3 أبطال بوجهين في دراما رمضان 2024.. يشاركون بمسلسلي الكبير أوي وفراولة
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
خفة ظله وتلقائية جعلته صاحب حضور مميز؛ إذ اعتاد الجمهور على رؤيته في شخصية «العترة» التي برع في تقديمها بمسلسل الكبير أوي، ليعود الفنان مصطفى غريب هذا العام بنفس العمل، إلى جانب ظهوره في مسلسل «بابا جه» والمقرر عرضه خلال رمضان 2024، ولم يكن ذلك الفنان الوحيد الذي يطل بوجهين خلال الدراما الرمضانية.
أبطال دراما رمضان 2024أبطال رمضان بوجوه متعددة على شاشة التليفزيون، إذ يبدع كل فنان في تقديم دورين في وقت واحد، ويمكن تناولهم على النحو التالي:
ريم عبد القادرعلى رأس هؤلاء النجوم الطفلة ريم عبد القادر التي تقدم دورًا مميزًا ومختلفًا، في مسلسل إمبراطوية ميم، إذ تجسد فيه شخصية أصغر أبناء مختار أبو المجد، إلى جانب تقديمها عملا آخر في رمضان، وذلك عبر ظهورها في مسلسل «بابا جه» إلى جانب مجموعة من الأبطال، على رأسهم أكرم حسني، ونسرين أمين، وسماء إبراهيم، ومحمود البزاوي، وفريال يوسف، ومحمد أوتاكا والطفلة حور أحمد، تأليف وائل حمدي وإخراج خالد مرعي.
إطلالة مميزة تمتعت بها فور ظهورها على الشاشة، إذ تجسد دورين خلال دراما رمضان 2024، إذ تطل في مسلسل «فراولة» التي تجسد بطولته الفنانة نيللي كريم، إلى جانب نخبة كبيرة من الفنانين، وتجسد فيه شخصية «سامية سوشيال» وهي شخصية بسيطة ومتواضعة لكنها تمتلك قدرا كبيرا من الذكاء وتهتم بكل ترند، ولم يكن ذلك الظهور الأول لها في دراما رمضان، إذ تطل بشخصيتها الكوميدية لتقدم دورًا مميزًا خلال مسلسل الكبير أوي 8 والمقرر عرضه خلال السباق الرمضاني.
مسلسل الكبير أوي 8 من بطولة أحمد مكي، محمد سلام، رحمة أحمد، بيومي فؤاد، مصطفى غريب، هشام إسماعيل، محمد سلام، سماء إبراهيم، وعدد من ضيوف الشرف، أبرزهم أمينة خليل، والعمل من تأليف وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج شركة سينرجي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل الکبیر أوی دراما رمضان فی مسلسل إلى جانب
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: 16 مليون طفل سوداني بحاجة لمساعدات إنسانية و221 تعرضوا للاغتصاب
بحسب اليونسيف الفترة بين يونيو وديسمبر 2024 شهدت توثيق أكثر من 900 حادثة انتهاك جسيم ضد الأطفال، مشيرةً إلى أن هذه الأرقام لا تعكس الحجم الحقيقي للكارثة.
الخرطوم: التغيير
حذرت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، كاثرين راسل، من أن أطفال السودان يواجهون أوضاعًا كارثية تشمل العنف المروع، والاغتصاب، وسوء التغذية، والمجاعة، إلى جانب انتهاكات جسيمة لحقوقهم الأساسية، مؤكدة أن الصراع المستمر منذ قرابة عامين أدى إلى “أكبر وأشد الأزمات الإنسانية تدميرًا في العالم”.
وخلال إحاطتها أمام مجلس الأمن، اليوم الخميس، كشفت راسل أن 16 مليون طفل سوداني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، فيما يعيش 1.3 مليون طفل دون سن الخامسة في مناطق تعاني من المجاعة، وثلاثة ملايين آخرين مهددون بتفشي أمراض قاتلة.
كما أشارت إلى أن نحو 16.5 مليون طفل أصبحوا خارج النظام التعليمي، وهو ما يعرض “جيلًا كاملًا تقريبًا” للخطر.
وأكدت المسؤولة الأممية أن تقارير مقلقة توثق الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال، بما في ذلك تجنيدهم من قبل جماعات مسلحة، وتعرضهم للاستغلال والعنف الجنسي.
وكشفت أن الفترة بين يونيو وديسمبر 2024 شهدت توثيق أكثر من 900 حادثة انتهاك جسيم ضد الأطفال، مشيرةً إلى أن هذه الأرقام لا تعكس الحجم الحقيقي للكارثة.
كما سلطت الضوء على انتشار العنف الجنسي في السودان، مؤكدة أن 12.1 مليون امرأة وفتاة، إلى جانب أعداد متزايدة من الرجال والفتيان، معرضون لخطر هذا النوع من العنف، بزيادة 80% عن العام السابق.
وأشارت إلى أن البيانات المتوفرة أظهرت تسجيل 221 حالة اغتصاب ضد الأطفال في عام 2024، بعضها استهدف رُضّعًا لم يتجاوزوا عامهم الأول.
في السياق نفسه، أكد الأمين العام لمنظمة “أطباء بلا حدود”، كريستوفر لوكيير، أن الأطراف المتحاربة في السودان، بما في ذلك قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية، لا تكتفي بالفشل في حماية المدنيين، بل “تفاقم معاناتهم بنشاط”.
مشددًا على أن الحرب أصبحت “حربًا على الشعب السوداني”، في ظل العنف المتزايد والقيود المفروضة على إيصال المساعدات الإنسانية.
ودعا لوكيير إلى وضع ميثاق جديد يضمن بقاء الشعب السوداني وكرامته، مع آلية مساءلة قوية تلزم أطراف النزاع بتعهداتهم، مشيرًا إلى أن الأزمة الحالية تتطلب “تحولًا جذريًا عن النهج الفاشل في الماضي”، حيث يعتمد ملايين السودانيين على تحرك المجتمع الدولي العاجل لإنقاذهم.
الوسومآثار الحرب في السودان أطفال السودان حرب الجيش والدعم السريع منظمة اليونسيف