شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن رياح مثيرة للأتربة على طريق الساحل “جدة – جازان” لنهاية الأسبوع، تشهد مناطق عدة بالمملكة العربية السعودية موجة شديدة الحرارة مصحوبة برياح مثيرة للأتربة.وتوقّع المركز الوطني للأرصاد استمرار نشاط الرياح .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رياح مثيرة للأتربة على طريق الساحل “جدة – جازان” لنهاية الأسبوع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رياح مثيرة للأتربة على طريق الساحل “جدة – جازان”...

تشهد مناطق عدة بالمملكة العربية السعودية موجة شديدة الحرارة مصحوبة برياح مثيرة للأتربة.

وتوقّع المركز الوطني للأرصاد استمرار نشاط الرياح المثيرة للأتربة والغبار على طريق الساحل "جدة – جازان" حتى نهاية الأسبوع الجاري.

درجات الحرارة تصل إلى 48

وتبلغ درجات الحرارة الكبرى في الأحساء والدهناء 48 مئوية، وكل من الدمام والصمان 47 مئوية، وحفر الباطن والخرج 46 مئوية، ومكة المكرّمة والمدينة المنورة والرياض ووادي الدواسر 45 مئوية.

: الأحساء والدهناء تسجّلان أعلى درجة حرارة في المملكة بـ48 مئوية

وأكد مركز الأرصاد استمرار تأثير الرياح المثيرة للأتربة والغبار ما تحد من مدى الرؤية الأفقية على الأجزاء الساحلية من مناطق مكة المكرمة وعسير وجازان.

وأوضح أن درجات الحرارة العظمى تبقى مرتفعة مع نشاط في الرياح السطحية على المنطقة الشرقية وأجزاء من المنطقة الوسطى، كما تكون السماء غائمة جزئيا إلى غائمة قد يتخللها سحب رعدية على أجزاء من المرتفعات الجنوبية الغربية للمملكة.

⚠️ يتوقع ـ بمشيئة الله ـ استمرار نشاط الرياح المثيرة للأتربة والغبار على طريق الساحل (#جدة - #جازان) حتى نهاية الأسبوع الجاري @jazangov @SA_HWY_SECURITY #نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/wShQ3DBAjm

July 23, 2023

وتوقع المركز سقوط أمطار خفيفة على منطقة عسير، تشمل تأثيراتها المصاحبة نشاط في الرياح السطحية وتدنٍ في مدى الرؤية، على مدينة أبها ومحافظات أحد رفيدة والحرجة والربوعة وخميس مشيط وسراة عبيدة وظهران الجنوب، إضافة إلى المناطق المفتوحة والطرق السريعة.

رياح مثيرة للأتربة على طريق الساحل “جدة – جازان” لنهاية الأسبوع للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لنهایة الأسبوع

إقرأ أيضاً:

هل تجري الرياح كما تشتهي سفينة ترامب؟

نحن على موعد مع 4 سنوات أمريكية قد لا يكون لها شبيه في التأريخ السياسي الأمريكي الحديث، وطالما هي سنوات أمريكية فحتماً سيتأثر بها العالم من أقصاه إلى أقصاه لأنها أمريكا الحاضرة في كل زوايا الكرة الأرضية، والموجودة في كل بقعة من خريطة العالم بشكل أو بآخر.

