ترامب يعلن ما سيفعله خلال إلقاء بايدن خطاب حالة الاتحاد
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
(CNN)-- قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الخميس، إنه سيرد "فورا" على ما سيقوله الرئيس جو بايدن خلال خطاب حالة الاتحاد.
وأضاف ترامب، في منشور عبر منصة "تروث سوشال"، أنه "سيصحح سريعا أي بيانات غير الدقيقة سيقولها بايدن، لا سيما المتعلقة بالحدود، واستخدامه لوزارة العدل، ومكتب التحقيقات الفيدرالي، والنائب العام، والمدعين العامين، كسلاح لملاحقة خصمه السياسي، وهو أمر لم يحدث من قبل في هذا البلد".
يذكر أن شبكة CNN طلبت من حملة دونالد ترامب مزيدا من التفاصيل بشأن ما أعلنه الرئيس السابق.
وكان ترامب وحلفاؤه يناقشون طرقا لإعداد خطاب مضاد لما سيقوله بايدن في خطاب حالة الاتحاد، حيث يركز ترامب على مواجهة المحتملة له مع جو بايدن في الانتخابات الرئاسية.
ووفقا لخطاب بايدن، الذي أطلعت CNN على مقتطفات منه، يخطط الرئيس الأمريكي لتوجيه انتقاد لترامب مع الإشارة إلى قضية أنه كبير السن، والتي يعتبرها المنتقدون نقطة ضعف بالنسبة لبايدن، مقدما لمحة عن كيفية تعامله مع هذا الموضوع الشائك.
وسيكون بايدن البالغ من العمر 81 عاما أكبر شخص يتم انتخابه رئيسا إذا فاز بإعادة انتخابه في نوفمبر/ تشرين الثاني، بينما سيبلغ ترامب 78 عامًا في يونيو/حزيران.
أمريكاالانتخابات الأمريكيةجو بايدندونالد ترامبنشر الجمعة، 08 مارس / آذار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية جو بايدن دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: آدم بوهلر يسحب ترشحه لمنصب مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص لشؤون الرهائن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد موقع "أكسيوس" أن آدم بوهلر سحب ترشحه لمنصب مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص لشؤون الرهائن.
وأضاف الموقع أن آدم بوهلر قاد مفاوضات غير مسبوقة مع حركة حماس نيابةً عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأكد مسؤول في البيت الأبيض أن هذه الخطوة كانت مخططًا لها منذ أسبوعين، بهدف تعيين بوهلر في منصب جديد يتمتع بصلاحيات أوسع، دون الحاجة إلى موافقة مجلس الشيوخ.
ووفقًا لـ"أكسيوس"، عقد بوهلر اجتماعين في الدوحة مع كبار مسؤولي حماس للتفاوض بشأن إطلاق سراح رهائن أمريكيين محتجزين في غزة. وأثارت هذه المحادثات استياءً شديدًا داخل مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، مما أدى إلى مكالمة غاضبة بين مسؤولين إسرائيليين وأعضاء في إدارة ترامب.