استضافت بيرسون، شركة التعليم العالمية الرائدة، مؤخراً فعاليتين بارزتين في المغرب تأكيداً على التزام الشركة بالارتقاء بمبادرات تعلم اللغة الإنجليزية وتقديم مناهج دولية معتمدة للغة الإنجليزية في المنطقة.

استعرضت هذه الفعاليات، التي تتوائم مع أحدث مبادرة للارتقاء بمستوى تعليم اللغة الإنجليزية في المغرب والتي أطلقتها وزارة التجارة والأعمال البريطانية في المملكه المغربية، باقة من حلول ومنتجات بيرسون، بدء من التعليم المدرسي وحتى التعليم العالي.

هذا وألقى الضيف الرئيسي تامير كامبل إسماعيل، مدير قطاع التعليم في أفريقيا من وزارة التجارة والأعمال البريطانية في المملكة المغربية، الكلمة الافتتاحية في هذه الفعاليات.

وتؤكد وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي في المغرب على الحاجة إلى تحقيق تقدم شامل في كافة المجالات الإدارية والتعليمية والتدريبية، مما يجعل بيرسون الشريك الاستراتيجي الأمثل لموارد ومناهج تعلم اللغة الإنجليزية.

وركزت الفعاليات على تاريخ وإنجازات بيرسون في تعليم اللغة الإنجليزية وعلى المناهج الدولية المعتمدة التي صممتها الشركة لتعليم اللغة الإنجليزية والتي تسهل التقدم والانتقال بسلاسة من التعليم المدرسي إلى التعليم الجامعي.

وتهدف الحكومة المغربية، التي تركز على إتقان اللغة الإنجليزية في وقت مبكر، إلى فتح عالم الفرص أمام الجيل الشاب.

كشف تقرير تم إصداره مؤخراً عن اتجاه جديد: يعطي 65% من شباب المغرب الأولوية للغة الإنجليزية على الفرنسية والعربية، مما يشير إلى إدراكهم لأهمية اللغة الإنجليزية بالنسبة لتعليمهم، وضرورة التمكن منها لفتح آفاق العمل أمامهم.

وعليه، من المتوقع أن تصبح اللغة الإنجليزية هي اللغة الأجنبية الرئيسية في المغرب خلال السنوات القليلة المقبلة، مما يفتح فرصا كبيرة أمام الجيل الجديد لإتقان اللغة الإنجليزية.

تدعو وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي في المغرب إلى اتخاذ تدابير شاملة عبر القطاعات الإدارية والتعليمية والتدريبية، مما يجعل بيرسون شريكا مثاليا بفضل دورها البارز في تصميم أدوات استراتيجية فاعلة لتعلم اللغة الإنجليزية.

ركزت الفعالية الأولى على منتجات بيرسون المخصصة للمدارس وقطاعات تعلم اللغة الإنجليزية، بدعم من وزارة التجارة والأعمال البريطانية في المغرب.

تمثل هذه الفعالية علامة فارقة في المغرب للتعرف على بيرسون ودورها كمزود شامل للحلول التعليمية للمدارس والجامعات، مما يجعلها شريكا استراتيجيا مثالياً لتحقيق الأهداف التعليمية التي حددتها الوزارة.

بحضور 52 مشارك، بما في ذلك المدارس والموزعين وشركاء بيرسون لاختبار اللغة الإنجليزية (PTE)، سلطت أنشطة الفعالية الأولى الضوء على دور بيرسون في تحويل التعليم في المغرب والارتقاء به.

ضمن إطار هذه الفعالية، ألقى تامر كامبل إسماعيل كلمة شدّد فيها على التحالف الاستراتيجي بين وزارة التجارة والأعمال البريطانية وبيرسون، مما يشير إلى فرص واسعة لبيرسون لتوسيع وجودها في المغرب وتعزيز دورها كشريك حاسم لدعم وتحقيق أهداف الحكومة المغربية لتعليم اللغة الإنجليزية.

