من السموم.. احرص على تناولها
  • ما حكم من حلف ألا يعيد الوضوء ثم توضأ مرة أخرى؟.. احذر الوسواس