بريطانيا: يجب إدخال 500 شاحنة يوميًا لغزة لتجنب المجاعة والأمراض (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أكد وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، أن لندن تبحث كل السبل لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، إذ دخل القطاع في الشهر السادس من الحرب.
مصر تشارك فى تحالف دولى لإسقاط المساعدات الإنسانية على غزة د. وجدي زين الدين: تعامل أمريكا مع أزمة غزة “شيزوفرينيا” تناقض أرض الواقعوأضاف خلال كلمته بمؤتمر صحفي مع نظيرته الألمانية، الذي نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الخميس، أنه يجب إدخال 500 شاحنة يوميًا إلى غزة من أجل تجنب المجاعة والأمراض.
وطالب بتسهيل الوضع على طاقم الأمم المتحدة لإيصال المساعدات إلى شعب غزة، مضيفًا: "أننا نبحث كل السبل التي ستؤدي إلى وقف القتال في فلسطين".
وأشار إلى أن بريطانيا على صداقة جيدة مع برلين، كما أن هناك الكثير من المصالح المشتركة بين البلدين.
مصر تشارك في تحالف دولي لإسقاط المساعدات على غزةتشارك عناصر من القوات الجوية المصرية فى التحالف الدولى لإسقاط المساعدات على غزة من المملكة الأردنية الهاشمية, بالتعاون مع نظيراتها من القوات الجوية الأردنية والأمريكية والفرنسية والهولندية والبلجيكية لتنفيذ أعمال الإسقاط الجوى لأطنان من المساعدات الإنسانية والإغاثية العاجلة بالمناطق المتضررة بشمال قطاع غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة ديفيد كاميرون المساعدات الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مجاعة تلوح في الأفق بمخيمات تندوف بعد قرار أمريكي بتقليص المساعدات الإنسانية
زنقة 20 | الرباط
أكد مسؤول أمريكي أن إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب أبلغت برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة بوقف برامج الدعم الغذائي في عدد من مناطق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ضمن توجه عام لتقليص المساعدات الإنسانية الخارجية.
وحسب ذات المسؤول، فإن الإدارة الأمريكية أرسلت 60 خطاباً رسمياً لإلغاء عقود تمويل تشمل برامج كان يديرها برنامج الأغذية العالمي في كل من لبنان، الأردن، سوريا، ومناطق أخرى، ما قد يُنذر بأزمة إنسانية حادة في هذه الدول والمناطق المستفيدة.
ويُرتقب أن تطال تداعيات هذا القرار مخيمات تندوف الواقعة فوق التراب الجزائري، والتي ظلت ولسنوات تعتمد بشكل شبه كلي على المساعدات الدولية لتوفير الحد الأدنى من الإحتياجات الغذائية لساكنتها.
ويرى مراقبون أن وقف التمويل الأمريكي سيُعرّي واقع قادة جبهة “البوليساريو”، الذين طالما وُجّهت إليهم اتهامات بالتلاعب بالمساعدات الإنسانية والاتجار بها في السوق السوداء، بدل إيصالها إلى مستحقيها داخل المخيمات.
وفي ظل غياب أي بديل فعلي أو موارد ذاتية، قد تجد آلاف الأسر في تندوف نفسها في مواجهة خطر المجاعة، ما ينذر بتفاقم الوضع الإنساني، ويفتح الباب أمام المجتمع الدولي لمراجعة آليات الدعم وضمان وصوله إلى من هم في أمسّ الحاجة إليه.