آيزنكوت: عودة المحتجزين أولى من تدمير حماس
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
#سواليف
قال الوزير بمجلس الحرب في #الحكومة_الإسرائيلية #آيزنكوت، إن #عودة_المحتجزين أولى من #تدمير حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) ودونها لا نصر بل ضرر دائم للقوة الوطنية.
والشهر الماضي تم الكشف عن رسالة بعث بها آيزنكوت إلى المجلس ذاته، حذر فيها من صعوبة متزايدة في تحقيق أهداف الحرب في غزة.
يشار إلى أن آيزنكوت شغل منصب رئيس أركان #الجيش_الإسرائيلي في الفترة بين 2015 إلى 2019، وقُتل ابنه وكذلك ابن شقيقه في ديسمبر/كانون الأول 2023 في معارك بقطاع غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحكومة الإسرائيلية آيزنكوت عودة المحتجزين تدمير حماس الجيش الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
حماس: المقاومة وسلاحها مسألة وجودية.. ونتنياهو يقود المنطقة للدمار
أكد القيادي في حركة حماس باسم نعيم، أنه على الرغم مما قدمته حركة حماس من مرونة في الرد على مقترح الوسطاء في إطار المسؤولية الوطنية بهدف وقف الحرب؛ إلا أن نتنياهو أعلن اليوم وبكل صلافة، أنه لا ينوي وقف الحرب، ولا زالت تراوده أحلام فاشية تجاه شعب فلسطين، وفي مقدمتها مشروع التهجير، والقضاء على المقاومة ونزع سلاحها.
وقال نعيم، في تصريحات له: “نؤكد أن الحركة ما زالت متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي، والعرض الأخير الذي قدمه الوسطاء لتجاوز الأزمة”.
وأضاف: "ما فشل نتنياهو وحكومته في إنجازه على مدار شهور بكامل قوته العسكرية مدعوماً من الغرب وحكوماته؛ لن يتمكن من تحقيقه مهما تلاعب في ملف المفاوضات (على حساب أسراه) أو بالقوة الغاشمة، لأن بقاء شعبنا في أرضه ليس خطاً أحمر بل هو مسألة حياة أو موت.
وتابع: المقاومة وسلاحها بالنسبة لنا كشعب تحت الاحتلال، مسألة وجودية، لا سيما مع عدو لا يفهم إلا هذه اللغة.
وأردف: سيفشل نتنياهو وحكومته، ولكنه سيقود المنطقة كلها للدمار.
واستطرد: نتوقع من الوسطاء الضغط على العدو؛ للالتزام بالاتفاق، وعلى الولايات المتحدة أن ترفع الغطاء عن هذا العدوان؛ إذا كانوا معنيين بالاستقرار والهدوء في المنطقة.