ليفربول يكتسح سبارتا براغ التشيكي بخماسية في الدوري الأوروبي
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
وضع ليفربول الإنجليزي قدما في دور الثمانية ببطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم، وذلك بعدما اكتسح مضيفه سبارتا براغ التشيكي 5 /1، في ذهاب دور الستة عشر بالبطولة.
وتقدم ليفربول في الدقيقة السادسة عن طريق أليكسيس ماكليستر من ضربة جزاء، وأضاف داروين نونيز الهدفين الثاني والثالث في الدقيقتين 25 والثالثة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الأول.
وفي الدقيقة 53 أضاف لويس دياز الهدف الرابع للفريق الإنجليزي، فيما سجل دومينيك سوبوسلاي الهدف الخامس في الدقيقة الرابعة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الثاني.
من جانبه أفلت باير ليفركوزن الألماني من الهزيمة أمام مضيفه كارباج أجدام الأذربيجاني، حيث نجح في قلب تأخره بهدفين إلى تعادل 2 /2.
وتقدم الفريق الأذربيجاني في الدقيقة 26 عن طريق ياسين بنزية، وأضاف جونينيو الهدف الثاني في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الأول.
وفي الدقيقة 70 سجل فلوريان فريتز الهدف الأول لليفركوزن، وأدرك زميله باتريك تشيك التعادل في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الثاني.
وفي مباراة أخرى بنفس الدور، اكتسح روما الإيطالي ضيفه برايتون الإنجليزي 4 / صفر.
وتقدم روما عن طريق باولو ديبالا في الدقيقة 12، وأضاف روميلو لوكاكو الهدف الثاني في الدقيقة 43.
وسجل جيانلوكا مانشيني الهدف الثالث في الدقيقة 64، وبعده بأربع دقائق سجل برايان كريستانتي الهدف الرابع.
وتقام مباريات الإياب لهذا الدور يوم الخميس المقبل.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
للطموحين فقط
سوق العمل يحتاج الكثير من الكوادر البشرية في هذه الأيام لكي يواكب الطفرة في التحظر والتطور والرؤية المرتكزة على حيوية الفرد وإنتاجه في جميع مجالات الحياة الأساسية والكمالية في وطننا المعطاء، وبالتالي وجب على مستقبلنا الشاب أن يستغل الفرص ويدخل معترك الحياة الجديدة المليئة بالمال والجهد والتدريب وأن يأكل الكتف من مكانه .
أما الكلام عن العجز في إيجاد مصدر للعيش والبطالة (المتغلغلة) فهذه شماعة أهل الكسل والرتابةوليس للأذكياء، الجيل السابق أيها الباحثين كان يتحين الفرص لكي ينقض على مشروع صغير أو (فضفضة) وظيفية خاصة تعينه على زيادة دخله على الرغم أن العمل العام لازال يطلب السندفي تلك المرحلة ولكنها العزيمةبحيث لايؤثر هذا التطلع على العمل الأساسي،المشكلة أيها المهتمين من وجهة نظري على الأقل ليست في مصادر للعمل أوفي ماذا نعمل المشكلة في الفكر وطريقة التفكير حيث لازال وللأسف هاجس الراحة والكرسي الدوار والضل الضليل مسيطر على تفكير الكسالى للأسف .
فالأمنيات متواترةأن يجد ماوجد خاله أوعمه أوحتى والده من راحة على حد تفكير منتظر في مكاتب الوزارات وفروعها وهو لايدري أن مثل هؤلاء هم من كانت أماني الوطن ورقيه على عاتقهم وقد كانت مرحلة لايمكن أن تستمربالمطلق وأن نطلب من الوزارات أن توظف أبنائنا رغماً عن الكفاية .
عزيزي الشاب المقبل على شراكة فطرية مع زوجة وربما تنتج هذه الشراكة عن صغار لابد أن تعي أن هذه الشراكة ليست كشراكة في مشروع صغير أو كبير فالخسارة أو الربح في ذلك لاتلقي بظلالها على الجميع بل أنت فقط المسؤول الأول عن الأمان لأسرتك أو فقرهم إذا استغلت كل الفرص المتاحة بدلاً من القفز في مستنقع الحظ والامبالاة.
ولابدمن مثال بسيط من مئات الأمثلة التي تؤدي إلى رزق جميل وميسر وغير مكلف وبالمقدور يسيل بها لعاب الشاب التائه لمن أراد كأن تسمح لكبريائك هذه المرة أن يدير طاولة تكتظ بالشاي والسكر والماء وتنتظر على كرسي الشرف إلى أن يأتي مراسيل الفرج وسترى النتائج ولو مؤقتاً بدلاً من احتظان خديك بيديك أويدا واحدة ولاعزاء للمثبطين لإن مثل هؤلاء لن يدفعوا لك ريالاً واحداً تعويضاً لك إذا استمعت لهم راضخََا…!
أما من أراد الشبع بتخمة فبرامج الإعانات الحكومية بأقساط ميسرة مفتوحة للراغبين بالرزق الكبير بعون الله، أكاد أجزم أيها الأحباب أننا محسودين في هذه البلد المعطاء ليس في تعدد مصادر العيش الكريم أو في التعليم والصحة بل قبل كل شيئ الأمن والأمان والحمد لله.