بعد واقعة فتاة الشروق..اتصالات النواب تستدعي أوبر وكريم للوقوف علي ضمانات أمان الركاب
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تناقش لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب برئاسة النائب أحمد بدوي رئيس اللجنة السبت المقبل ، وسائل التطور التكنولوجي لشركات النقل الذكي لتوفير الأمان، حتى تتواكب مع منظومة الأمان وتوجه الدولة نحو التحول الرقمي.
وأكد بدوى أن اللجنة استدعت مسئولي شركة أوبر وكريم للوقوف على حقيقة ما تم في واقعة فتاة الشروق حبيبة الشماع ، وعلى عوامل الأمان التى تتخذها الشركات خلال الرحلات ، بالاضافة الى المتابعة الدورية للسائقين والكباتن بما يضمن توافر الأمان الكامل لمستقلي هذه السيارات من المصريين.
ولفت بدوى إلى أن الدولة بذلت جهودا كبيرة في منظومة التحول الرقمي وعلى هذه الشركات التعامل وفق المعايير التى وضعتها الدولة، لضمان التزام جميع الشركات بجميع الضوابط التي يحددها الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات وما يقوم به من مجهودات جبارة لتعميم التحول الرقمي بجميع الشركات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب شركات النقل الذكي التحول الرقمي فتاة الشروق حبيبة الشماع الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات
إقرأ أيضاً:
بتوجيهات من الرئيس السيسي.. اتصالات مكثفة لوزير الخارجية مع عدد من نظرائه العرب
في إطار تنسيق المواقف العربية والتشاور بشأن مستجدات القضية الفلسطينية والأوضاع الكارثية في قطاع غزة والضفة الغربية، أجرى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالات مكثفة على مدار الساعات الماضية بتوجيهات من رئيس الجمهورية مع عدد من نظرائه العرب، والتي شملت اتصالات مع وزراء خارجية السعودية والإمارات والكويت وسلطنة عمان والبحرين (الرئيس الحالي للقمة العربية) والأردن والعراق والجزائر وتونس وموريتانيا والسودان.
شهدت الاتصالات تبادل الرؤي حول تطورات أوضاع القضية الفلسطينية، والتأكيد على ثوابت الموقف العربي إزاء القضية الفلسطينية، الرافض لأية إجراءات تستهدف تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، أو تشجيع نقلهم إلى دول أخرى خارج الأراضي الفلسطينية، على ضوء ما تمثله هذه التصورات والأفكار من انتهاك صارخ للقانون الدولي، وتعديًا على الحقوق الفلسطينية وتهدد الأمن والاستقرار في المنطقة وتقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
كما عكست الاتصالات إجماعًا على ضرورة السعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال المسار العملى الوحيد، والذي يتمثل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لمقررات الشرعية الدولية.
وقد استعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر الرامية لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، ونفاذ المساعدات الإنسانية بوتيرة متسارعة، والمساعي للمضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإزالة الركام وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من غزة، مشددًا على دعم مصر للحقوق المشروعة غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني.
تم التوافق بين الوزراء العرب على تكثيف الاتصالات بينهم خلال الفترة المقبلة واستمرار التشاور والتنسيق مع باقي الوزراء العرب.