حماية البشرة من تجاعيد الشيخوخة.. هذه الأطعمة والمشروبات مفيدة لك
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
توجد العديد من الأطعمة الصحية التي تساعد على حماية البشرة من تجاعيد وعلامات تقدم السن، حيث يمكن لبعض الأطعمة أن تزيد من نضارة البشرة، والوجه والجلد، وتزيد من ترطيب الجسد والوجه.
أكلات ومشروبات صحية للجلد والبشرةعصير الجزر
يساعد عصير الجزر على ترطيب الوجه والجسم، وذلك نظراً لاحتوائه على فيتامين أ الذي يعمل على مقاومة تصبغات البشرة وعدم توحيد اللون، كما أنه يقاوم علامات الشيخوخة ويحد من زيادتها.
السمك
يعد السمك مصدر غني بالدهون الصحية التي تعزز نضارة الوجه، فالدهون الصحية تحفز الكولاجين في الجسم، كما أن السمك يحتوي على الأوميجا 3 مما يجعله مصدر غنى لصحة الجسم.
فاكهة الرمان
يحتوي الرمان على حمض هام، وهو حمض البونيك الذي يعمل على تعزيز خلايا البشرة وتجديدها وحمايتها من التلف والفساد والتصبغات، كما انه يعمل كحاجز حماية للبشرة من مشكلات العوامل الخارجية التي تؤثر فيها، فإذا تم تناوله كثمرة فاكهة أو عن طريق عصره وتناوله كمشروب يصبح خيارا صحيا مثاليا للمرأة.
الكرنب الأخضر
يعد الكرنب الأخضر مصدر غني بفيتامين a وc وk، وتعد تلك الفيتامينات صحية للغاية، فهي غنيه بالحديد وتعمل على تعزيز صحة الجسم وحماية الجلد من الأمراض.
اقرأ أيضاًهيئة الدواء تنصح 11 حالة بـ استخدام حزام البطن.. تعرف عليها
3 أطعمة تزيد من الشيخوخة.. أخطرها اللحوم المشوية
أبرزها العسل وخل التفاح.. وصفات طبيعية للتخلص من حب الشباب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشيخوخة عصير الجزر
إقرأ أيضاً:
مصدر مصري لـ “المحقق”: قادرون على حماية مصالحنا وأمننا بكل الوسائل ودورنا في السودان داعم
كاشفا أبعاد الدور المصري في السودان
مصدر مصري لـ ” المحقق”:
قادرون على حماية مصالحنا وأمننا بكل الوسائل ودورنا في السودان داعم
القاهرة- المحقق- صباح موسى
أكد مصدر مصري مطلع أنه ليس هناك مستحيل في السودان، وأنه اذا خلصت النوايا السودانية سينجح السودانيون في حل أزمتهم بأنفسهم.
وقال المصدر في تصريحات خاصة لموقع “المحقق” الإخباري إنه في وجود مساحة عدم الثقة الكبيرة الموجودة في السودان من الصعوبة أن تنجح أي مبادرة للحل بالبلاد في الوقت الراهن، مشيرا أن هناك إتفاق موقع في جده في مايو 2023، وإلى أن الدعم السريع لا ينفذ هذا الإتفاق حتى الآن، مؤكدا أن إتفاق السودان مع الإمارات به مصلحة للطرفين، وقال إن هذا الإتفاق سيعمل على ضمان قطع الدعم للدعم السريع.
واعتبر المصدر المصري فكرة تشكيل حكومة موازية في أماكن سيطرة الدعم السريع “كارثة”، وأنها سوف تؤدي إلى تقسيم السودان، مؤكدا في الوقت نفسه أنه لا يمكن الإعتراف بهذه الحكومة دوليا، ولا حتى الإمارات نفسها يمكن أن تعترف بهذه الحكومة.
وابان المصدر أن هناك لجنة شكلت من مؤتمر القاهرة الأول للقوى السياسية والمدنية من الأطراف السودانية المشاركة، وأن هذه اللجنة تعمل الآن على وضع خطة محكمة بها خارطة طريق واضحة لقيام مؤتمر ثان لهذه القوى، وقال إنه لابد من موافقة الأطراف أولا قبل الدخول في مؤتمر ثان حتى نضمن نجاحه، مضيفا أن دور مصر هو المسهل والداعم لكل مايتوافق عليه السودانيون، مؤكدا أن هذا الإتفاق مسؤولية سودانية، وقال لا نتدخل في تقرير مصير السودانين، مثلما لم نقبل في أن يتدخل أحد في تقرير مصير مصر، مضيفا مسؤولينا مسهلة وداعمه لكل ما يتفق عليه السودانيون، وتابع نحاول بكل الطرق الوصول إلى اتفاق سياسي بين الفرقاء السودانيين، ولكن المسؤولية الحقيقية تقع على أصحاب الدار، مؤكدا أن دور مصر لا يشمل فرض حلول على السودانين، وأن السودانين إذا لم يرتقوا لمستوى المسؤولية لن يستطيع أحد أن يساعدهم، موضحا أن دور مصر في الدعم والتأييد السياسي واستضافة أبناء السودان وفتح الأبواب لهم، وتسهيل المحادثات السياسية ودعم المؤسسات السودانية وعلى رأسها القوات المسلحة، وقال إن مصر لا تساند السودان في الحرب، ولكنها تسانده سياسيا، وتساند مؤسساته، وأنها فرقت بين القوات المسلحة ومليشيا الدعم السريع.
وأكد المصدر أن الموقف المصري واضح في السودان، وأن مصر قادرة على حماية نفسها وأمنها القومي من أي تهديدات خارجية، وأنها قادرة على حماية مصالحها الاستراتيجية بكل الوسائل، وقال إنه رغم مرور مايقارب العامين على الحرب السودانية إلا أن الحدود بين البلدين آمنه، ولا يوجد تهريب لعناصر إرهابية ولا مليشيا، ولا يوجد تهديد للبحر الأحمر ولا النيل، مضيفا أن مصر قادرة على حماية كل حدودها المشتعلة وأمنها القومي رغم وجود حرب على حدودها الشرقية والغربية والجنوبية والمستمرة منذ سنوات، وأن الدليل على ذلك هي أنها الدولة الوحيدة المستقرة في محيطها.
وأوضح المصدر أن مصر الدولة الوحيدة التي تقدم مساعدات تنموية للسودان بجانب مساعدات الإغاثة، وقال إن مصر لديها مشروع تنمية في ميناء وادي حلفا بجانب الطريق البري بين البلدين، وأنها تمد السودان بـ 70 ميجاوات من الكهرباء وكلها مساعدات تنموية، مؤكدا أن أي اختلاف في الرؤى بين مصر وبين بعض الدول في السودان، إلا أن ذلك لا يؤثر على مصالحها الضخمة مع هذه الدول، وقال إن وجود اختلاف في الرؤى بين مصر والإمارات في السودان طبيعي وهناك أمثلة دولية كثيرة على ذلك، مضيفا أن مصر قادرة على حماية الأشقاء ومساعدتهم رغم ظروفها الصعبة.
وعن تهديد قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” بايقاف كل الشاحنات المحملة بالبضائع المتجهة إلى مصر، قال المصدر لا يوجد شاحنات تم ايقافها، موضحا أن التبادل التجاري بين مصر والسودان زاد في وقت الحرب، وقال إنه لا يستطيع أن يفعل ذلك، فحدود السودان الغربية والجنوبية غير آمنه والشرقية أيضا غير مستقرة، مضيفا أن حدود السودان مع مصر هي المفتوحة والآمنة ولذلك لا يمكن عدم انسياب البضائع عبرها.