مصطفى حسني عن مواقع التواصل: مثل الشارع تضم كل أصناف الناس
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
حل الداعية الإسلامي مصطفي حسني، ضيفا على الإعلامية مني الشاذلي، في برنامج "معكم"، المُذاع عبر فضائية "أون إي".
الأغاني بتعيش .. رد ناري مصطفى حسني على انتقادات أغاني برامجه.. فيديو مصطفى حسني: لو الإنسان فهم حقيقة الدنيا سيكون لديه رضا بأقدار اللهعلق الداعية مصطفى حسني على الانتقادات على السوشيال ميديا، قائلا: "الشخص الذي ينتقدني يمكن أن يكون جزءا من قصة حياتي، خاصة وأن القضية ليست في النقد، وإنما كيف استفاد وانتفع من هذا النقد".
وأضاف: "تعلمنا أن جزء من النقد يكون صادقا.. والإنسان الصادق يفكر فيك وهو يتحدث، ومن الممكن أن يقول كلام خاطئ"، لافتا: "يجب على الإنسان أن يعلم جيدا أنه قد يقبل الخطاب بعض الناس، والبعض الآخر لا يقبل الخطاب، وذلك جزء من ضريبة التصدر في وسائل الإعلام الكبيرة".
واسترسل: "الإنسان يرى بعينه الأشياء لكن قبله لابد أن يرى حقائق الأشياء، والبصير هو الذي يدرك معاني الأشياء"، موضحا: "الشخص إذا فهم الدنيا غلط ورأها بالزينة بتاعتها هيكون شرس جدا، لكن لو فهم حقيقة الدنيا بقلبه هيعرف يكون نافع ومجتهد ومثابر وسيكون لديه قدر الزهد الذي يحبه الله، وسيكون لديه رضا بأقدار الله".
وشبه حسني، مواقع التواصل الاجتماعي بالشارع، قائلا: " من الممكن أن نشبه مواقع التواصل الاجتماعي بالشارع، لأنها تضم كل أصناف الناس، حيث يوجد به المتعلم، ومنهم من كان يريد أن يكون تلميذا أو صديقا أو حتى أستاذا، ومنهم من يريد أن ينظر لطريقة الكلام والزي وغيره".
ويتحدث الداعية مصطفى حسني خلال الحلقة عن بعض الأمور الدينية كما يتحدث عن برنامجه الجديد "بصير"، والذي يعرض خلال شهر رمضان على شاشة ON.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الداعية مصطفى حسني التواصل الاجتماعي الإعلامية منى الشاذلي برنامج معكم مصطفى حسنی
إقرأ أيضاً:
خبر قصف منزل جوليا بطرس يجتاح مواقع التواصل.. الحقيقة الكاملة
متابعة بتجــرد: انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تفيد بتعرض منزل الفنانة اللبنانية جوليا بطرس في منطقة الخيام جنوب لبنان للقصف، مصحوبة بمقاطع فيديو تظهر جنودًا إسرائيليين يعبثون ببيانو داخل منزل مدمر. إلا أن هذه المعلومات غير دقيقة.
في الواقع، المنزل الذي تعرض للقصف يعود للطبيبة جوليا علي، وليس للفنانة جوليا بطرس. لا يوجد أي تشابه بين الطبيبة والفنانة، كما أن جوليا بطرس لا تمتلك منزلًا في منطقة الخيام.
عبرت الطبيبة جوليا علي عن حزنها عبر صفحتها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: “إن مشاهدة المكان الذي أسميه بيتي يتحول إلى أنقاض هو ألم عميق لا يمكن وصفه بالكلمات. لم يكن مجرد جدران وسقف، بل كان سنوات من أحلام عائلتي وتضحياتها وحبها المبني في هذا الملجأ”.
تجدر الإشارة إلى أن الفيديو المتداول يظهر شابة تعزف على البيانو في منزلها قبل تدميره، وهو ما أكدته مصادر محلية بأن الشابة هي الطبيبة جوليا علي.
View this post on InstagramA post shared by Dr. Julia Ali (@juliaali1)
main 2024-11-05Bitajarod