صحافة العرب:
2024-09-19@02:38:50 GMT

عصابة سرقة بقبضة "المعلومات".. اليكم التفاصيل

تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT

عصابة سرقة بقبضة 'المعلومات'.. اليكم التفاصيل

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن عصابة سرقة بقبضة المعلومات اليكم التفاصيل، صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البلاغ التالي  وبنتيجة المتابعة والاستقصاءات .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عصابة سرقة بقبضة "المعلومات".

. اليكم التفاصيل ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عصابة سرقة بقبضة "المعلومات".. اليكم التفاصيل
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البلاغ التالي:  وبنتيجة المتابعة والاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، تبيّن أن العصابة ذاتها نفّذت العمليّتين في عين علق ودوحة عرمون، وتمكّنت الشّعبة من تحديد هويّة أفرادها، ومن بينهم: - م. ع. (من مواليد عام ۲۰۰۰، لبناني) - ع. ع. (من مواليد عام ۲۰۰۰، لبناني) بتاريخي 13 و 14-7-2023، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريّات من الشّعبة من توقيفهما في مدينة زحلة، وتمّ ضبط "بيك أب" لون أبيض عائد للموقوف الأول (المستخدَم في عملية السرقة). بالتحقيق معهما، اعترفا بما نُسب إليهما لجهة قيامهما بتنفيذ عمليّتَيْ السّرقة ومحاولة السّلب، وذلك بالإشتراك مع آخرين، وأنّهما سرقوا كميات كبيرة من الأخشاب وقاموا بنقلها على متن سيارتَيْ "بيك أب" من عين علق إلى البقاع حيث باعوها لإحدى مؤسسات بيع الأخشاب، وأنّهما أقدما أيضا برفقة آخرين ملثّمين على محاولة سلب مواطن بقوّة السّلاح في عرمون لكن محاولتهم باءت بالفشل وفرّوا من المكان بعد مقاومة الضّحية لهم وبعد تجمُّع سكان المحلّة.  تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من استرجاع كل الألواح الخشبية المسروقة، وتمّ تسليمها إلى الجهة المدّعية.  أجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين وأودعا المرجع المختص، بناءً على إشارة القضاء، والعمل جارٍ لتوقيف متورطين آخرين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الیکم التفاصیل العـام ـة

إقرأ أيضاً:

لماذا نخشى البحث الجاري عن «اليوم التالي»؟

يلفت الانتباه مبالغة الولايات المتحدة وأوروبا وبعض الأوساط الإسرائيلية في محاولة حرف الجدل الدائر حول جرائم الاحتلال في غزة إلى النقاش فيما يسمونه ترتيبات اليوم التالي، وذلك كمن يسعى لبيع جلد الدب قبل صيده.

ويهدف تركيز النقاش على اليوم التالي بدل اليوم الحالي بشكل عام إلى محاولة جني ثمار العدوان الإسرائيلي العسكري سياسياً، ذلك أن هذا النقاش مبني على فرضية نجاح إسرائيل في تحقيق أهدافها من الحرب التي أعلنتها على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وحاجتها إلى ترتيبات سياسية تضمن المحافظة على تلك المكتسبات العسكرية المفترضة والمأمولة.
أما الهدف المحدد فهو مساعدة إسرائيل في الخروج من الوحل الذي ستجد نفسَها فيه اليوم التالي، إن كان لجهة الاستنزاف العسكري المتوقع استمراره، أو المسؤولية المدنية والإدارية والأخلاقية التي ستكلفها غالياً.
مأزق إسرائيل يتمثل في أن تحقيق أهدافها المعلنة من حربها يتطلب نوعاً من إعادة احتلال قطاع غزة بشكل مستمر، الأمر الذي تحاول إسرائيل تجنبه لنفس الأسباب التي دعتها للانسحاب منه قبل ما يقرب من عشرين عاماً، ولذلك فإن إسرائيل تجد نفسها بحاجة إلى من يساعدها ويتشارك معها في الحفاظ على الإنجازات التي تفترض أنها سوف تحققها في هذه الحرب، من خلال نوع الترتيبات السياسية والأمنية والإدارية في مرحلة ما بعد إنهاء هذه المواجهة.
وفي هذا الصدد فإن خلاف نتانياهو مع الولايات المتحدة حول اليوم التالي ليس جوهرياً بل إنه شكلي، فهو من ناحية يصر على استمرار النشاط العسكري الإسرائيلي في القطاع بعد انتهاء الحرب، ولا يمانع في وجود جهة (عربية أو فلسطينية، على ألا تكون السلطة) تقبلها إسرائيل، تقوم بإدارة القطاع مدنياً وخدماتياً، ولا شك أنه يستلهم ذلك من نموذج التقسيم الوظيفي الذي فرضته إسرائيل في الضفة الغربية، حيث تحتفظ لنفسها بالمسؤولية الأمنية، وتترك للسلطة الفلسطينية عبء المسؤوليات المدنية والإدارية.
وهذا لا يختلف أبداً عن الموقف الأمريكي الذي يبحث عن جهة (يفضل أن تكون السلطة الفلسطينية) تقوم بإدارة شؤون القطاع بعد الحرب، ولن يكون لديها اعتراض إذا استمرت إسرائيل في دورها الأمني هناك.
إن الامتناع عن المشاركة في نقاش اليوم التالي أو لعب دور فيه من قبل الفلسطينيين والعرب من شأنه أن يضع إسرائيل والولايات المتحدة أمام أحد خيارين كلاهما مر، الأول أن تدفع إسرائيل ثمن مغامرتها غير المحسوبة من خلال استمرار التورط في احتلال قطاع غزة وتحمل مسؤوليات ذلك العسكرية والإدارية والأخلاقية والقانونية، والخيار الثاني أن تنسحب من غزة من جانب واحد ودون أي ترتيبات مشتركة حول اليوم التالي، على اعتبار أن ذلك شأن فلسطيني داخلي يجري بحثة وترتيبه فلسطينياً وعربياً بعد الانسحاب الإسرائيلي وعلى ضوئه.
سبب آخر لضرورة عدم انجرار الفلسطينيين والعرب في نقاش اليوم التالي مع الولايات المتحدة وربيبتها إسرائيل، هو أن هذا النقاش سيكون مدعاة لمزيد من الفرقة والخلاف الفلسطيني الداخلي دون جدوى، علاوة على أنه يكلف من يشارك به احترام الرأي العام الفلسطيني والعربي الذي يرى في مثل هذا النقاش نوعاً من الطعن من الخلف.

مقالات مشابهة

  • سيناريو اليوم التالي للحرب
  • 8 مخالفين بقبضة الأمن ضمن جهود مكافحة المخدرات
  • زعيم عصابة.. خالد الجندي يهاجم عالما أفتي بإباحة سرقة الكهرباء
  • عصابة ترويج مخدّرات وتزوير عملات أجنبية وهويات في قبضة شعبة المعلومات.. هكذا تم توقيف افرادها
  • لماذا نخشى البحث الجاري عن «اليوم التالي»؟
  • بأسلوب الخطف.. استمرار حبس عصابة سرقة المواطنين في الشروق
  • "ارتكبوا 5 وقائع".. سقوط عصابة سرقة السيارات في القاهرة
  • القبض على عصابة سرقة الهواتف في الأميرية
  • قوى الأمن أوقفت مطلوباً... هذا ما كان يفعله بالمواطنين في الأشرفية والحازمية
  • القبض على عصابة سرقة المحال التجارية بولاية بوشر