المطالبة بسجن أنشيلوتي بسبب أربعة أعوام.. والأخير يوضح
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
طالبت النيابة العامة الإسبانية بسجن الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد، متصدر دوري كرة القدم، أربع سنوات وتسعة أشهر، بتهمة التهرب الضريبي.
وأشارت النيابة في بيان إلى انها “تطالب بالسجن أربع سنوات وتسعة اشهر” لمدرب النادي الملكي البالغ 64 عاما والمتهم بالتهرب من دفع أكثر من مليون يورو عامي 2014 و2015، لعدم إعلانه عن إيرادات حقوق استثمار صورته.
ومن جانبه أكد الإيطالي كارلو أنشيلوتي، براءته وسط تحقيقات بشأن ادعاءات حول التهرب الضريبي.
وقال أنشيلوتي لمحطة “موفيستار” التليفزيونية “أنا مقتنع ببراءتي، وأنني لم أكن مقيما في إسبانيا في 2015”.
وجاءت تصريحات أنشيلوتي عقب تعادل النادي الملكي مساء الأربعاء، مع ضيفه لايبزغ الألماني 1 /1 وتفوقه بنتيجة 2 / 1 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب لدور الستة عشر بدوري أبطال أوروبا.
وأشار أنشيلوتي “إنها قصة قديمة بدأت قبل ثمانية أعوام مع الإقرار الضريبي في 2015، حيث كان مكتب الضرائب يعتقد بأنني مقيم في إسبانيا”.
وأشار المدرب الإيطالي “يمكنني أن أنام في سلام، إنها قصة قديمة تم تداولها مرة أخرى”.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية النيابة العامة ريال مدريد كرة القدم التهرب الضريبي ريال مدريد النيابة العامة التهرب الضريبي كرة القدم أنشلوتي رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وفد سعودي برئاسة مستشار في الديوان الملكي التقى الشرع في قصر الشعب
المناطق_متابعات
التقى وفداً سعودياً برئاسة مستشار في الديوان الملكي السعودي أمس الأربعاء، أحمد الشرع، القائد العام للإدارة السورية الجديدة في قصر الشعب، في سوريا وفقا لـ “العربية”.
إلى ذلك، كان أحمد الشرع قد قال في وقت سابق إن السعودية وضعت خططاً جريئة جداً، وتتمتع برؤية تنموية نتطلع إليها الآن في دمشق، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن سوريا والسعودية يتمتعان بنقاط تقاطعات كثيرة مع ما تصبو إليه الإدارة السورية الجديدة ويمكن أن نلتقي عندها، سواء من تعاون اقتصادي أو تنموي أو غير ذلك.