رسميًا.. مواعيد قطع الكهرباء في مصر وموعد انتهاء تخفيف الأحمال
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
أعلنت الشركة القابضة لكهرباء مصر مواعيد قطع الكهرباء في مصر، وموعد وقف تخفيف الأحمال، إلى جانب بعض النصائح للتعامل عند انقطاع الكهرباء حفاظًا على سلامة المواطنين.
أخبار متعلقة
رابط نتيجة الثانوية العامة 2023.. موعد ظهورها ونسب النجاح (آخر تصريحات وزير التعليم)
درجات الحرارة تصل لـ45.. الأرصاد الجوية تكشف حالة الطقس اليوم الأحد 23 يوليو 2023
بعد مدها.
تسبب في انقطاع الكهرباء عن 10 آلاف منزل.. إعصار مدمر يضرب ميلانو الإيطالية (تفاصيل)
موعد تنسيق المرحلة الأولى 2023 للكليات وعدد الرغبات المسموح بها
الساعه كم يتم فصل الكهرباء؟
وفيما يتعلق بمواعيد قطع الكهرباء في مصر، أوضحت الشركة، في بيان لها، أنه سيتم الالتزام بتنفيذ برنامج تخفيف الأحمال طبقا للقدرات المطلوبة من كل تحكم، مع مراعاة أن يتم البدء في الفصل لمدة زمنية 10 دقائق قبل رأس الساعة، و10 دقائق بعدها.
انقطاع الكهرباء اليوم في القاهرة
وحذرت الشركة القابضة لكهرباء مصر المواطنين من استخدام المصاعد في منتصف الليل حفاظا على سلامتهم، وذلك ضمن ما تم اتخاذه من إجراءات حفاظا على المواطنين من قطع الكهرباء في مصر الفترة الحالية.
ولفتت إلى أن مواعيد قطع الكهرباء في مصر لن تزيد عن ساعة واحدة من وقت فصل التيار، مضيفًة: «نهيب بالمواطنين عدم استخدام المصاعد خلال الفترة المحددة للفصل، حفاظا على سلامتكم».
مواعيد قطع الكهرباء في مصر
رسميًا.. مواعيد قطع الكهرباء في مصر وموعد وقف تخفيف الأحمال
وأوضحت الشركة القابضة لكهرباء مصر أنه تم تفعيل نظام مواعيد قطع الكهرباء في مصر بداية من منتصف ليل يوم أمس السبت الموافق 22 يوليو 2023.
اعمل ايه لو الكهرباء قطعت؟
ويمكن الاستعلام عن قطع الكهرباء في مصر من خلال رقم شركة الكهرباء، لخدمة حساب الفاتورة: 359، أو رقم شركة الكهرباء، لتقديم الاستفسارات العامة: 527935أ بالإضافة إلى رقم الخط الساخن لوزارة الكهرباء 121.
سبب انقطاع الكهرباء اليوم في مصر
رسميًا.. مواعيد قطع الكهرباء في مصر وموعد وقف تخفيف الأحمال
وكان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أوضح أن سبب قطع الكهرباء في مصر، هو تخفيف أحمال الكهرباء نتيجة للارتفاع الشديد في درجات الحرارة التي تشهدها مصر خلال هذه الفترة، وزيادة الاستهلاك بشكل كبير.
موعد انتهاء قطع الكهرباء
ولفت مدبولي، في اجتماع مجلس الوزارء، إلى أنه قطع الكهرباء في مصر يعود إلى أننا الآن في فترة تخفيف أحمال مؤقتة حتى استعادة الشبكة للضغوط العادية، مشيرًا إلى أن الاستمرار في تخفيف الأحمال بالتناوب حتى منتصف الأسبوع المقبل؛ لتستعيد الشبكة ضغوطها من الغاز.
انقطاع الكهرباء في مصر
رسميًا.. مواعيد قطع الكهرباء في مصر وموعد وقف تخفيف الأحمال
ومن جانبه، قال أيمن حمزة، المتحدث باسم وزارة الكهرباء والطاقة، إننا وصلنا لأعلى رقم في تاريخ مصر في الأحمال للكهرباء، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة.
وأوضح حمزة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مانشيت» المذاع على قناة «سي بي سي»، أن استهلاك الكهرباء كبير للغاية، وما حدث خلال اليومين الماضيين من قطع الكهرباء في مصر هو تخفيف الأحمال لمواجهة أعباء الموجة الحارة.
متي ينتهي انقطاع الكهرباء
وأضاف:«زيادة إنتاج الكهرباء تتطلب زيادة استهلاك الغاز، وهذا يتطلب زيادة الضغط المطلوب، وخلال فترة قصيرة لن يكون هناك قطع الكهرباء في مصر بعد وصول ضغط الغاز المناسب للإنتاج»، مشيرًا إلى أن شبكات نقل الكهرباء والتوزيع قادرة على الصمود أمام هذه الموجة الحارة، وذلك بعد التطوير الذي حدث فيها.
