مختار غباشي: هجوم الاحتلال على رفح يعتبر احتكاكا بمصر وسيفجر الأوضاع (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أكد الدكتور مختار غباشي، نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن إقامة الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية داخل مدينة رفح الفلسطينية يعد احتكاك بمصر وسيخلق إشكالية كبيرة قد تتسبب في توتر العلاقات بين مصر وإسرائيل.
نتنياهو: من يطالبنا بعدم دخول رفح يقول لنا اخسروا الحرب وهذا لن يحدث نتنياهو: الجيش الإسرائيلي سيواصل عملياته في غزة بما فيها رفح الفلسطينيةوأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "خط أحمر" الذي يعرض على قناة “الحدث اليوم”، إن تنفيذ الاحتلال لعملية عسكرية في رفح التي بها مليون ونصف فلسطيني سيؤدي إلى ارتكاب مجزرة بطريقة صعب جدا التحكم بها.
وحذر من خطوات الاحتلال لتصفية القضية الفلسطينية، مشددا على أن الهجوم على رفح سيفجر الأوضاع في الشرق الأوسط.
وأوضح أن استجابة إسرائيل لوقف إطلاق النار في غزة بمثابة تهدئة للواقع العربي الغاضب منها بشدة، موضحًا أن العالم العربي والإسلامي في حالة غليان من تصرفات الاحتلال، مشيرا إلى أن الاحتلال خسر أخلاقيا وقانونيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال مختار غباشي رفح الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: 52.418 شهيدًا حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الخميس ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 52،418 شهيدًا و118،091 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023.
وجاء في التقرير التقرير الإحصائي اليومي للوزارة "وصل مستشفيات قطاع غزة 18 شهيدا منهم (1 شهيد انتشال) و77 إصابة خلال 24 ساعة الماضية".
وأضافت الوزارة أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت إلى ارتفاع حصيلة القتلى والإصابات منذ 18 مارس 2025 إلى (2،326 شهيد، 6،050 إصابة).
وأهابت "بذوي شهداء ومفقودي الحرب بضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل عبر الرابط المرفق، لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلات وزارة الصحة"
هذا واستأنفت إسرائيل في الـ18 من مارس الماضي عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة، منهية بذلك هدنة هشة استمرت لنحو شهرين، كانت قد بدأت في يناير الماضي بوساطة مصرية-قطرية-أمريكية، ونفذت سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا