شاهد: تشييع جثمان جندي إسرائيلي قُتل في المعارك الدائرة في غزة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
خرج المئات من الإسرائيليين لتشييع جثمان جندي إسرائيلي قُتل في المعارك الدائرة في غزة.
اعلانوقُتلا الرقيب ديفيد ساسون (21 عاماً) الأربعاء في جنوبي غزة ، وبذلك يرتفع العدد الإجمالي للجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في العملية البرية في غزة إلى 247.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، الخميس، ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الإسرائيلي على القطاع منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر، إلى حوالي 30800 ألف قتيل على الأقل، ونحو 72298 ألف جريح.
وتحاول الولايات المتحدة ومصر وقطر التوسط في اتفاق من شأنه أن يوقف القتال لهدنة تمتد لستة أسابيع، ويتضمن إطلاق سراح 40 رهينة وأسيرا إسرائيليا في غزة مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية معرض الفنون المعاصرة يبدأ فعالياته في مدريد ويستقبل آلاف الزائرين الخارجية الصينية: حرب إسرائيل في غزة "وصمة عار على الحضارة" ترامب يتحدى بايدن ويدعوه لمناظرة انتخابية: "في أي وقت وفي أي مكان" قتل قطاع غزة حركة حماس جندي- جنود فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة في يومها الـ153.. نتنياهو لا مفر من عملية عسكرية برفح وبايدن يعلن عن إنشاء ميناء مؤقت في غزة يعرض الآن Next أرقام صادمة في يوم المرأة العالمي: 63 امرأة يُقتلن كل يوم.. الحرب على غزة حرب على النساء أيضا يعرض الآن Next فيديو: منظمة "سي ووتش" تنقذ نحو 50 مهاجراً بالمتوسط.. وأرقام صادمة عن عدد ضحايا قوارب الموت في 2023 يعرض الآن Next الولايات المتحدة تتوعد "بمحاسبة" الحوثيين في اليمن بعد ضربة استهدفت ناقلة بضائع وأسفرت عن 3 قتلى يعرض الآن Next فيديو: 5 أشهر كاملة من الحرب على غزة.. إسرائيل تستخدم التجويع كسلاح ومشاهد كارثية للنازحين والجوعى اعلانالاكثر قراءة ترامب وبايدن يفوزان بأغلب ولايات "الثلاثاء الكبير" ويتجهان نحو مواجهة تاريخية جديدة حرب غزة تتم شهرها الـ5: التجويع يحصد المزيد من أرواح الأطفال والفاجعة الإنسانية بلغت كل مبلغ حرب على أكثر من جهة: بايدن يضع قرار وقف إطلاق النار بيد حماس واشتداد المواجهات بين إسرائيل وحزب الله للمرة الأولى.. ترامب يعلن بوضوح دعمه لإسرائيل في حربها على غزة مصر تقول إنها توصلت إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي لزيادة قرض استعجالي إلى 8 مليارات دولار LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس قتل إسرائيل غزة فلسطين مجاعة دونالد ترامب الصين الصحة Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة حركة حماس غزة مجاعة My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية قتل قطاع غزة حركة حماس جندي جنود فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس قتل إسرائيل غزة فلسطين مجاعة دونالد ترامب الصين الصحة السياسة الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة حركة حماس غزة مجاعة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next على غزة حرب على فی غزة
إقرأ أيضاً:
خبير إسرائيلي: على إسرائيل أن تتعلم من فشلها في الحسم مع حماس وحزب الله
ذكر مقال في صحيفة "إسرائيل اليوم" للبروفيسور إيال زيسر، الخبير في شؤون الشرق الأوسط ونائب رئيس جامعة تل أبيب، أن "من المهم أن نعترف أنه رغم الوعد بالنصر الحاسم، فإن حزب الله وحماس نجوا من الحرب، حتى وإن تعرضوا لضربات قاسية، وهناك قلق من أنهم سيعملون على إعادة بناء قوتهم والعودة لتهديد إسرائيل. وبالتالي، فهذا فشل من المستوى السياسي والعسكري في إسرائيل، الذين بعد فشلهم في 7 أكتوبر عادوا ليخطئوا في إدارة المعركة بعدما أضاعوا الفرصة لحسم العدو خلال أشهر القتال الطويلة".