تضمنت أجندة هذه الفعالية عدداً من الموضوعات الرئيسية مثل التعلم مع بيرسون، تعليم وتعلّم اللغة الإنجليزية، ومسارات التقدم والانتقال من التعليم المدرسي إلى التعليم الجامعي.

وبهذه المناسبة، علّقت كاثرين بوث، المديرة الإقليمية، بيرسون لمؤهلات المدارس، عن القيمة والنتائج الإيجابية التي يجنيها المتعلّمون من مناهج بيرسون الدولية المعتمدة على اللغة الإنجليزية، قائلة: “تتمتع بيرسون إدكسل، أكبر هيئة معتمدة لمنح الشهادات في المملكة المتحدة، بمكانة فريدة لدعم المدارس المهتمة بتقديم تعليم دولي بأعلى معايير الجودة في المغرب. ينصب تركيزنا على مساعدة الطلاب على التقدم من خلال شهادات التعليم الثانوي الدولية العامة (GCSE) وشهادات المستوى “A” والتقديم للالتحاق بالجامعات العالمية  وبالتالي فتح فرص التعليم والعمل لهم حول العالم.”

ومن جهتها صرّحت إيبيك آيدين، مديرة اختبار بيرسون للغة الإنجليزية في الشرق الأوسط وأفريقيا، قائلة: “نحن ملتزمون بدعم تعلم اللغة الإنجليزية أكثر من أي وقت مضى. لقد دعمت بيرسون المؤسسات والوزارات والأفراد في تحقيق طموحاتهم وتعلم اللغة الإنجليزية من خلال التعليم الرقمي والتقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. تفتح هذه الأدوات الأبواب أمام الكثيرين لتحقيق أهدافهم الأكاديمية والمهنية المستقبلية، ويسعدنا توسيع نطاق وصولها إلى المغرب لدعم مبادرات الحكومة في مجال اللغة الإنجليزية.”

شملت المنتجات الرئيسية التي تم استعراضها خلال الفعالية حل موندلي ووركس، تطبيق بيرسون الغامر لتعلم اللغة المصمم لطلبة المدارس وطلبة الجامعات، و “Big Club”، برنامج القراءة الرقمي للمتعلمين الصغار.

كما استضافت بيرسون فعالية أخرى في المكتبة الوطنية بالرباط، ركزت فيها على حلول تعلم اللغة الإنجليزية والتعليم العالي، بما في ذلك اختبار بيرسون الأكاديمي للغة الإنجليزية، واختبار بيرسون للغة الإنجليزية كور (PTE Core)، ماي لاب، ماستيرينغ، وبيرسون إي بوك.

استهدفت هذه الفعالية الجامعات ونخبة من الشركاء المحتملين لاختبار بيرسون للغة الإنجليزية، وشهدت 22 مشاركة لمؤسسات مغربية مرموقة ونخبة من الضيوف وحضور بارز لتامر كامبل إسماعيل.

سلط هذا التجمع الضوء على دور بيرسون في تحويل التعليم العالي من خلال أدوات التعلم والتقييم المتقدمة والمعترف بها دوليا، وعلى الدور الحاسم للتحول الرقمي في تعزيز فعالية محتوى بيرسون للتعليم العالي وإمكانية الوصول إليه، مما يوفر للجامعات حلولاً تفاعلية تدعم الطلاب والمعلمين في تحقيق أهدافهم الأكاديمية.

تأكيداً على تفاني بيرسون والتزامها بالارتقاء بالمنظومة التعليمية، أضافت إيبيك آيدين: “يتجاوز دعمنا إطار تعلّم اللغة فقط ويمتد ليشمل حلولاً مصممة لتزويد المتعلمين والمؤسسات بأحدث الأدوات التي تعتبر ركيزة لتحقيق النجاح. يعزز تركيزنا على التحول الرقمي في التعليم العالي وجودة المحتوى من نتائج التعلم ويدعم المعلمين في مهمتهم. يُعتبر قبول اختبار بيرسون للغة الإنجليزية من قبل حكومات المملكة المتحدة وأستراليا ونيوزيلندا وكندا لطلبات الدراسة والهجرة بمثابة شهادة على مصداقية الاختبار وقوّته، ونحن في غاية الحماس لافتتاح مراكز الاختبار والمساعدة على التحضير له هنا في المغرب.”

