تحقق أول توقعات ليلى عبد اللطيف بشأن شهر رمضان.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
بات الكثيرون يترقبون توقعات خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، خاصة بعد تحقق عشرات التنبؤات التي أطلقتها، وآخرها بعض التوقعات التي أفصحت عنها في بداية عام 2024، والتي تحقق عدد منها.
قبل بداية شهر رمضان بأسابيع، أطلقت ليلى عبد اللطيف توقعات جديدة، بشأن أحداث ستتزامن مع الشهر الكريم، إلا أن المفارقة أن أول توقعاتها تحقق بنسبة كبيرة، فماذا حدث؟.
سيشهد بداية شهر رمضان موجة شديدة الحرارة، والناس ستلتزم البيوت في بعض الدول، هكذا كان توقع ليلى عبداللطيف الذي بدا وكأنه غير منطق، خاصةً وأننا ما زلنا في فصل الشتاء الذي ينتهي فلكيا يوم 21 مارس، إلا أن توقعها كان صائبا.
الكشف عن ارتفاع حرارة غير مسبوق خلال الفترة المقبلةبدأت بالفعل درجات الحرارة في الارتفاع خلال الأيام الماضية، ووصلت إلى 32 درجة مئوية على محافظات مصر، بينما أعلنت هيئة الأرصاد من خلال الدكتور منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، التي كشفت عن طقس الأيام الأولى من شهر رمضان، والتي سيستمر خلالها ارتفاع درجات الحرارة.
لم يقتصر توقع ليلى عبد اللطيف على مصر فقط، بل تأكدت توقعاتها أيضا من خلال تحذير أطلقته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، منذ ساعات، وبعد أيام قليلة من إطلاق خبيرة الأبراج توقعاتها، حيث كشفت المنظمة أن تأثير ظاهرة النينو سيستمر على أنماط المناخ العالمي، ما يؤدي إلى وصول الحرارة لدرجات أعلى من المتوسط، «معظم المناطق ستواجه احتمال ارتفاع الحرارة لدرجات فوق المعدل الطبيعي وبشكل غير مسبوق في الفترة القادمة».
يذكر أن ليلى عبد اللطيف توقعت حدثين آخرين تزامنا مع شهر رمضان، بخلاف توقع ارتفاع الحرارة، حيث أكدت أنه سيتم انتهاء شبح الفتنة والقتال في الوطن العربي الذي تشهد بعض دوله حروبا، فضلا عن توقعاتها باستمرار انتشار الأوبئة في العالم، في ظل تحذير الصحة العالمية من انتشار المرض «X».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف رمضان شهر رمضان لیلى عبد اللطیف شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
سقوط قطعة من حطام فضائي في كينيا والسلطات تحقق
أعلنت وكالة الفضاء الكينية (KSA) في نيروبي عن سقوط حلقة معدنية ضخمة من السماء في 30 كانون الأول/ ديسمبر، حيث اصطدمت بالأرض وهي "شديدة الحرارة" في قرية موكوكو بمقاطعة ماكويني جنوب البلاد.
وأشارت التحقيقات الأولية إلى أن الجسم، الذي يبلغ قطره حوالي 2.5 متر ويزن نحو 500 كيلوغرام، قد يكون حطامًا فضائيًا ناتجًا عن بقايا صواريخ سقطت من الفضاء.
وأوضحت الوكالة أنها قامت بتأمين الموقع واستعادت الحطام الذي أصبح الآن تحت حوزتها لإجراء المزيد من التحقيقات.
Following the discovery of a metallic fragment of a space object in Mukuku Village, Makueni County, the Kenya Space Agency has issued the following statement. Read more for details on the incident, preliminary findings, and next steps. pic.twitter.com/n8gsvoKku4 — Kenya Space Agency (@SpaceAgencyKE) January 1, 2025
وأثار هذا الحدث جدلاً بين الخبراء. حيث صرح جوناثان ماكدويل، المتخصص في مراقبة إعادة دخول الأجسام الفضائية لموقع "Inside Outer Space"، بأنه "لا يوجد دليل واضح على أن الجسم سقط من الفضاء".
وأضاف: "لا أستبعد أن يكون من طائرة، حيث لم تظهر عليه علامات واضحة لتأثيرات الحرارة الناتجة عن إعادة الدخول من الفضاء".
من جانبها نشرت وكالة الفضاء الكينية بيانًا مؤكدة أنها ستواصل التحقيق في أصل هذا الجسم الغامض.