وأضاف، أن "الرئيس ترامب هو من كان القوة المحركة وراء تحقيق الصفقة، بعد أن وعد جميع الأطراف المعنية - ويتضح أنه كان يقصدنا أيضًا - بالجحيم إذا لم يتم التوصل إلى هذه الصفقة. ترامب لا يهدأ، وهو الآن يركز على التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والسعودية كخطوة أولى نحو خلق شرق أوسط جديد".
وأشار الكاتب، إلى أن "الطريق من إنهاء الحرب في غزة إلى السلام في الشرق الأوسط مليء بالعقبات ومحطات وسيطة يفضل ترامب تجاهلها - ماذا سيحدث في غزة ولبنان بعد الحرب، وماذا سيكون مصير المشروع النووي الإيراني".
وتابع، "مثل هذه العقبات لا يتم التغلب عليها في منطقتنا من خلال الإغراءات أو الوعود بالازدهار الاقتصادي، بل من خلال التهديدات باستخدام القوة. يجب أن يعرف ترامب هذا بعد فشله في محاولة دفع "صفقة القرن" لحل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني في العقد الماضي".
وأردف زيسر، "ربما يبدو ترامب ويتصرف وكأنه يهدد، ولكن في منطقتنا يعرفون قراءة ما بين السطور، ويبدو أن رسالته، ورسالة نائبه، ووزير دفاعه بيتير هاجيت، واضحة. جميعهم يوجهون دعمًا كبيرًا لإسرائيل، ولكن في الوقت نفسه يبعثون برسالة واضحة مفادها أنه ليس لدى الولايات المتحدة رغبة في الانخراط في حروب في الشرق الأوسط. بمعنى آخر، إدارة ترامب لا ترغب أو تهتم في اتخاذ إجراءات عسكرية، سواء في سوريا أو في اليمن، ومن المحتمل أيضًا في إيران".
واستدرك الكاتب، أن "ما فهمه حزب الله في لبنان، يفهمه الآن حماس في غزة، ومن المتوقع أن يفهمه الإيرانيين أيضًا - ترامب يهدد لكنه لا ينوي التحرك، وبدلاً من ذلك يركز على التوصل إلى اتفاقات وتسويات، وأولها الاتفاق مع إيران بشأن مشروعها النووي. من هنا الاستنتاج المطلوب - خفض الرأس وانتظار مرور العاصفة".
وأشار إلى أن "حماس في غزة لن تنتهك اتفاق وقف إطلاق النار، بل ستعمل فقط على إعادة بناء قوتها العسكرية واستعادة السيطرة على السكان. أما في لبنان، فإن حزب الله يعمل على الحفاظ على الأسلحة التي يمتلكها، والدليل على ذلك أن الجيش اللبناني لم يقم بمصادرة أي صاروخ حتى الآن، سواء في جنوب الليطاني أو في شماله".
الصفقة في غزة هي ورقة هامة في برج أوراق اللعب الأمريكي الذي يهدف إلى خلق شرق أوسط جديد، ولكن من المشكوك فيه أن يصمد برج الأوراق هذا أمام أول نسمة ريح، خصوصًا أنه من الواضح للجميع أن واشنطن لا تنوي استخدام القوة لدفع برامجها الخاصة بمستقبل المنطقة بحسب الكاتب.
وختم قائلا، "من الأفضل أن تستعد إسرائيل للوضع الجديد، وأن تتعلم من فشلها في حسم المعركة ضد حماس وحزب الله خلال الـ15 شهرًا الماضية، وأن تستوعب قواعد اللعبة التي يفرضها الأمريكيون، وتجد طريقة تجمع بين التحركات العسكرية والسياسية لتمكينها من منع عودة التهديد من غزة ومن حدود لبنان".