شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات تطلق الدورة الثانية من دفعات تسريع تصميم المشاريع التحولية، ت + ت الحجم الطبيعي أطلقت حكومة دولة الإمارات الدورة الثانية من سلسلة دفعات تسريع تصميم المشاريع التحولية، الهادفة لدعم جهود تحقيق .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تطلق الدورة الثانية من دفعات تسريع تصميم المشاريع التحولية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإمارات تطلق الدورة الثانية من دفعات تسريع تصميم...

ت + ت - الحجم الطبيعي

أطلقت حكومة دولة الإمارات الدورة الثانية من سلسلة دفعات تسريع تصميم المشاريع التحولية، الهادفة لدعم جهود تحقيق المستهدفات التحولية التي تشكل أهدافاً قصيرة المدى من خلال وضع تصورات متكاملة للمستقبل والبناء على الطموحات المجتمعية والمنجزات الوطنية بما يواكب المرحلة المقبلة بكل متغيراتها وتحدياتها وسرعة تطوراتها لتحقيق أهداف المرحلة المقبلة من مسيرة التنمية التي تشهدها الدولة في مختلف المجالات.

وبحث أكثر من 400 من المسؤولين والخبراء وقادة المشاريع التحولية من 34 جهة حكومية اتحادية، خلال مشاركتهم في الدورة الثانية لدفعات تسريع تصميم المشاريع التحولية، 150 مستهدفاً تحولياً تم اختيارها وتصميمها بما يضمن تعزيز الجهود وتكثيفها لترجمة توجيهات القيادة للمرحلة المقبلة، وصمموا 300 مشروع تحولي مقترح، ضمن دفعتين رئيسيتين بعنوان «نحن الإمارات»، بالاعتماد على مخرجات ورشة عمل القيادات للمستهدفات الوطنية التحولية التي نظمتها حكومة دولة الإمارات بمشاركة وزراء ومسؤولين حكوميين.

مواضيع وركز المشاركون في دفعتي المجتمع والمنظومة الممكنة، والاقتصاد والمكانة العالمية، على مواضيع شملت؛ المجتمع الأكثر ازدهاراً، وتعزيز جهود الدولة لتكون المركز العالمي للاقتصاد الجديد، والداعم الأبرز للتعاون الدولي، وتطوير المنظومة الأكثر ريادة وتفوقاً.

مساروأكد معالي عمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، مدير عام مكتب رئاسة مجلس الوزراء، أن دولة الإمارات العربية المتحدة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، رسمت مساراً تطويرياً شاملاً للعمل الوطني، يضمن تعزيز الإنجازات ومضاعفة الجهود خلال العشرية الأولى، من مسيرة تحقيق المبادئ العشرة للدولة في الخمسين الجديدة.

وقال معالي عمر سلطان العلماء: إن المرحلة المقبلة من التنمية الشاملة في دولة الإمارات ستركز على تعزيز التكامل الوطني والعمل التشاركي المرن الهادف لتحقيق الرؤى الحكومية، من خلال مواكبة المتغيرات العالمية واستباق التوجهات المستقبلية التي تتطلب توظيف أحدث الوسائل التكنولوجية لتسريع المنجزات وتحديد الأولويات في تصميم مشاريع تحولية ذات أثر مباشر على المجتمع، تعزز مكانة دولة الإمارات العالمية.

مستهدفات تحولية

ومن جهتها، أكدت هدى الهاشمي مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، أن حكومة دولة الإمارات تتبنى تعزيز التعاون والتكامل الحكومي، وتحفيز الفرق على تصميم مشاريع كبرى ضمن فريق عمل واحد يحقق قفزات نوعية كبيرة ونتائج تلامس حياة المجتمع، وتدعم تنافسية وصدارة الدولة في مختلف القطاعات الحيوية وصولاً لتحقيق مستهدفات رؤية «نحن الإمارات 2031».

وقالت هدى الهاشمي: إن سلسلة دفعات تسريع تصميم المشاريع التحولية تمثل حاضنة ممكنة لجهود فرق العمل الحكومية لتحقيق المستهدفات التحولية من خلال العمل التشاركي ووضع الخطط المرنة ضمن مجالات رئيسية ترتبط بالأولويات الوطنية، بما في ذلك تحقيق الاستدامة وتوظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي في التطوير المستدام.

المجتمع والمنظومة الممكنةوضمت دفعة المجتمع والمنظومة الممكنة وكلاء وزارات ومسؤولين حكوميين من وزارة الداخلية، ووزارة تنمية المجتمع، ووزارة الثقافة والشباب، ووزارة الصحة ووقاية المجتمع، ووزارة التربية والتعليم، ووزارة العدل، والهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، والهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، ومؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، ومؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، والهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، والهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، وصندوق الزكاة، وهيئة الرياضة، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة زايد، إضافة إلى كليات التقنية العليا.

فرق وركزت الدفعة الأولى على تصميم مشاريع تحولية لتحقيق 62 مستهدفاً تحولياً، عبر تقسيم الفرق إلى المحاور الرئيسية وفق رؤية «نحن الإمارات 2031»، وناقشت موضوعات رئيسية شملت: الأمن والسلامة، وأمن المنافذ، والعدل، والاندماج المجتمعي لتحقيق سيادة القانون، إضافة إلى تطوير قطاع النفع العام، والاستقرار السكني، والمنظومة القضائية في محور المنظومة الممكنة.