العاصفة التي أحدثها الرئيس المنتخب دونالد ترامب لم تهدأ بعد، بل إنها تزداد صخباً وإثارةً منذ إعلان فوزه، بسرعة اختياره لفريق عمل غير مألوف في الأدبيات السياسية الأمريكية التي قد تخرج قليلاً في بعض الأحيان عن التقاليد الكلاسيكية، ولكن ليس بهذا الشكل التحولي الكبير.
دونالد ترامب القادم من عالم المال والأعمال كواحد من أقطابه البارزين جاء هذه المرة ببرنامج عمل وسياسات مغايرة ومتجاوزة لحدود المساحة التي اعتاد الحزبان الجمهوري والديمقراطي اللعب فيها لزمن طويل، هل كان ذلك نتيجة وعي سياسي من خلال تجربته الرئاسية الأولى ثم انغماسه في عالم السياسة بعد ذلك بالمتابعة لما حدث، والمشاكل العصيبة التي تعرض لها. هو لم يخرج من هذا العالم بعد خروجه من البيت الأبيض، لكنه ربما تعامل مع الوضع بعقلية رجل الأعمال المغامر الذي خسر صفقة لكنه يصر على كسب أخرى، حتى لو كانت الصفقة بحجم الحرب من أجل العودة إلى البيت الأبيض مهما كلفه الأمر، وها هو قد عاد كأول رئيس أمريكي يسجل هذه السابقة التي ضخّت في شرايينه كمية هائلة من النشوة والثقة، لكن ربما يكون حساب الحقل غير حساب البيدر، لاسيما إذا قرر الاصطدام بمؤسسات قوية راسخة عميقة الجذور. 
نحن إزاء إدارة أمريكية جديدة كل ما فيها مثير. البنود الانتخابية وبرنامج العمل الموعود للرئيس ترامب فيه الكثير من الجرأة التي تلامس حد المغامرة. في الداخل يريد مواجهة البيروقراطية في أداء الأجهزة الفيدرالية ورفع كفاءتها وترشيد إنفاقها كأحد أهم ملامح برنامج عمل إدارته، بالإضافة إلى خطوات جريئة أخرى يود اتخاذها كترحيل المهاجرين غير الشرعيين وضبط الحدود وتصحيح محتوى التعليم، بالإضافة إلى الصحة والبطالة والتضخم، وكلها ملفات صعبة قد تسبّب له الصداع في حال إصراره على تنفيذها أو في حال عدم قدرته على ذلك.
خارجياً، يريد ترامب إنهاء الحروب والنزاعات التي قال إنها لم تكن لتحدث لو كان في سدة الحكم، وبكل بساطة يؤكد أنه قادر على إنهاء بعضها خلال أيام معدودة. من لا يريد ذلك؟ ولكن لا يبدو أن الحروب المعقدة والأزمات المزمنة ستنتهي بهذه السهولة. على الأرجح هو مجرد استهلاك إعلامي انتخابي يدغدغ به أمنيات وتطلعات الراغبين في الخلاص من تلك الحروب والأزمات. وأيضاً فإن أمريكا حاضرة كأحد أهم أسباب حدوث واستمرار بؤر الاشتعال في العالم، وهناك مؤسسات عميقة لها مصالح في استمرارها وإدارتها، لن يستطيع الرئيس بسهولة فرض قراراته عليها.
في كل الأحوال، العالم على موعد مع أربع سنوات قد تعيد تشكيل أشياء كثيرة داخل أمريكا وخارجها إذا جرت الرياح كما تشتهي سفينة ترامب، لكن المشكلة ماذا سيحدث إذا عاندت الرياح شخصاً عنيداً بطبعه. الله وحده أعلم. 

مقالات مشابهة

  • نشاط رياح وشبورة مائية.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الجمعة بدرجات الحرارة
  • طقس مناسب للرحلات نهاية الأسبوع
  • الإمارات.. فرصة لتشكل الضباب وانخفاض درجات الحرارة خلال عطلة نهاية الأسبوع
  • الأرصاد الجوية: طقس معتدل نهارا ومعتدل الى مائل للبرودة ليلا في عطلة نهاية الأسبوع
  • إصابة 4 طلاب من الإسكندرية إثر انقلاب سيارة ملاكى على طريق الساحل الشمالى
  •  مراقبة اندفاع كتلة هوائية باردة جداً من عمق الشتاء إلى المنطقة الأسبوع القادم
  • بـ 36 ْمئوية.. القنفذة تسجّل أعلى درجة حرارة بالمملكة اليوم والسودة الأدنى
  • الأرصاد تعلن حالة الطقس من غدا الأربعاء وحتى منتصف الأسبوع المقبل.. تعرف على أبرز الظواهر
  • يطرحها مختصون وخبراء عبر «الأسبوع»: خريطة طريق لمواجهة حرب الشائعات والإرهاب الفكري
  • هل تجري الرياح كما تشتهي سفينة ترامب؟