تمثل فعاليات بيرسون في المغرب خطوة محورية تتوائم مع الأهداف التعليمية للدولة وتساهم بتقديم حلول مبتكرة وشراكات استراتيجية لتعزيز تعلم اللغة الإنجليزية والتميز التعليمي في المنطقة.

المصدر: مراكش الان

كلمات دلالية: تعلم اللغة الإنجلیزیة التعلیم العالی هذه الفعالیة فی المغرب

إقرأ أيضاً:

الاستراتيجية الروسية.. لماذا يرفض بوتين وقف إطلاق النار؟

صرّح جيمس هولمز، رئيس كرسي جي سي ويلي للاستراتيجية البحرية في كلية الحرب البحرية، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن يقبل وقف إطلاق النار في أوكرانيا، نظراً لتفوقه العسكري الحالي.

كييف لم تُظهر بعد القدرة العسكرية على قلب الموازين ضد روسيا

وأضاف هولمز، وهو وزميل غير مقيم في كلية الشؤون العامة والدولية بجامعة جورجيا، في مقاله بموقع مجلة "ناشونال إنترست"، إن الرئيس الروسي لن يوافق على السلام إلا إذا وُضع تحت ضغط عسكري أو اقتصادي ساحق، وأن على أوكرانيا وحلفائها الاستمرار في ممارسة الضغط على روسيا لجعل وقف إطلاق النار خياراً مجدياً.
وأكد الكاتب ضرورة وضع روسيا تحت ضغط وهجوم متواصلين لتحقيق نتيجة مواتية لأوكرانيا. المنطق الاستراتيجي لمواصلة القتال

وعُقدت مناقشات بين الولايات المتحدة وأوكرانيا مؤخراً في جدة بهدف تمهيد الطريق لاتفاقية سلام، وبينما وافقت أوكرانيا على النظر في وقف إطلاق النار تحت ضغط أمريكي، يبقى هولمز متشككاً في أن بوتين سيقبل به، حيث يمتلك حالياً زمام المبادرة العسكرية في شرق أوكرانيا.

ووفقاً للمبادئ الكلاسيكية في الاستراتيجية العسكرية، يجب ألا تتوقف الجيوش المتقدمة عن الهجوم حتى تحقق أهدافها أو تُجبر العدو على الاستسلام.

ومن هنا يرى الكاتب أن بوتين، وفقاً لهذا المنطق، سيستمر في الضغط لتحقيق أكبر مكاسب ممكنة قبل الدخول في أي اتفاق سلام رسمي. 

A measured, relentless advance applies political pressure, writes James Holmes. https://t.co/rrGNIMzhg0

— National Interest (@TheNatlInterest) March 17, 2025

ولكي يكون وقف إطلاق النار في صالح أوكرانيا، يجب أن تجد روسيا نفسها في وضع يجعل استمرار الحرب مستحيلاً.

حرب الاستنزاف

تؤثر العقوبات الاقتصادية وحرب الاستنزاف في القدرة القتالية الروسية ببطء، وبلا تأثيرات فورية أو حاسمة. ويُقال إن روسيا تستنزف جنودها ومواردها العسكرية بمعدل غير مستدام، لكن على الرغم من ذلك، فإن الجيش الروسي ما زال يسيطر على الأراضي المحتلة ويحرز تقدماً تدريجياً، مما يشير إلى أن بوتين لا يرى سبباً ملحاً لإيقاف الحرب.

