في اليوم العالمي للسمنة.. تعرف على الدول العربية الأكثر تضررًا بالبدانة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
تصدّرت مصر قائمة الدول العربية التي تعاني من السمنة في 2022، ثم تلتها قطر، والكويت، والعراق، والسعودية.
ويعاني أكثر من مليار طفل، ومراهق، وبالغ من السمنة في جميع أنحاء العالم، وفقًا لتحليل نُشر، الخميس، في مجلة The Lancet.
ويجعل ذلك السمنة الشكل الأكثر شيوعًا لسوء التغذية في العديد من البلدان.
وقال كبير مؤلفي التحليل الأستاذ في جامعة إمبريال كوليدج لندن، الدكتور ماجد عزتي، في مؤتمر صحفي، الخميس، إنّه تم بلوغ هذه الإحصائية الصاعقة في وقتٍ أبكر ممّا كان متوقعًا.
ويعود ذلك إلى التحول السريع من سوء التغذية المتجسد على شكل نقص الوزن إلى السمنة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل إلى حدٍ كبير، وفقًا له.
وأفاد عزتي إلى أنّ التقديرات السابقة للاتحاد العالمي للسمنة أشارت إلى معاناة مليار شخص من السمنة بحلول عام 2030، ولكن تم تجاوز هذا العدد بالفعل في عام 2022.
وركز التحليل على معدلات نقص الوزن والسمنة، وكلاهما من أشكال سوء التغذية المضرّة بصحة الأشخاص.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحة مصر السمنة سوء التغذية مصر السعودية السمنة سوء التغذية المزيد في صحة سياسة سياسة صحة صحة صحة صحة صحة صحة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
نبيل فهمي: مصر والسعودية الأكثر قدرة على وقف إعادة تشكيل المنطقة
أكد السفير نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، أن المنطقة تشهد مرحلة إعادة تشكيل في ملامحها، وأن كلاً من إسرائيل وتركيا تقودان ذلك، وأن أكثر الدول في المنطقة القادرة على مواجهة فكرة إعادة التشكيل، هما مصر والسعودية.
بعد تصريحات وزيرة التضامن.. ضمانات قانونية لـ حقوق كبار السنوزير البترول يعتمد الموازنة التخطيطية لشركة بتروجاس للعام المالي 2025-2026وتابع السفير نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "هاتان الدولتان عليهما مسؤولية كبيرة في العمل المشترك الدؤوب نظرًا للضغط الكبير، فإسرائيل تريد القضاء على الهيبة العربية، وتركيا أيضًا تهدف للتركيز على الهوية الطائفية لخدمة مصلحتها على حساب الهيبة العربية. وهما طرفان مختلفان، لكن لهما نفس المصلحة. حتى إيران ليس من مصلحتها أن يكون هناك عالم عربي جامع سياسيًا، وتفضل التعامل مع طوائف."
أردف السفير نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، أن الغرب والشرق بكل مكوناتهما من الدول الكبرى يرغبون فقط في ثروات المنطقة دون تحمل أي مسؤوليات تجاه مصالح الدول العربية.
لافتًا إلى ضرورة العمل العربي المشترك، قائلاً: "التطابق في المواقف العربية أمر مبالغ فيه، ولكن يجب أن يكون هناك توافق.