صور للمثلة التركية هاندا إرتشل تثير جدلا واسعا.. هل خضعت لعملية تكبير صدر؟
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
شهدت النجمة التركية الشهيرة، هاندا إرتشل، تغيرات بارزة في ملامحها وطلتها مما جعلها حديث وسائل الإعلام والصحف المتخصصة بأخبار الجمال والموضة. وقد أثارت إرتشل الجدل مؤخرًا بسبب التغيير الملحوظ في حجم صدرها مقارنة بالصور التي التُقطت لها منذ 2-3 سنوات، مما يزيد من احتمالية خضوعها لعملية تكبير الثدي.
إلى جانب تحولها المذهل، لم تكشف إرتشل بشكل صريح عن خضوعها لأي عمليات تجميل، لكن التغييرات الواضحة في مظهرها تشير إلى أنها استفادت من بعض التدخلات الجمالية الدقيقة.
كما لفتت إرتشل الأنظار بشكل خاص بعد ظهورها في عرض أزياء Balmain في باريس، حيث بدأ النقاش يحتدم حول ما إذا كانت قد خضعت لعملية تكبير ثدي. الفحص والمقارنة بين صورها الحديثة وتلك التي التُقطت قبل عام أو عامين تظهر فارقًا لا يمكن إنكاره، مما يؤكد على حقيقة التغيير الذي طرأ على مظهرها.
التغييرات التي شهدتها هاندا إرتشل، سواء تلك التي اعترفت بها أم لا، تبقى محط أنظار وتحليلات المهتمين بعالم الجمال والموضة، وتُظهر كيف يمكن للتدخلات الجمالية الدقيقة أن تعزز من الصورة العامة للمشاهير.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
ترامب يواجه أكبر احتجاج منذ توليه السلطة.. استياء جماعي من التغييرات الجذرية في السياسة الداخلية للبلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
من المتوقع أن تشهد الولايات المتحدة اليوم السبت خروج نحو 1200 مظاهرة في مختلف أنحاء البلاد، فيما يتوقع المنظمون أن يكون هذا اليوم هو الأكبر من نوعه ضد الرئيس دونالد ترامب وحليفه الملياردير إيلون ماسك منذ أن بدأت الإدارة الأمريكية سعيها لتطبيق سياسات محافظة على الحكومة.
تستهدف الاحتجاجات تقديم فرصة للمحتجين لإظهار استيائهم الجماعي من التغييرات الجذرية التي أطلقها ترامب في السياسة الداخلية والخارجية من خلال أوامره التنفيذية.
وقال عزرا ليفين، المؤسس المشارك لمنظمة "إنديفيزيبل" التي تشارك في تنظيم الاحتجاجات، إن هذه المظاهرات تهدف إلى إرسال رسالة قوية إلى ترامب وماسك والجمهوريين في الكونغرس، بالإضافة إلى أنصار سياسة "فلنجعل أمريكا عظيمة مجددًا"، مفادها: "نحن لا نريد سيطرتهم على ديمقراطيتنا، مجتمعاتنا، مدارسنا، وأصدقائنا وجيراننا".
وبينما لم يرد البيت الأبيض على طلب التعليق من ترامب أو ماسك، يظهر الموقع الإلكتروني للحدث أن نحو 150 جماعة ناشطة قد قررت المشاركة.
سيتم تنظيم فعاليات في جميع الولايات الأمريكية الخمسين، بالإضافة إلى عدد من الدول الأخرى مثل كندا، بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، المكسيك والبرتغال.
وتترافق الاحتجاجات مع قضايا قانونية متعددة تواجه ترامب، حيث تتهمه بمحاولة تجاوز سلطاته، بما في ذلك محاولاته طرد الموظفين الحكوميين وترحيل المهاجرين.
كما قالت جماعات الاحتجاج إن منظمات داعمة للقضية الفلسطينية ورافضة لاستئناف الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة، بالإضافة إلى معارضة الحملة التي تشنها إدارة ترامب ضد الاحتجاجات في الجامعات، ستشارك في المظاهرات في واشنطن، حيث تخطط لتنظيم مسيرة في العاصمة.