نظرية كلاوزفيتز العسكرية والاستراتيجية الروسية

واستشهد الكاتب بالفيلسوف العسكري كارل فون كلاوزفيتز، الذي أكد أن العدو يجب أن يُوضع تحت ضغط شديد يجعل استمرار المقاومة أكثر إيلاماً من الاستسلام.
وفقاً لكلاوزفيتز، فإن الضغط المؤقت - مثل الانتكاسات اللحظية في ساحة المعركة - لن يؤدي إلا إلى تشجيع العدو على كسب الوقت والتعافي والعودة بشكل أقوى. لذلك، يجب على القوة العسكرية التي تملك اليد العليا أن تُبقي خصمها في حالة من عدم التوازن وتواصل هجماتها حتى تحقيق النصر الحاسم. 

كيف يؤثر ترامب على تحالف "الخمس عيون"؟ - موقع 24في 2 مارس (آذار)، اتهمت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالسعي إلى إشعال حرب عالمية ثالثة "أو حتى حرب نووية".

تطبيقاً لهذا المبدأ على أوكرانيا، يرى هولمز أن كييف لم تُظهر بعد القدرة العسكرية على قلب الموازين ضد روسيا. وعلى الرغم من أن القوات الأوكرانية قاتلت ببسالة وابتكرت أساليب قتالية جديدة مثل استخدام الطائرات المسيرة، فهي ما تزال الطرف الأضعف عسكرياً. ولم تتمكن أوكرانيا بعد من فرض ضغط كافٍ على روسيا لإجبار بوتين على التفاوض من موقع ضعف.

دروس من الحرب الكورية

لتوضيح مخاطر إيقاف الهجوم قبل الأوان، يستعرض هولمز الحرب الكورية. في عام 1950، اجتاح الجيش الكوري الشمالي كوريا الجنوبية، مما أدى إلى تدخل الولايات المتحدة تحت مظلة الأمم المتحدة.
وقاد الجنرال دوغلاس ماك آرثر هجوماً مضاداً ناجحاً أعاد السيطرة على الأراضي، لكن قراره بالتقدم نحو نهر يالو على الحدود الصينية أدى إلى تدخل الصين، مما دفع إلى حرب استنزاف طويلة.

بالتزامن مع حديث التهدئة.. قصف متبادل بين روسيا وأوكرانيا - موقع 24تبادلت روسيا وأوكرانيا ضربات جوية مكثفة خلال الليل، حيث أبلغ كلا الجانبين، السبت، عن أكثر من 100 طائرة مسيرة معادية فوق أراضيهما.

قام خليفة ماك آرثر، الجنرال ماثيو ريدجواي، بإعادة تنظيم الجبهة وأوقف التقدم بناءً على أوامر من واشنطن. أدى ذلك إلى إطالة أمد الحرب وسنوات من المفاوضات، مما سمح للصين وكوريا الشمالية باستغلال الوضع لصالحهما.
يرى هولمز أن ريدجواي ندم لاحقاً على هذا القرار، معتقداً أن استمرار الهجوم كان سيؤدي إلى نتيجة أفضل.

استراتيجية بوتين: القتال أثناء التفاوض

وقال الكاتب إن بوتين، المطلع على دروس التاريخ العسكري، يدرك أهمية مواصلة الضغط أثناء التفاوض. ويشبه نهجه بنهج الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور خلال الحرب الكورية، حيث كان الهدف هو تصعيد الجهود العسكرية لتعزيز الموقف التفاوضي.
وكما حاول أيزنهاور الضغط على الصين لإنهاء الحرب بشروط مواتية، يحاول بوتين استغلال زخم ساحة المعركة لفرض شروطه.

من الجمود إلى القصف.. كيف تعيد روسيا صياغة استراتيجيتها في أوكرانيا؟ - موقع 24بعد أسابيع من تعثر الهجوم البري الروسي في أوكرانيا، عادت موسكو لتكثيف قصفها الجوي والصاروخي، مستهدفة البنية التحتية والمدن الأوكرانية. هذا التحول يثير تساؤلات حول ما إذا كان تصعيداً تكتيكياً لتعويض الجمود العسكري، أم مؤشراً على تغيير في الاستراتيجية الروسية باتجاه حرب استنزاف طويلة الأمد.

