"ثقافة وفنون الرياض" تنظم أمسية الدرعية الثقافية والفنية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
بحضور الأميرة هيفاء بنت عبد المحسن مدير التطوير والشراكات بجمعية الثقافة والفنون بالرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن منصور مساعد مدير العلاقات الحكومية بهيئة تطوير بوابة الدرعية، نظمت الجمعية مساء أمس بالشراكة مع الهيئة،" أمسية الدرعية الثقافية والفنية " على مسرح التعليم بمحافظة الدرعية.
وقدمت الفرقة الموسيقية الناشئة إحدى مخرجات برنامج "ثقف" لتنمية المواهب بالجمعية بقيادة المايسترو يحيى مساو، مقطوعات كلاسيكية، وفنون الجاز والهارمونيكا، إلى جانب مشاركة المواهب الغنائية في تقديم مجموعة من الأعمال السعودية والعربية.
واختتمت الأمسية التي حضرها عدد من المسؤولين والفنانين والإعلامين بإعلان مدير عام جمعية الثقافة والفنون بالرياض خالد الباز، تسمية الفرقة بـ " فرقة البدر الموسيقية"، تقديرًا وعرفانًا بدور صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز أول رئيس لمجلس إدارة الجمعية عند تأسيسها عام 1973م
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشر الموسيقى عبدالعزيز الفنانين مايسترو علاقات السعودية مدير عام فرقة الموسيقى هيئة تطوير بوابة الدرعية الغنائية الدرعية عرفان
إقرأ أيضاً:
أصالة تعلق على فيديو متداول لوالد الأمير النائم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شاركت المطربة السورية أصالة، عبر حسابها في منصة إكس، الثلاثاء، مقطع فيديو متداول للأمير خالد بن طلال وهو يجلس بجوار ولده الأمير الوليد الذي يعرف بـ "الأمير النائم"، بينما يشرح الأب لِمن قام بتصوير الفيديو، عن استقصاء طبي سيخضع له الابن لمراقبة تطورات حالته.
وعلّقت أصالة على الفيديو: "فيه ناس بتخلق للطمأنينة، وهالحياة بكلّ تخبطاتها وأهوالها بحاجة ماسّة لناس تعدّل كفّة الميزان، بالطيب، بالوفاء، بالحب، بالصبر، بالأمل، وبالإيمان وبتصير قصتهم قصتنا".
وأضافت: " أنا واحدة من ناس كتار بيدعوا معك يا أمير خالد تفرح، ونفرح بتحقيق هالمعجزة اللي الله قادر عليها برحمته وبقدرته، ويفتح عيونه غالينا الوليد ويعوضكم سنين انتظار.. آمين يارب العالمين".
وكان الأمير الوليد بن خالد بن طلال قد تعرض لحادث سير عام 2005 خلال دراسته بالكلية العسكرية، ودخل في غيبوبة منذ ذلك الحين ليُطلق عليه لقب "الأمير النائم"، واختلفت التشخيصات الطبية لحالة "الأمير النائم".
وتمت دعوة وفد طبي مكون من 3 أطباء أمريكيين، وآخر إسباني في محاولة لإيقاف النزيف من رأسه لكنه بقي في غيبوبة. ويصر الأمير خالد بن طلال على إبقاء نجله تحت الأجهزة والمتابعة أملا في أن يُشفى.
وسبق لـ "الأمير النائم" تحريك أعضاء من جسمه، ولاتزال قصة الوالد مع ابنه، وتعلقه بأمل شفائه، مصدر إلهام بالنسبة للكثيرين في السعودية، وحول العالم.