لا تشتريها واشرب الطبيعي.. تناول هذه العصائر في رمضان يصيبك بأمراض خطيرة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
تعد عصائر رمضان من الأشياء التي يقبل عليها الصائمين بعد الفطار وكانت حذرت الدكتورة شيرين زكي رئيس لجنة سلامة الغذاء من عصائر رمضان حيث أن لها مخاطر واضرار غير متوقعة وهي :
☆ احتواء تلك العصائر على نسبة عالية جدا من السكر تتسبب في العديد من المشاكل الصحية وزيادة الوزن ومشكلة أخرى تواجهها الأمهات وهي فرط الحركة لدى الأطفال .
☆ تعمل على إضعاف المناعة للأطفال وهم الفئة الأكثر تضررا من تلك العصائر .
☆ تزيد من فرص الإصابة بمرض السكري وتسوس الأسنان .
☆ غير مستحبة للحوامل لاحتوائها على الملونات الصناعية والمواد الحافظة .
☆ نسبة الفاكهة فيها قليلة جدا لا تتجاوز ال 3% وباقي المكونات سكر وبدائل سكر وألوان .
حيث أن أي عصير مركز يحتوي على هذه الصبغات له تأثير سلبي على نشاط وتركيز الأطفال .
الصبغة المستخدمة في الفيمتو هي ال E129
"Allura red"
أو صبغة ال E122 Azorubine Carmoisine
أو صبغة ال E110 Sunset Yellow
أو صبغة ال E102 Tartrazin
هذه الصبغات والسكريات تنتج لنا الطفل المُشَتِت الي بيشتت تركيز غيره من الأطفال والمدرسين والطفل المُشَتَت يعني الطفل فاقد التركيز ... فبنجد الأطفال كتلة من الحركة الغير طبيعية والغير محسوبة
ولذلك فإن هذه العصائر لا تتساوى بالفاكهة الطبيعية
ونصحت شيرين بأن تجعلوا موائدكم الرمضانية عامرة بالعصائر الطبيعية الطازجة واسترجعوا روح التراث بالتمر هندي الطبيعي والكركديه والخروب والعرقسوس والدوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإصابة بمرض السكر الإصابة بمرض السكري مرض السكر لجنة سلامة الغذاء مشروب رمضان
إقرأ أيضاً:
انخفاض وزن الطفل عند الولادة يؤثر على مساره في المدرسة
قالت دراسة جديدة إن ثلث الأطفال المولودين بوزن منخفض فقط يكونون على استعداد للالتحاق بالمدرسة في سن 3 إلى 5 سنوات. لكن هناك 5 عوامل تساعد على التغلب على هذا الأمر.
وأفادت النتائج بأن المولودين بوزن أقل من 2.5 كغم، يميلون إلى التأخر في مهارات التعلم المبكر، والتنظيم الذاتي، والنمو الاجتماعي والعاطفي.
لكن، بحسب "هيلث داي"، أفاد فريق البحث من مركز بوسطن الطبي بأن 5 عوامل وقائية رئيسية يمكن أن تساعد الأطفال على الوصول إلى مراحل النمو الرئيسية والاستعداد للمدرسة.
5 عواملوتشمل هذه العوامل: ممارسات الأبوة والأمومة مثل القراءة المنتظمة أو روتين وقت النوم، والحد من وقت استخدام الشاشات إلى ساعة واحدة أو أقل يومياً.
كما أن الصحة النفسية للوالدين، وشبكات الدعم العاطفي، وتوافر الدعم المجتمعي، مثل: التعليم الخاص ورعاية الأطفال، يمكن أن تساعد الأطفال منخفضي الوزن عند الولادة على الاستعداد للمدرسة.
وفي هذه الدراسة، تتبع الباحثون نمو أكثر من 1400 طفل أمريكي وُلدوا بوزن منخفض عند الولادة، باستخدام بيانات مسح وطني، تضمنت أسئلة مصممة لتقييم استعداد الأطفال للالتحاق بالمدرسة.
وقالت الدكتورة جين غويول الباحثة الرئيسية: "تؤكد نتائجنا على الدور الحاسم الذي تلعبه الأسرة والدعم الأبوي في تشكيل نمو الطفل المبكر".
وأضافت: "من خلال تعزيز القدرة على التنبؤ، مثل: الروتين المنزلي الثابت، وقضاء وقت مخصص للطفل، يمكن للوالدين تهيئة بيئة تدعم استعداد أطفالهم للمدرسة".