فيديو: 5 أشهر كاملة من الحرب على غزة.. إسرائيل تستخدم التجويع كسلاح ومشاهد كارثية للنازحين والجوعى
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
خلفت خمسة أشهر من القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الكثير من القتلى والجرحى والدمار، وتسبب في كارثة إنسانية متفاقمة..انتشرت الأمراض وندر الغذاء، وأضحى شبح المجاعة يخيم على المنطقة.
اعلانيكافح الفلسطينيون في رفح جنوب قطاع غزة من أجل البقاء على قيد الحياة، إذ يعيش مئات الآلاف منهم في الخيام، بعد فرارهم من مناطق أخرى من القطاع، الذي تستهدفه القوات الإسرائيلية بالقصف الضاري.
النازحون ومن معهم في رفح يعانون من نقص المواد الغذائية، وارتفاع الأسعار وانعدام مصادر الدخل، وعدد من الأطفال ماتوا جوعا في مستشفى كمال عدوان شمال غزة حتى الأسبوع الماضي.
لقد تسبب القصف الإسرائيلي اليومي على غزة بكارثة إنسانية متفاقمة، إذ يتدافع الكثيرون للحصول على الطعام للبقاء على قيد الحياة، بينما لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مقابل الإفراج عن أسرى من الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وإدخال المساعدات الإنسانية.
شاهد: تجويع بالقوة.. لا طعام ولا طبخ ولا ماء في غزة وتبقى "الخُبّيزة" النبتة الوحيدة لسد رمق الجوعىشاهد: تحول إلى هيكل عظمي.. مقتل 15 طفلا فلسطينيا بسبب الجوع والجفاف من بينهم يزن الكفارنةالعدس أكلة فاخرة في غزة.. أكثر من نصف مليون شخص يواجهون مستويات كارثية من الجوع في القطاعوفيما حذرت الأمم المتحدة من أن ربع سكان غزة يواجهون المجاعة، تواصل القوات الإسرائيلية منع دخول المساعدات والحد منها إلى القطاع المحاصر.
وبلغت الحصيلة الإجمالية للقتلى الفلسطينيين أكثر من 30,700 قتيل، وفقاً لوزارة الصحة في غزة، يشكل النساء والأطفال حوالي ثلثي إجمالي الضحايا، وتقول الوزارة إن أكثر من 72,000 شخص أصيبوا بجروح.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الولايات المتحدة تتوعد "بمحاسبة" الحوثيين في اليمن بعد ضربة استهدفت ناقلة بضائع وأسفرت عن 3 قتلى بالأرقام.. نزوح وتجويع وكوارث إنسانية وآلاف الأطفال اليتامى وتدمير للمستشفيات في 5 أشهر من الحرب مشاهد تدمي القلب.. تسابق سكان غزة على شاحنات المساعدات الإنسانية مجاعة إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة تدخل شهرها السادس.. إنزل جوي أمريكي أردني للمساعدات ونتنياهو يتعنت ويصر على اجتياح رفح يعرض الآن Next فيديو: منظمة "سي ووتش" تنقذ نحو 50 مهاجراً بالمتوسط.. وأرقام صادمة عن عدد ضحايا قوارب الموت في 2023 يعرض الآن Next الولايات المتحدة تتوعد "بمحاسبة" الحوثيين في اليمن بعد ضربة استهدفت ناقلة بضائع وأسفرت عن 3 قتلى يعرض الآن Next الخارجية الصينية: حرب إسرائيل في غزة "وصمة عار على الحضارة" يعرض الآن Next أيرلندا تصوت في يوم المرأة العالمي على الإشارة إلى "واجبات المرأة المنزلية" في الدستور اعلانالاكثر قراءة ترامب وبايدن يفوزان بأغلب ولايات "الثلاثاء الكبير" ويتجهان نحو مواجهة تاريخية جديدة حرب غزة تتم شهرها الـ5: التجويع يحصد المزيد من أرواح الأطفال والفاجعة الإنسانية بلغت كل مبلغ حرب على أكثر من جهة: بايدن يضع قرار وقف إطلاق النار بيد حماس واشتداد المواجهات بين إسرائيل وحزب الله للمرة الأولى.. ترامب يعلن بوضوح دعمه لإسرائيل في حربها على غزة مصر تقول إنها توصلت إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي لزيادة قرض استعجالي إلى 8 مليارات دولار LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس غزة اعتداء إسرائيل مجاعة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا بولندا دونالد ترامب وارسو الصين Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس غزة اعتداء إسرائيل مجاعة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية مجاعة إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين حركة حماس غزة اعتداء إسرائيل مجاعة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا بولندا دونالد ترامب وارسو الصين السياسة الأوروبية حركة حماس غزة اعتداء إسرائيل مجاعة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية یعرض الآن Next أکثر من فی غزة
