نورهان المرشدي تطرح “طبعك غلاب”.. والأصداء إيجابية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: طرحت الفنانة المصرية نورهان المرشدي أغنيتها الجديدة “طبعك غلاب” من كلمات وألحان عزيز الشافعي وتوزيع أحمد عبدالسلام.
وحققت الأغنية انتشاراً واسعاً في الأيام الماضية وتصدّرت الترند على موقع “يوتيوب” في مصر والسعودية بأكثر من نصف مليون مشاهدة.
واحتفالاً بنجاح الأغنية نشرت نورهان المرشدي مقتطفات من كواليس تصوير فيديو الأغنية عبر حسابها على “إنستغرام” وعلّقت قائلةً: “كواليس من الأغنيه اللي حبيتوها اوي”.
وكانت نورهان قد تلقت في الأيام الماضية الكثير من التعليقات التي عبّرت عن إعجاب متابعيها بالأغنية وطالبتها بتكثيف إصداراتها الفنية في المرحلة المقبلة.
وتقول كلمات الأغنية:
طبعك غلاب هتعيش كداب وتموت كداب بتبيع وتخون وتدوس ع الناس عديم الاحساس وشك مكشوف م اللي بتعمله منتش مكسوف كله هيترد وبكره تشوف مصيرك معروف قلبك جبار لكن ربنا اسمه الجبار قادر يجبر قلبي اللي انهار ويبرد جوا القلب النار ويشيل من طعم الدنيا مرار انت المسؤول مش ممكن اسامحك مهما تقول في قاتل يصعب ع المقتول لا لا مش معقول في القلب الحزن معلم انا ليل ونهار بتألم والجرح مسلم جرح مسلم جرح وقلبي مسلم ده نصيبي ودي اختياراتي حبك اسوء قراراتي وليلاتي تإن جروحي واعاتب روحي عليك واتندم قلبك جبار لكن ربنا اسمه الجبار قادر يجبر قلبي اللي انهار ويبرد جوا القلب النار ويشيل من طعم الدنيا مرار طبعك غلاب هتعيش كداب وتموت كداب بتبيع وتخون وتدوس ع الناس عديم الاحساس
View this post on InstagramA post shared by Nourhan El Morshedy (@nourhan_elmorshedynj)
View this post on InstagramA post shared by Nourhan El Morshedy (@nourhan_elmorshedynj)
main 2024-03-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية من مسجد مصر: الخطأ في تكفير ألف كافر أهون من قتل مسلم واحد.. فيديو
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، إن الاستعلاء ثمة بارزة تؤدي إلى الإعجاب بالرأي والفساد في القول والجرأة في الحكم على الناس.
هل يجوز ترك خطبة الجمعة والاكتفاء بالركعتين مع الإمام؟موضوع خطبة الجمعة اليوم بمساجد الأوقاف على مستوى الجمهوريةوأضاف مفتي الجمهورية، في خطبة الجمعة الأولى من مسجد مصر الكبير بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعد ضم المسجد بقرار من الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى وزارة الأوقاف، أن عرض الإسلام بغير حقيقته والدعوة إليه بخلاف ما هو عليه، هي إساءة لهذا الدين.
وأشار إلى أننا عندما نتوقف عند الفكر التكفيري نجد أنفسنا أمام نوع من الغلو والتطرف والتشدد واللامبالاة وسد اليسر أمام الناس وهو ما يتنافى مع طبيعة هذا الدين ويختلف تماما عن مقاصده.
وأكد أن التعرض بالتكفير للمصلين من أهل القبلة والحكم عليهم بالتكفير خطأ وخطر، والخطأ في تكفير ألف كافر أهون من قتل مسلم.
وأضاف أن التكفير يؤدي إلى الاختلاف وهو ما يتعارض لقول الله تعالى (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا) وقوله تعالى (إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ).
وتابع: علينا أن نعي هذا الخطر الذي يمكن أن يؤدي إلى استباحة الأموال والأنفس والأعراض وهي من المقاصد الكلية التي لا تستقيم الدنيا بدونها.