مياه الأقصر تتسلم السيارة الأولى من نوعها لمواجهة الأزمات والكوارث.. صور
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة الأقصر، اليوم الخميس، أنه تم توريد واستلام سيارة شفاط فاكيوم سعة ١٠ متر مكعب، بهدف زيادة إمكانيات الشركة لمواجهة الأزمات والكوارث.
جاء ذلك في إطار دعم القدرات وتطوير الأداء بالمعدات والعربات الجديدة، وتماشياً مع توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي لمواجهة الكوارث والأزمات وبتوجيهات ممدوح رسلان رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، وبتعليمات وإشراف اللواء أ.
جدير بالذكر أنها تعتبر أول معده من نوعها بمحافظة الأقصر، ومن عدد ٧ معدات جديدة جارى توريدها تباعاً وتشمل ( ٢ شفاط سعة ١٠ متر مكعب، ٣ نافورة لإزالة الرواسب، ٢ كسح ٤ متر مكعب )، وتتميز السيارات بقدرتها على تطهير شبكات الإنحدار وبيارات محطات الرفع، والعمل فى حالات السيول والأزمات والكوارث.
تم الإستلام بمتابعة مهندس محمد فوزي مدير عام الصرف الصحي والعميد أحمد الشنهورى مدير عام الصيانة والإصلاح.
السيارة (2) السيارة (1) السيارة (3) السيارة (10) السيارة (11) السيارة (8) السيارة (9) السيارة (6) السيارة (5) السيارة (7) السيارة (4)المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأزمات والكوارث الأقصر الرئيس عبد الفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
طلاب "حاسبات ومعلومات الأقصر" يحصلون على تمويل "إيتيدا" لدعم مشروعات التخرج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت جامعة الأقصر، اليوم الجمعة، عن حصول فريقين من طلاب مشاريع التخرج بكلية الحاسبات والمعلومات بالجامعة، على تمويل لدعم تنفيذ وتطوير المشروعات من هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، وذلك في إطار استراتيجية كلية الحاسبات والمعلومات جامعة الأقصر؛ برعاية الدكتورة صابرين عبدالجليل رئيس الجامعة، للتوجه نحو تطوير بيئة تكنولوجية مستدامة من خلال تشجيع الطلاب على الابتكار وتطوير حلول تكنولوجية مبتكرة.
الطلابتفاصيل المشروعات الحائزة على دعم تنفيذ وتطوير من هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)
وأوضح الدكتور أسامة أبوالنصر عميد الكلية؛ أن المشروع الأول هو "تحسين تجربة السائح باستخدام تقنية السيارة الذكية" والذي يهدف إلي تطوير نظام ذكي لسيارة ذاتية القيادة يمكن للسائحين استخدامها للتنقل داخل مدينة الأقصر بسهولة وأمان، دون الحاجة إلى سائق بشري، موضحاً أن الفكرة جاءت استجابةً للتحديات التي يواجهها السياح، مثل: الاحتيال، انعدام الأمان، تفاوت الأسعار، مشاكل اللغة، النقل غير الموثوق، والاستغلال.
ويتكون فريق العمل الطلابي من: روان اسماعيل طه، رؤي طلبه سالم، سلمي علي محمد، مروه فؤاد السيد، مصطفي يسري مقبل، أحمد عبد الحي أحمد.
وأضاف أبو النصر، أن المشروع الثاني كان بعنوان " تعزيز خصوصية وأمان البيانات في المستشفيات الذكية" والذي يستهدف تطوير نظام تقني متكامل يُحاكي عمل المستشفيات ويجمع بين الاستشعار عن بُعد والذكاء الاصطناعي لضمان تقديم رعاية صحية متقدمة، موضحاً أن النظام يقوم بمتابعة المؤشرات الحيوية للمريض مثل درجة الحرارة وضغط الدم سواء كان داخل المستشفى أو خارجها، مع إرسال البيانات بشكل لحظي إلى الجهات الطبية المختصة.
وتابع، أن المشروع، يشمل نظامًا لإدارة الطوارئ مثل الحريق والحوادث، بالإضافة إلى جراج ذكي يسهم في تنظيم الحركة داخل المنشأة الطبية، ولمواجهة التهديدات الأمنية الناتجة عن الاعتماد على الأنظمة عن بُعد، تم تصميم حلول حماية عالية المستوى، من بينها: تشفير البيانات الطبية قبل الإرسال، التحقق من هوية المستخدمين باستخدام التوقيع الرقمي، استخدام البلوك تشين لحماية البيانات من التلاعب أو الاختراق، كما تم دعم النظام بتطبيقات ويب وموبايل لسهولة التحكم عن بُعد في أجهزة وإنذارات وإنظمة المستشفى، مما يوفر بيئة علاجية ذكية وآمنة وعالية الكفاءة.
ويتضمن فريق العمل الطلابي: أحمد ماهر وهب الله، باسم بركة الله عبد القادر، تقي محمد عبد المعطي، حفصة دسوقي حمد الله، لوجينا محمد فكري، مصطفي محمود السيد، وليد عبدالمجيد احمد.
حيث يتم تطوير المشروعات تحت إشراف: الدكتور إبراهيم شوقي، والدكتور محمد عبدالحميد.