«منشآت» تفوز بمؤشر جاهزية تبني التقنيات الناشئة المقدم من الحكومة الرقمية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
فازت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت"، بجائزة مؤشر "جاهزية تبني التقنيات الناشئة لعام 2024" المقدمة من هيئة الحكومة الرقمية؛ الذي يهدف إلى تحقيق المستهدفات الوطنية، وتعزيز كفاءة الابتكار في الخدمات الحكومية من خلال تحسين الجاهزية التقنية لمختلف القطاعات والمستفيدين.
ويعد مؤشر جاهزية تبني التقنيات الناشئة مؤشراً سنوياً للمساهمة في متابعة التقدم الذي تحرزه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" من حيث تبنيها للتقنيات الناشئة، ويركز المؤشر بشكل أساسي على تحديد مستوى الجاهزية الحالي لتبني التقنيات الناشئة، ورصد الفجوات، والتخطيط للخطوات التي ينبغي اتخاذها، للمساهمة في تعزيز تطوير القدرات اللازمة، وتسليط الضوء على الأثر المحتمل أن يحدثه التكامل الناجح للتقنيات الناشئة لتحقيق المنافع المرجوة.
ويعتمد المؤشر على عدة معايير للجهات الفائزة، يأتي من أبزرها تنوع القطاعات للجهات المشاركة، تنوع خدماتها وطبيعة الخدمات التي تقدمها للمستفيدين، وكذلك قابلية تبنيها للتقنيات الناشئة والتوسع فيها، كما يتم التقييم من خلال آلية منظمة مبنية على أربع قدرات رئيسية هي: البحث، التواصل، الإثبات، والتكامل، في حين شاركت أكثر من 36 جهة حكومية في الدورة الحالية للمؤشر.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منشآت الخدمات الحكومية التقنيات الناشئة الحكومة الرقمية التقنیات الناشئة
إقرأ أيضاً:
الصين تبني حاملة طائرات ضخمة تنافس الأسطول الأمريكي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت شبكة "إن بي سي نيوز" الأمريكية، الأحد، أن الصين تعمل على بناء حاملة طائرات ضخمة تهدف إلى منافسة أكبر حاملات الطائرات في الأسطول الأمريكي، وذلك في إطار تعزيز قدراتها البحرية المتنامية.
وأشارت الشبكة إلى أن صور الأقمار الصناعية والتقارير الرسمية تؤكد أن الصين تطور سفينة جديدة متقدمة من فئة تنافس حاملات الطائرات الأمريكية العملاقة، ما يعكس طموح بكين في توسيع نفوذها البحري وتعزيز قوتها العسكرية.
ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن حاملة الطائرات الجديدة، التي يجري بناؤها في أحد أحواض بناء السفن الصينية، ستكون الأكبر والأكثر تطورًا في الأسطول الصيني، حيث يُعتقد أنها ستزود بنظام إقلاع كهرومغناطيسي للطائرات، مشابه للنظام المستخدم في أحدث حاملات الطائرات الأمريكية مثل USS Gerald R. Ford.
وتعد هذه الخطوة جزءًا من استراتيجية الصين الطموحة لبناء أسطول بحري حديث وقوي، بهدف تعزيز قدراتها الدفاعية وتوسيع نفوذها في المحيطين الهادئ والهندي.
تأتي هذه التطورات في ظل التوترات المتزايدة بين بكين وواشنطن بشأن قضايا الأمن البحري والتجارة والنفوذ الإقليمي، حيث تسعى الصين إلى كسر الهيمنة الأمريكية في المياه الدولية وتعزيز قدرتها على حماية مصالحها الاستراتيجية.
ويُتوقع أن تشكل حاملة الطائرات الصينية الجديدة، عند اكتمال بنائها، تحديًا كبيرًا للتفوق البحري الأمريكي، ما قد يؤدي إلى تصعيد التنافس العسكري في منطقة المحيط الهادئ.