اركب MG ZS موديل 2024 "حالة الزيرو" وبهذا السعر
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
ظهرت السيارة MG ZS موديل 2024 للبيع بحالة الزيرو على الانترنت، عن طريق إحدى المنصات الالكترونية المتخصصة في هذا المجال، حيث تنتمي السيارة صاحبة هذا الموضوع إلى فئة COMFORT والتي تقدم بسعر رسمي يبلغ مليون و150 ألف جنيه.
. وصلت كام ؟
بينما تباع السيارة MG ZS موديل 2024 التي نتحدث عنها بسعر مليون و175 ألف جنيه، أي بـ"أوفر برايس" يبلغ 25 ألف جنيه فقط، بعد أن تخطت تلك القيمة حاجر الـ 300 ألف جنيه من قبل، ويعني هذا المفهوم فرض قيمة إضافة "غير رسمية" مقابل التسليم الفوري.
زودت السيارة MG ZS موديل 2024 بتجهيزات تتضمن، جنوط، عجلة قيادة متعددة الوظائف، شاشة تعمل باللمس لعرض الوسائط المتعددة، ومقاعد من الجلد، بالاضافة إلى مكيف هواء، نظام صوتي ترفيهي، زجاج كهربائي بعدد 4، وسنتر لوك.
وتضم السيارة MG ZS موديل 2024 مصابيح ضباب، واضاءة LED، ومرايات جانبية كهربائية مدعومة باشارات ضوئية، وسائد هوائية للحماية، برنامج الثبات الالكتروني، فرامل ABS مانعة للانغلاق، وبرنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، نظام إيموبليزر مانع للسرقة، برنامج الثبات الالكتروني ESP.
وزودت السيارة MG ZS موديل 2024 بناقل سرعات أوتوماتيك 4 غيار، مع محرك رباعي الاسطوانات سعة 1500 سي سي، وضخ قوة إجمالية قدرها 119 حصان و150 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، مع القدرة على التسارع من 0 لـ 100 كم/ساعة في 10.9 ثانية.
أول فئة MG ZS موديل 2024 بسعر 1,150,000 جنيه.
ثاني فئة MG ZS موديل 2024 بسعر 1,175,000 جنيه.
ثالث فئة MG ZS موديل 2024 بسعر 1,200,000 جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تقنية الفار MG ZS موديل 2024 ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
«الأمن السيبراني» يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
أبوظبي/ وام
تُشكل ظاهرة التسول الإلكتروني، وحملات جمع التبرعات الاحتيالية عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال شهر رمضان الفضيل، خطراً يهدد سلامة أفراد المجتمع من الوقوع ضحية لهجمات التصيد الإلكتروني المحتملة.
وتمثل طلبات التبرع والمساعدات التي ترد عبر الإنترنت من أفراد وجهات غير معلومة، إحدى أدوات التصيد الاحتيالية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات من خلال استعطافهم بقصص إنسانية وهمية، واستغلال الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الفضيل في الحصول على أموال الزكاة والتبرعات بطرق احتيالية.
وأكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال الدكتور محمد الكويتي، إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دوراً محورياً في التصدي لهذه الظاهرة؛ حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي، مؤكداً أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيسي لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشدداً على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية، والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة؛ لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيداً، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.