انقطاع الكهرباء في مصر الكهرباء في مصر انقطاع الكهرباء اسباب انقطاع الكهرباء في مصر ما سبب عودة انقطاع الكهرباء في مصر؟ انقطاع الكهرباء مصر كهرباء مصر قطع الكهرباء مصر قطع الكهرباء الطاقة في مصر قطع الكهربا عودة انقطاع الكهرباء انقطاع الكهربا قطع الكهربا مصر مشكلة الكهرباء في مصر مشاكل الكهرباء في مصرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين قطع الكهرباء في مصر انقطاع الكهرباء قطع الكهرباء في مصر الشركة القابضة لكهرباء مصر قطع الكهرباء في مصر قطع الكهرباء في مصر الشركة القابضة لكهرباء مصر قطع الكهرباء في مصر قطع الكهرباء في مصر قطع الكهرباء في مصر قطع الكهرباء في مصر قطع الكهرباء في مصر قطع الكهرباء في مصر انقطاع الكهرباء في مصر الكهرباء في مصر انقطاع الكهرباء اسباب انقطاع الكهرباء في مصر انقطاع الكهرباء مصر قطع الكهرباء مصر قطع الكهرباء الطاقة في مصر قطع الكهربا عودة انقطاع الكهرباء انقطاع الكهربا قطع الكهربا مصر زي النهاردة انقطاع الکهرباء فی مصر فی مصر رسمی ا الکهرباء ا إلى أن
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: تخفيف العقوبات خطوة أساسية نحو إعادة إعمار سوريا
قال نائب منسق الشؤون الإنسانية الإقليمي للأزمة السورية، ديفيد كاردن، في مؤتمر صحفي عقده بمدينة غازي عنتاب التركية، إنه يأمل بأن تكون المرحلة الإنسانية في سوريا قصيرة قدر الإمكان، تمهيدًا للانتقال نحو مراحل التعافي وإعادة الإعمار، معربًا عن تطلعه إلى تخفيف العقوبات المفروضة على البلاد في هذا السياق.
وأبدى المسؤول الأممي تفاؤله بانخفاض حدة الصراع في سوريا، مشيرًا إلى أن استمرار هذا المسار الإيجابي قد يتيح للسوريين فرصة العيش بسلام. وأوضح أن المواطنين لا يرغبون في مساعدات مؤقتة فحسب، بل يتطلعون إلى فرص لكسب الرزق وبناء حياة كريمة.
Alîkarê Koordînatorê Alîkariyên Mirovî yê Krîza Herêmî ya Sûriyeyê David Carden derbarê êrişên li Rojavayê Kurdistanê got:
????️ “Em wisa dibînin ku êrişên ku bandor li sivîlan û binesaziyên li bakrrojhilatê Sûriyeyê dikirin, kêm bûne” pic.twitter.com/LkvGvlZhnG — RudawKurdi (@RudawKurdi) April 22, 2025
وأشار كاردن إلى أن منصبه سيُلغى رسميًا اعتبارًا من الثلاثاء، وذلك في إطار جهود الأمم المتحدة لتبسيط استجابتها الإنسانية في سوريا، حيث ستُناط مهام التنسيق بالمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في دمشق بحلول نهاية حزيران/يونيو المقبل.
وأضاف: "مهمة العامل الإنساني في نهاية المطاف هي أن يهيئ الظروف التي تجعل وجوده غير ضروري، ومع انتهاء عملي، آمل أن يكون ذلك مؤشرًا على مسار حقيقي نحو مستقبل أكثر استقرارًا وإشراقًا، فالشعب السوري، ولا سيما الفئات الأكثر هشاشة، يستحق الأفضل".
وتحدث كاردن عن العملية الإنسانية عبر الحدود من تركيا إلى سوريا، موضحًا أنها نشأت بدافع الضرورة بسبب الانقسامات السياسية، وتهدف إلى إيصال المساعدات إلى الفئات الأشد حاجة. وأكد أن هذه العملية تجاوزت مجرد تقديم الإغاثة لتشمل دعم سبل العيش في مواجهة الغارات والقصف المتواصل.
ولفت إلى أن الأوضاع على الأرض بدأت تتغير، وأن هناك "سوريا جديدة تحمل الأمل والفرص"، إلا أنه شدد في الوقت نفسه على أن الأزمة لم تنتهِ بعد، إذ لا يزال أكثر من 16 مليون شخص، أي نحو 70% من السكان، بحاجة إلى مساعدات إنسانية، معظمهم من النساء والأطفال. كما تبقى سوريا من بين أكبر أزمات النزوح في العالم، مع وجود سبعة ملايين نازح داخلي.
وأعرب كاردن عن قلقه من تراجع التمويل الإنساني، موضحًا أن الأمم المتحدة لم تتمكن حتى الآن سوى من تأمين 179 مليون دولار، أي أقل من 9% من أصل الملياري دولار اللازمة لتغطية احتياجات السوريين حتى نهاية حزيران/يونيو المقبل.
وأدى هذا العجز إلى تعليق العديد من الخدمات الأساسية، منها المياه والصرف الصحي في المخيمات، والمراكز الآمنة للنساء والفتيات، إلى جانب برامج إنسانية أخرى.
وفيما يتعلق بعلاقاته مع السلطات السورية، أشار كاردن إلى أن التواصل مع الحكومة الانتقالية في دمشق قائم، وهناك تعاون لتحسين إيصال المساعدات وتسهيل الإجراءات الخاصة بتسجيل المنظمات غير الحكومية.
أما بشأن التطورات في الساحل السوري، فقال إن الأحداث هناك لم تتكرر، لكن نحو 30 ألف شخص لا يزالون نازحين إلى لبنان، مؤكدًا في الوقت ذاته عدم صلته بلجنة التحقيق في تلك الأحداث، باعتبار أن مقره في غازي عنتاب.
وختم كاردن بالإشارة إلى تحسن ظروف حرية الحركة في شمال وشرق سوريا، وفي محيط مدينة حلب، مؤكّدًا وجود رغبة لدى بعض المواطنين في العودة إلى منطقة عفرين. وشدد على أن الأمم المتحدة ستواصل عملها في سوريا، في ظل استمرار الحاجة الإنسانية، على أن يُدار التنسيق مستقبلاً من مكتب دمشق.