كما عملت الفرق على تطوير مفهوم جديد للمشروعات التحولية الهادفة لتحقيق المستهدفات التحولية ضمن مؤشرات الصحة، أهمها موضوعات الوقاية الصحية، والجاهزية الطبية والخدمات، والتكنولوجيا الطبية، وفي مؤشرات التعليم، إذ ركزت الفرق على التعليم المبكر والمدارس، والتعليم الأكاديمي والمستمر، فيما عملت عل

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

"رشيد للبترول" تُطلق مشروع "حواء".. تمكين وتدريب السيدات بالبحيرة لتحقيق التنمية المستدامة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قامت شركة رشيد للبترول بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير بإطلاق مشروع "حواء" لتدريب وتمكين السيدات في محافظة البحيرة. وذلك في سياق تنفيذ إستراتيجية المسئولية المجتمعية لقطاع البترول المصري وتعزيز التعاون الوثيق بين القطاع ومؤسسات المجتمع المدني، من أجل دعم المجتمع المصري في تحقيق أهداف التنمية المستدامة لرؤية مصر ٢٠٣٠.

ويهدف هذا المشروع المجتمعي الشامل إلى خدمة النساء في قرى إدكو ورشيد، بحضور رؤساء مدن إدكو ورشيد نيابة عن محافظ البحيرة، ومسئولي أنشطة المسئولية المجتمعية بالشركة القابضة، وممثل عن وزارة التضامن وقيادات مؤسسة مصر الخير، بالإضافة إلى مساعد رئيس الشركة للشئون المالية نيابة عن رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، ومدير عام المسئولية المجتمعية لشركة رشيد للبترول، ومدير عام منطقة حقول رشيد والبرلس وممثلي الشركاء بالشركة.

ويركز المشروع على إطلاق برامج بناء القدرات التخصصية بالتعاون مع عدد من المنظمات غير الحكومية المحلية، بهدف تنمية قدرات المستفيدين وتزويدهم بالمهارات العملية اللازمة في مجالات ملائمة لاحتياجات السوق المحلي. تشمل هذه البرامج الحرف اليدوية مثل النسيج لإنتاج السجاد، والخياطة، والتطريز، والسرفلة باستخدام أحدث المعدات المتوفرة في السوق.

وتم اختيار المشاركات من بين 1000 سيدة من المجتمع المحلي، حيث تم اختيار الأنسب منهن لتلقي التدريب المتخصص على هذه الحرف بشكل نظري وعملي.

بالإضافة إلى ذلك، يتضمن المشروع تقديم الدعم الفني للمستفيدات لتحسين جودة منتجاتهن من خلال التصميمات والمواد والتقنيات الحديثة، فضلاً عن التدريب التقني المتخصص في إدارة الموارد الطبيعية، والمهارات التجارية، ودراسات الجدوى، والإدارة المالية الأساسية.

تتضمن برامج بناء القدرات أيضاً رفع مهارات التسويق والتسويق الرقمي لزيادة المبيعات عن طريق منصات التسويق الإلكتروني للوصول إلى أسواق أوسع. بالإضافة إلى ذلك، يتم تعريف النساء بالمفاهيم والأدوات والتقنيات المتعلقة بالاستخدام الفعال للموارد، لمساعدتهن على اتخاذ القرارات المناسبة أثناء مراحل الإنتاج وتطبيق الإدارة المستدامة للموارد.

 

يعمل المشروع أيضاً على إقامة روابط مع الجمعيات القاعدية، مما يسهل على خريجات البرنامج البدء في إقامة المشروعات الصغيرة لضمان الاستدامة. سيتم متابعة إنتاج المستفيدات لمدة عام بعد انتهاء البرامج كجزء من خطة الاستدامة الخاصة بالمشروع.

مقالات مشابهة

  • صدور نسخة حديثة من كتاب «مجتمع دولة الإمارات في القرن الـ21» لجمال السويدي
  • جامعة عين شمس تطلق الدورة الرمضانية لخريجيها 17 و18 مارس
  • «براند دبي» يطلق الدورة الثانية من حملة «رمضان في دبي»
  • مجلس راشد بن حميد يفتتح أولى جلساته الرمضانية «شهر المجتمع في عام المجتمع»
  • الإمارات تطلق دليلاً إرشادياً للبحث والتطوير في الوقاية من الإشعاع
  • جامعة المنصورة تطلق فعاليات الدورة الرمضانية العشرين تحت شعار "الشراكة لبناء الإنسان"
  • «الشؤون الإسلامية» تطلق حملتها الإعلامية «زكاتك من المجتمع إلى المجتمع»
  • وزارة الاقتصاد تستعرض المرحلة الثانية من الإستراتيجية الوطنية لاستقطاب المواهب العالمية 2031
  • المشاريع الوقفية والخيرية في مختلف المحافظات .. عطاء وتكافل اجتماعي
  • "رشيد للبترول" تُطلق مشروع "حواء".. تمكين وتدريب السيدات بالبحيرة لتحقيق التنمية المستدامة