المالية: فرص الإنتاج والتصدير ستزيد بعد الحزمة الاقتصادية والقادم أفضل
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أكد نيفين منصور، مستشار وزير المالية للسياسات المالية، أن قرارت البنك المركزي تلقت ردود فعل إيجابية على صعيد المستثمرين الأجانب، موضحة أنه يوجد خطة واضحة لتنفيذ الإصلاح الاقتصادي والفترة المقبلة ستشهد انفراجات كبيرة.
الحكومة: الأولوية في إفراج البضائع للسلع الأساسية التى تمس حياة المواطنين "قضايا المرأة" تقييم مائدة حوار حول تأثير التغيرات المناخية على النساءوأضافت خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كل يوم" الذي يعرض على قناة "ON"، أنه مع حزمة الإصلاح سيكون هناك فرص أكبر لزيادة الإنتاج والتصدير.
وأشارت إلى أن وزارة المالية أعلنت فتح باب التقديم للمرحلة السابعة من السداد الفوري، وتلقي طلبات الشركات المصدرة، متابعة: “سيكون هناك خصم لبعض الشركات، فيما يتعلق بالمديونية سواء ضرائب أو جمارك أو كهرباء، والباقي سيتم دفعه بشكل فوري، للشركات المصدرة”.
المالية: إفراجات أخرى خلال الأيام القادمةوأوضحت أنه سيكون هناك افراجات أخرى الفترة القادمة، متابعة: "اللي جاي أفضل".
يأتى قرار الإفراج عن البضائع تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية وتعبيرا عن نجاح الاجراءات المتخذة من الدولة خلال الفترة السابقة، ويسهم فى توفيرها السلع بالإسواق ويحقق توازن وانضباط للأسعار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المالية نيفين منصور الإصلاح الاقتصادى الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تسلا وستيلانتس تحتلان صدارة الشركات الأكثر استدعاءً في أمريكا خلال 2024
مع اقتراب نهاية عام 2024، تلقت صناعة السيارات تسليطًا كبيرًا على عمليات الاستدعاء، التي تعتبر مؤشرًا واضحًا للتحديات التي تواجه الشركات المصنعة في مجال ضمان الجودة والسلامة.
أظهرت الإحصائيات الأخيرة تصنيفات جديدة ومفاجآت بين الشركات الكبرى.
تسلا: الريادة في الاستدعاءاتتصدرت تسلا القائمة بإعلانها عن 15 حملة استدعاء شملت أكثر من 5.1 مليون مركبة.
جاء ذلك نتيجة لمشكلات متعددة، أبرزها أنظمة مراقبة ضغط الإطارات في الطرازات Model 3 وModel Y وCybertruck.
على الرغم من قلة عدد حملات الاستدعاء مقارنة بمنافسيها، إلا أن حجم المركبات المتأثرة دفع الشركة إلى الصدارة.
ستيلانتس: تزايد الاستدعاءات بشكل ملحوظاحتلت ستيلانتس المركز الثاني مع 67 حملة استدعاء أثرت على 4.7 مليون مركبة، وهي زيادة واضحة مقارنة بـ45 حملة استدعاء فقط في عام 2023.
تشمل العلامات التجارية التابعة لها كرايسلر وجيب ورام، التي واجهت مشكلات تتعلق بالسلامة والأنظمة الإلكترونية.
فورد: من المركز الأول إلى الثالثبعد ثلاث سنوات من الهيمنة كأكثر شركة سيارات تعاني من الاستدعاءات، انتقلت فورد إلى المركز الثالث بـ 62 حملة استدعاء أثرت على 4.3 مليون مركبة.
على الرغم من هذا التحسن، لا تزال الشركة تواجه تحديات كبيرة تتعلق بالجودة، خاصة مع طرازاتها الشهيرة مثل F-150 ولينكولن.
هوندا: مفاجأة العامظهرت هوندا (مع أكورا) بشكل غير متوقع في المركز الرابع، بإعلانها عن 18 حملة استدعاء شملت 3.8 مليون سيارة.
هذا تطور جديد لشركة لم تكن ضمن أسوأ الشركات العام الماضي، مما يعكس تحديات جديدة تواجهها الشركة في تحسين منتجاتها.
جنرال موتورز وتويوتا: أداء مستقرجاءت جنرال موتورز (بويك، كاديلاك، شيفروليه) في المركز الخامس بـ 33 حملة استدعاء أثرت على 1.9 مليون سيارة.
بينما حافظت تويوتا (بما في ذلك لكزس) على مركزها السابع بـ 1.22 مليون وحدة متأثرة، مما يدل على التزامها المستمر بتحسين الجودة.
الشركات الأوروبية والكوريةبي إم دبليو: استدعت أكثر من 1.8 مليون سيارة بسبب مشكلات تتعلق بأنظمة القيادة والسلامة.
كيا وهيونداي: شملتا المركزين الثامن والتاسع بإجمالي استدعاء حوالي 2.3 مليون سيارة، مع تركيز على تحسين أنظمة الأمان.
فولكس فاجن: أكملت القائمة العشرة الأوائل بـ 1.09 مليون سيارة متأثرة، مما يعكس أداءً مستقرًا نسبيًا.
الأثر على العملاء والمصنعينمع تزايد الاستدعاءات، أصبح العملاء أكثر وعيًا بضرورة التحقق من سلامة سياراتهم، مما قد يؤثر على ثقتهم بالشركات المصنعة.
بالنسبة للشركات، يمثل ذلك تحديًا لتحسين مراقبة الجودة وخفض التكاليف المرتبطة بالاستدعاءات.
النتائج النهائية: سباق لم ينتهِ بعدلا يزال العام مفتوحًا أمام أي تطورات مفاجئة. قد تؤدي أي حملة استدعاء كبرى خلال الأيام الأخيرة إلى تغيير جذري في التصنيفات النهائية.
سيتعين علينا انتظار الأرقام النهائية لمعرفة العلامة التجارية التي ستتصدر القائمة بشكل نهائي لعام 2024.