اضطراب الرؤية والشعور بالتعب.. أعراض الإصابة بالسكري
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أوضّحت مستشفى أجياد الطوارئ أعراض الإصابة بمرض السكري، مبيّنة أن اضطراب الرؤية والشعور بالتعب أحد أبرز الأعراض.
أعراض الإصابة بمرض السكري
وقالت مستشفى أجياد الطوارئ في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة أكس: أن أعراض الإصابة بمرض السكري تتمثل في:
-اضطراب الرؤية.
- احمرار وضعف وتورم في اللثة.
- الإصابة بالعدوة بكثرة.
- الشعور بالتعب.
- الشعور بالعطش والجوع.
- إلتئام الجروح ببطء.
الحفاظ على نسبة السكر في الدم
- اتباع النظام الغذائي الموصوف لك.
- تناول الوجبات في مواعيدها.
- التخلص من الوزن الزائد.
- قياس معدل السكري باستمرار.
- ممارسة الرياضة وخاصة المشي (مع ضرورة حمل بطاقة تشير إلى أنك مريض سكري).
- الإكثار من تناول الألياف الغذائية.
- الابتعاد عن السكريات بجميع أنواعها وأشكالها.
- عدم تناول الأغذية التي تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول والدهون.
- قراءة الحقائق الغذائية قبل الشراء.
- استبدال الحليب ومنتجاته كاملة الدسم بخالية الدسم.
عوامل خطر الإصابة بالسكري
وهناك مجموعة من العوامل التي تزيد نسبة خطر التعرض للإصابة بمرض السكري، وتلك العوامل تتمثل في :
- السمنة .
- قلة النشاط البدني .
- كثرة الإقبال على المأكولات الجاهزة التي تسبب السكري، وذلك بسبب احتوائها على نسب عالية من الدهنيات والسكريات التي يتم امتصاصها في الدم بسهولة، مما يتيح الفرصة أمام الإصابة بمقاومة الإنسولين .
- التقدم في العمر حيث تزداد نسب الإصابة بالسكري من عمر 45 عاما.
- الوراثة مثل إصابة قريب عائلة من الدّرجة الأولى بمرض السكري وتعد الوراثة من الأسباب الشائعة للإصابة بالسكري .
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مرض السكري أعراض الإصابة بمرض السکری
إقرأ أيضاً:
وزير المالية: التدفقات الاستثمارية في الاقتصادات الناشئة تتزايد رغم اضطراب حركة التجارة
أكد أحمد كجوك، وزير المالية، أنه يجب أن تنظر المؤسسات الدولية للأسواق الناشئة باعتبارها جزءً لا يتجزأ من الاقتصاد العالمي، لافتًا إلى أن التدفقات الاستثمارية في الاقتصادات الناشئة تتزايد رغم حالة عدم اليقين العالمي واضطراب حركة التجارة.
وقال «كجوك»، في مائدة مستديرة حول «الأسواق الناشئة» على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إن «الأسواق الناشئة» توفر فرصًا جاذبة للاستثمار، وستسهم بـ ٦٥٪ من نمو الاقتصاد العالمي بحلول ٢٠٣٥، موضحًا أننا لدينا فرص واعدة في قطاعات متنوعة تتميز بالتنافسية، وبيئة صديقة للمستثمرين.
وأضاف أنه يجب على الاقتصادات الناشئة تبني سياسات أكثر استدامة وابتكارًا، لتعزيز مكانتها في الاقتصاد العالمي، موضحًا أن تكلفة «التمويل» تتزايد أمام الأسواق الناشئة، والحل في مضاعفة «الجهود الدولية» والتنسيق المستمر وجذب المزيد من الاستثمارات الخاصة.
وأشار «كجوك»، إلى أهمية العمل المتواصل على تنويع مصادر التمويل بأدوات أكثر كفاءة وابتكارًا، والدفع بالقطاع الخاص لقيادة النمو المستدام.