مَن هي بطلة فيديو أشهر فرح في مصر؟.. «افتكروا إنها العروسة»
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
«أشهر فرح في مصر»، كان ذلك ما ردده الكثيرون، بعد انتشار فيديو على منصات السوشيال ميديا، لرقص زوجين على أنغام أغنية «لو على قلبي» للمطرب اللبناني فضل شاكر التي لاقت تفاعلًا كبيرًا، الأمر الذي أثار الكثير من التساؤلات حول هوية بطلة الفيديو، التي ظهرت بفستان أسود لامع، أكسبها طلَّة مميزة، بات الجميع يتحدث عن علاقة الحب التي جمعت بينها وبين زوجها، بعد ظهوره في فرح ابنتهما التي أصرت على صعودهما المسرح ورقصهما سويًا.
ظهرت أصغر سنًا، الأمر الذي جعل البعض يعتقد أنها العروس، بسبب إطلالتها المميزة، التي يمكن استعراض بعض المعلومات عنها في التقرير التالي:
View this post on Instagram
A post shared by Zoom Jamila ???? (@zoomjamila)
قصة أشهر فيديو فرح في مصرترجع قصة أشهر فرح في مصر خلال الأيام الماضية، فهو لأسرة مصرية مقيمة في الولايات المتحدة الأمريكية، وقرروا أنه ينظموا فرح ابنتهم في مصر، وظهر ذلك خلال مشاهد الفرح التي لاقت رواجًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، إذ حظت رقصة الثنائي نهى وسعيد على إعجاب وتفاعل الجميع معها.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
بيع عملين لماغريت غير معروضين من قبل ضمن مزاد في فرنسا
فرنسا - "أ.ف.ب": بيعت لوحة ورسم للفنان السريالي البلجيكي رينيه ماغريت (1898-1967) ضمن مزاد في فرنسا مقابل 276 ألف دولار للوحة و108 آلاف دولار للرسم.
وكان العملان محفوظين لدى عائلة الشاعر والمحامي والمخرج السينمائي البلجيكي إرنست مورمان (1897-1944) الذي استحوذ عليهما.
وأوضحت سولين لينيه، وسيطة المزاد في كاين بغرب فرنسا لوكالة فرانس برس، أنّ "العثور على عملين غير معروفين لماغريت أمر استثنائي، والمصدر مثالي لأن صديقا لماغريت يُقال إنه جامع لأعمال الفنان حصل عليهما".
وبيعت اللوحة التي راوح سعرها التقديري بين 162 و216 ألف دولار، بـ 276 ألفا، وهي عبارة عن لوحة خشبية رسم عليها ماغريت سماء زرقاء تغطيها الغيوم ومثقوبة بحصاة حقيقية.
أما الرسم فهو بلا عنوان وأُنجز بأقلام تلوين، ويمثل امرأة واقفة ومحاطة بخطوط طويلة متعددة الألوان.
وقالت إيرينيه بران، من شركة بيرازون-بران المسؤولة عن مصادقة الأعمال وتقييمها "إنها الفترة الجيدة لماغريت، في الثلاثينات والأربعينات، إنها الفترة السريالية، والفترة التي تركت الأثر الأكبر".
وقال زميلها روبرتو بيراتزون "عندما تم إحضارهما إلينا، لم يكن لدي أدنى شك. إنّ البراعة التي تعطي الحركة المذهلة، والطريقة في معالجة السحب التي تعطي هذا الحجم الاستثنائي، هذه أعمال ماغريت، إنها شيء من الخيال".