كما أن بوتين يبدو أنه يستوحي من سياسات جوزيف ستالين، الذي دعم كوريا الشمالية خلال الحرب الكورية. كان ستالين يستخدم المفاوضات كوسيلة لتأخير الولايات المتحدة، وتحقيق مكاسب سياسية، وضمان استمرار الفوضى في المعسكر الغربي.
وأوضح الكاتب أن بوتين يتبع نهجاً مشابهاً، حيث يستخدم المفاوضات كأداة للمماطلة وكسب الوقت بينما يواصل تعزيز موقفه العسكري.

الآثار الاستراتيجية على أوكرانيا والغرب

وتابع الكاتب: إذا أرادت أوكرانيا وحلفاؤها إجبار روسيا على قبول وقف إطلاق النار بشروط مواتية لكييف، فيجب عليهم تغيير المعادلة الاستراتيجية بطرق تجعل استمرار العدوان الروسي غير مستدام.
ويتضمن ذلك الضغط العسكري المستمر بشن هجمات أوكرانية مضادة تهدد الأراضي الروسية، وممارسة الضغط الاقتصادي والصناعي، والعزل الدبلوماسي لروسيا وفصلها عن حلفائها مثل الصين وإيران.

التكنولوجيا الأمريكية.. أداة ابتزاز تهدد المصالح الأوروبية - موقع 24في ظل التحولات السياسية الأخيرة، أعرب القادة الأوروبيون عن قلق متزايد إزاء اعتمادهم على التكنولوجيا والدعم العسكري الأمريكي، خاصة في ظل تبني إدارة الرئيس دونالد ترامب سياسات تتماشى بشكل متزايد مع الكرملين.

ورأى الكاتب أنه بدون هذه التدابير، لن يكون لدى بوتين سبب وجيه للموافقة على وقف إطلاق النار، بل سيواصل استخدام الدبلوماسية كتكتيك لكسب الوقت.

لا وقف لإطلاق النار دون ضغط حاسم

وخلص الكاتب إلى أن الوضع الاستراتيجي الحالي لا يشير إلى أن وقف إطلاق النار أمر محتمل أو مفيد. وما لم يدرك بوتين أن تكلفة الحرب أصبحت باهظة جداً، فلن يوافق على وقف إطلاق النار بشروط مواتية لأوكرانيا.
لذلك، يرى هولمز أن المسار الأفضل لكييف ليس وقف إطلاق النار، بل استراتيجية تهدف إلى تقويض قدرة روسيا على مواصلة الحرب، مما يجعل السلام الخيار الأقل تكلفة لموسكو.

مقالات مشابهة

  • بارسيلو الإسبانية تعزز استثماراتها في المغرب استعدادًا لكأس العالم 2030
  • الاستراتيجية الروسية.. لماذا يرفض بوتين وقف إطلاق النار؟
  • كوريا الشمالية ترفض بيان مجموعة السبع وتهدد بتعزيز ترسانتها النووية
  • وزير التعليم: عقدنا لقاءات مع 17 ألف مدير مدرسة لحل مشاكل المنظومة
  • كارثة الرسوب الجماعي: إلى أين يتجه التعليم؟
  • مناهج التعليم
  • لتعزيز الاستدامة وتحفيز المشاريع والمبادرات.. تدشين المنصة الإلكترونية لبرنامج الحوافز والمنح في قطاع البيئة
  • الصين والدول العربية.. ازدهار التبادلات الثقافية وتعزيز العلاقات الاستراتيجية | تفاصيل
  • إطلاق «جائزة حمدان - الألكسو للابتكارات الرقمية في التعليم»
  • «مجموعة الإمارات» تستضيف مجلس رحلتي