إقرأ أيضاً:
هذه سياسة حزب الله الآن.. هل ستعود الحرب؟
لا يُحبّذ "حزب الله" الإنجرار إلى معركة جديدة مع إسرائيل حتى وإن انتهت مهلة الـ60 يوماً التي من المفترض أن تشهد انسحاباً إسرائيلياً من جنوب لبنان بعد سريان وقف إطلاق النار يوم 27 تشرين الثاني.يوم أمس، ذكرت صحيفة "هآرتس" أن الجيش الإسرائيلي قد يبقى في جنوب لبنان حتى بعد فترة الـ60 يوماً، ما يطرح علامات تساؤل عما يمكن أن يُقدم عليه إثر ذلك.. فما الذي بإمكانه فعله؟
ترى مصادر معنية بالشأن العسكري إنَّ "حزب الله" قد لا ينجرّ إلى اشتباك جديد مع إسرائيل حتى وإن بقيت الأخيرة داخل الأراضي اللبنانية، وتضيف: "على الصعيد الميداني، ينشط الحزب على أكثر من صعيد. في الجانب المالي، فإن الحزب يقوم بتسديد مستحقات تأهيل المنازل وبدلات الإيواء للمتضررين، وهو ما يجعله مُقيداً بمبالغ معينة، وبالتالي قد يكون من الصعب عليه ترتيب أعباء مالية جديدة على نفسه مع التزامات شعبية إن حاولَ فتح بوابة المعركة للرد على عدم حصول انسحاب إسرائيلي من جنوب لبنان".
تعتبر المصادر أيضاً أن "الحزب لن يُجازف مرة جديدة، أقله في الوقت الحالي، في تهجير سكان جنوب لبنان"، مشيرة إلى أنَّ التفاوض هذه المرة سيكون استناداً للقرارات الدولية التي سيمنحها "حزب الله" المسار الواسع لإبراز قدرتها على ردع إسرائيل، وتضيف: "إن لم تنجح الأساليب الدبلوماسية مع إسرائيل، عندها من الممكن أن تتكرر سيناريوهات الرد العسكري المحدود من قبل حزب الله، لكن الخوف هو في أن تستغل إسرائيل ذلك لتُعيد توسيع عدوانها على لبنان. وعليه، فإن حزب الله قد لا يجنح كثيراً نحو تلك الفكرة".
من ناحية أخرى، تبرز الأولويّات العسكرية على طاولة البحث، وما يتبين، من خلال المراقبة، هو أنَّ الحزب لا يميل الآن إلى تجديد إرهاق مقاتليه وقادته، ذلك أن عملية ترميم قواعده تحتاج إلى وقتٍ متاح أمامه، فيما المشكلة الأكبر تكمنُ في أنَّ الحزب يسعى الآن إلى إراحة عناصره من جهة وإلا تجديد مجموعاته بالقدر المطلوب. لهذا السبب، فإن "انشغالات الحزب الداخلية" في تنظيم صفوفه، لا تدفعه إلى إحداث انتكاسة جديدة، ما يمنع أو يؤجل إمكانية انخراطه مجدداً على الجبهة القتالية.
ضمنياً، فإن المصادر ترى أن إسرائيل بدأت تسعى لـ"حشر حزب الله" في الزاوية، فالترويج لسيناريوهات عدم الإنسحاب قد تجعل الأخير يندفع نحو العمل لتشكيل استنفار داخلي والتحضير لهجمات جديدة وهذا ما قد تعتبره إسرائيل فرصة لها. لكن في المقابل، فإنّ ما يظهر في العلن يُوحي بأن الحزب مُنكفئ عن التجيهز لحرب جديدة، ما قد يعطي انطباعاً لدى الإسرائيليين مفاده أن الحزب تراجع في الوقت الراهن.
وإلى الآن، فإن "حزب الله" يتريث كثيراً في الكشف عن الحسابات العسكرية كاملة، وما يظهر هو أنَّ "حزب الله" يريد الحفاظ على خطوط ترسانته العسكرية ومحتواها بعيداً عن الاستهدافات، ذلك أن أي مقومات للصمود قد تتعرض لأي قصفٍ بشكل أعنف من السابق.
لهذا السبب، فإن ما يجري قد يقود الأمور نحو التوتر والتأزم، لكن الانخراط الأميركي في لعبة التفاوض مُجدداً ستعطي الضمانات المطلوبة، وما سيحصل هو أن حزب الله سيقبل بكل ذلك حفاظاً على بيئته أولاً ومناطقه ثانياً. المصدر: خاص لبنان24