متحدث الوزراء: الدولة تضرب بيد من حديد على ممارسات السوق الموازية للدولار
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن خطوات مواجهة سعرين للصرف في السوق الموازية التي أقرها دولة رئيس الوزراء بدأت فعليًا، لافتًا إلى أن وزارة الداخلية بدأت في ضبط المتاجرين في العملة الأجنبية في السوق الموازية.
استقرار الأسواقوأضاف خلال مداخلة هاتفية على «مساء dmc»، المذاع على فضائية «dmc»، وتقدمه الإعلامية دينا الوكيل، أن ارتفاع الدولار في السوق الموازية أدت إلى زيادة أسعار السلع ومدخلات الإنتاج والذي أثر على استقرار الأسواق، مشيرًا إلى أن الدولة حرصت من هذا المنطلق على تشديد الرقابة على الأسواق ووقف الممارسات بجانب الجهود التي تؤديها لتوفير السيولة الدولارية.
وأكمل: «قامت وزارة الداخلية بجهود لضبط الشبكات التي تتلاعب في العملة، وأشار رئيس الوزراء إلى الشبكات التي تعمل على تحويل أموال المواطنين المصريين في الخارج عن طريق آخر خارج البنك المركزي، لأن كافة هذه الممارسات أدت إلى الوضع الذي وصل إليه السعر المصرفي للدولار، ولذلك حرصت الدولة على الضرب بيد من حديد على كل الممارسات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السوق الموازية الدولار سعر الصرف الحكومة وزارة الداخلية السوق الموازیة
إقرأ أيضاً:
أولى ثمار النصر.. الاستقالات تضرب “كيان الاحتلال”
الجديد برس|
يبدو ان ثمار انتصار غزة على الكيان الصهيوني، بدأت مبكراً.
وقد شهدت قيادة جيش الاحتلال، استقالات واسعة جراء الفشل المتلاحق منذ 7 أكتوبر 2023م.
وأعلن رئيس أركان جيش الاحتلال، هرتسي هليفي، استقالته، فيما أبلغ قائد المنطقة الجنوبية اللواء يارون فينكلمان، رئيس الأركان عن قراره إنهاء منصبه في “جيش” الاحتلال، وسط سلسلة من الاستقالات.
وأقر هرتسي هليفي في رسالة استقالته، بأت جيش الاحتلال الإسرائيلي، فشل في مهمته الدفاع عن “إسرائيل”، ودفعنا ثمنًا باهظًا، مؤكداً أنه يتحمل المسؤولية عن الفشل الفضيع للجيش في 7 أكتوبر 2023.
وأضاف ” تكبدنا خسائر فادحة بالأرواح والحرب تركت جروحًا وندوبًا لدى كثير من جنودنا وعائلاتهم”.
من جهته، أكد زعيم المعارضة الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء وحكومته الكارثية بأكملها عليهم أن يتحملوا المسؤولية ويستقيلوا.
بدوره، أكد وزير الحرب السابق في الكيان “أفيغدور ليبرمان” أن رئيس الأركان تحمل مسؤوليته وقدم استقالته، والآن يجب أن يكون الدور على رئيس الوزراء.
وكان وزير الأمن الداخلي الصهيوني أعلن استقالته من “حكومة نتنياهو”.
وتنذر الاستقالات والانقسامات القائمة في الداخل الإسرائيلي، بتفكك وانهيار حكومة نتنياهو المجرمة.