الثورة نت|

دشنت دائرة الرعاية الاجتماعية بوزارة الدفاع وشعبة الرعاية الاجتماعية في محافظة إب، اليوم، بالتعاون مع الهيئة العامة للزكاة، اليوم توزيع المرحلة الخامسة من الاحتياجات المنزلية للجرحى من أبطال الجيش وأسر الأسرى، لـ56 جريحا وأسر أسرى.

وفي التدشين، أوضح وكيل المحافظة – مسؤول التعبئة عبدالفتاح غلاب، أن ما يتم تقديمه للجرحى والأسرى يمثل جانبا من الوفاء لهم نظير تضحياتهم في سبيل الدفاع عن اليمن.

وشدد على ضرورة بذل المزيد من الجهود والرعاية للجرحى وأسر الأسرى وكذا أسر الشهداء، باعتبار ذلك أقل ما يمكن تقديمه لمن قدموا أغلى التضحيات في مواجهة قوى الاستكبار العالمي وأدواتهم.

بدوره، أوضح مسؤول شعبة الرعاية الاجتماعية في المحافظة، العقيد عبدالغني الدهمس، أن توزيع الاحتياجات المنزلية مستمر، وعلى مراحل قادمة.

ولفت إلى أن التوزيع يأتي بناءً على حصر وتقييم ميداني من قِبل لجان مركزية قامت بالمسح في مختلف المديريات والعُزل، وبحسب الأولوية والأكثر احتياجاً.

حضر التدشين قائد فرع الأمن المركزي في إب، العقيد صدام غلاب، ومدير إدارة المصارف في فرع هيئة الزكاة، محمد النقيب.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: محافظة إب

إقرأ أيضاً:

حماس تؤكد أن تحرير الأسرى الفلسطينيين انتصار لفكر وعنوان المقاومة

يمانيون../ أكّد رئيس حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في الضفة الغربية زاهر جبارين، أن “تحرير الأسرى من سجون الاحتلال انتصار لفكر وعنوان المقاومة وإرادة الشعب الفلسطيني، ودليل على أن الاحتلال لا يمكنه كسر إرادة الفلسطينيين مهما امتلك من دعم سياسي ومادي، مقابل خذلان عن نصرة فلسطين والمسجد الأقصى”.

وقال خلال حفل تكريم للدفعة الأخيرة من الأسرى الذين حررتهم المقاومة الأسبوع الماضي والذي أقيم في القاهرة اليوم السبت وفقا لوكالة قدس برس، أن “الأسرى جسدوا أسمى معاني التضحية في معتقلات الاحتلال”.

وأشار إلى أن “(حماس) صنعت صفقات تبادل مشرفة في تاريخ الحركة، وهي ماضية على العهد وستعمل بكل الوسائل والسبل ليكون تحرير الأسرى والمسرى حقيقة”.

وبعث رسالة للأسرى الذين لايزالون خلف الخلف القضبان، بأن “موعدهم مع الحرية قريب، ولن يهنأ بال لحركة (حماس) حتى يعود آخر أسير إلى أهله شامخاً مرفوع الرأس”.

وأضاف أن “الأسرى المحررين سيكونون المحررين للأقصى بعد أن عادوا إلى أحضان شعبهم وأمتهم بعد سنوات من الصمود والتحدي في سجون الاحتلال النازي الفاشي”.

ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ يوم 19 يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.

وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات العدو من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.

ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات العدو مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.

وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 اكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود

مقالات مشابهة

  • احتجاجات واسعة في إسرائيل للمطالبة باتمام صفقة التبادل 
  • هل ينجح ويتكوف في حلحلة مفاوضات غزة؟ وكيف علق مغردون؟
  • مسؤول أمني يكشف حقيقة "استقدام تعزيزات عسكرية إلى السويداء"
  • مسؤول عسكري سابق: إذا تجددت الحرب لن تُهزم حماس و”إسرائيل” ستفقد شرعيتها الدولية 
  • إسرائيليون يستعدون لتطويق وزارة الدفاع في تل أبيب والاعتصام حولها
  • حماس تؤكد أن تحرير الأسرى الفلسطينيين انتصار لفكر وعنوان المقاومة
  • «مكتب الأمين العام» ثاني المتأهلين إلى ربع نهائي كأس منصور بن زايد
  • توزيع 8910 وجبة و15 ألف كرتونة غذائية و5 آلاف طن لحوم بأسوان
  • محافظ الدرعية يرفع الشكر للقيادة على دعمها للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الخامسة
  • 200 مستفيد من خدمات «رحمة» لتعزيز الرعاية الصحية المنزلية في الشارقة