هام : رئيس مجلس القيادة يوجه وزير المالية بهذا الأمر
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
وجه رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي بإلغاء الحسابات التي فتحت للرواتب البنوك الخاصة وفي المصارف وفتح حسابات في البنك المركزي والبريد.
وقال الرئيس العليمي: “فلوس الدولة ممنوع قانونا محرم أن تفتح في بنوك تجارية، يجب أن تفتح المبالغ كلها والاعتمادات في البنك المركزي والبنوك الحكومية”.
وجاء في التعميم رقم 16: استكمالا للخطوات التي تبنتها وزارة المالية لتنظيم اليه صرف مرتبات موظفي الدولة بالصرف عبر البنوك، والحاقا بتعميمنا رقم (9) لسنة 2023م على كلا من السلطتين المركزية والمحلية الالتزام بما يلي:
1- العمل بالتعميم رقم (12) لعام 2023م بشأن تطبيق نظام المرتبات الموحد الصادر من وزارة الخدمة المدنية والتأمينات.
2- استكمال فتح حسابات بنكية لكافة الموظفين في البنوك المعتمدة او البريد التي تم التوقيع معها.
3- أرفاق نسخة الكترونية من الكشف المسلم للبنك او البريد يحتوي على الحقول التالية:
اسم الموظف الرباعي واللقب
الرقم الوطني
الرقم الوظيفي
الرقم المالي
إجمالي الاستحقاق
الصافي المستحق
رقم الحساب في البنك
4- يرفع الكشف بصافي استحقاق الموظف للبنك المعتمد او البريد بحسب ما هو ظاهر في كشف الراتب الصادر عن الخدمة المدنية والمعتمد من الجهة دون استحداث أي استقطاعات غير ظاهرة بكشف الراتب والخلاصات المقدمة لوزارة المالية ويتحمل رئيس الجهة ومدراء الشئون المالية وشئون الموظفين أي مبالغ ناتجة عن تلك الاستقطاعات المستحدثة.
5- على مدراء الشئون المالية والوحدات المحاسبية توضيح الحالات التالية بكشف مستقل يرفق مع كشف الراتب:
– الموظفين المتوفيين مع أسماء الوكلاء والوثائق القانونية.
– الموظفين اللذين عليهم احكام نفقة مع أسماء المستفيدين والوثائق القانونية.
– المجازين بدون راتب مع الوثائق القانونية.
– المجازين دراسيا مع الوثائق القانونية.
– كشف تحليلي للفارق بين الاعتماد المبلغ للبنك والصرف الفعلي.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» يشارك بمؤتمر القيادة العالمية للسلام في نيروبي
نيروبي (وام)
أخبار ذات صلةشارك مجلس حكماء المسلمين في مؤتمر القيادة العالمية للسلام، الذي عقد في العاصمة الكينيَّة نيروبي، بحضور عددٍ كبيرٍ من القيادات الأفريقية والمفكِّرين والخبراء من جميع أنحاء العالم.
وقال المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، في كلمته التي ألقاها نيابةً عنه أداما ديانج، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة سابقاً ومستشار مجلس حكماء المسلمين، إنَّه في ظل ما يواجه عالمنا اليوم من تحديات، فإننا بحاجة ملحَّة إلى العودة لتعاليم الأديان التي تدعو إلى الحفاظ على الأرواح، والعيش معا في سلام ووئام، واحترام الآخرين، وتعزيز التَّسامح والتفاهم المتبادل بين الأمم والشعوب.
وأوضح أنَّ هناك حاجةً ملحَّةً لتطوير ثقافة لا تقتصر فقط على حماية حقوق الإنسان وكرامته، بل تتعمَّق في تعزيز مبادئ الأخوة الإنسانية وترسيخها، بحيث تكون هذه الثقافة شاملة ومستدامة، لافتاً إلى أنَّ هذه الرؤية أحد أبرز الأهداف التي يسعى مجلس حكماء المسلمين لتحقيقها من خلال التعاون مع مختلف المؤسسات والمنظَّمات في العالم وأفريقيا. وأكد أهمية مضاعفة الجهود الرَّامية لإيجاد حلولٍ تُساهِمُ في نشر ثقافة الحوار وتعزيزها وقيم التسامح والتعايش السلمي بين الأمم والشعوب المختلفة، وغيرها من التدابير التي تعزز السلام والاستقرار في العالم أجمع.