عُرف بالصاحب الجدع والأمين، أصبح حديث الجميع على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تجسيد شخصية «نعيم» في مسلسل «جعفر العمدة» بطولة الفنان محمد رمضان، الذي حقق من خلاله نجاحا كبيرا في رمضان الماضي، إنه الفنان عصام السقا، ولكن رغم ذلك إلا أنه لم يكتفِ بتجسيد هذه الشخصية، وعاد مجددا في الموسم الرمضاني الحالي بتجسيد الشخصية الجدعة من خلال مسلسل «صدفة» الذي يعرض على شاشات الشركة المتحدة.

دور عصام السقا في مسلسل صدفة

يجسد الفنان عصام السقا في مسلسل صدفة شخصية شاب يعمل مهندسا وتربطه علاقة قوية بـ«صدفة»، الدور الذي تجسده الفنانة ريهام حجاج ويقف بجانبها في أزماتها، كما أنها يدخل في مشكلات مع أهله بسبب الميراث.

كما جسَّد «السقا» دور الصاحب الجدع في فيلم الإسكندراني، حيث يؤدي دور شخصية «زكي» وهو الصديق الوفي لـ بكر «أحمد العوضي»، حيث يقف في ظهره ويدعمه وقت الشدة، حيث إن الفيلم من تأليف أسامة أنور عكاشة وإخراج خالد يوسف ويشارك في بطولته حسين فهمي، بيومي فؤاد، صلاح عبد الله، محمود حافظ، خالد سرحان، انتصار، محمد رضوان، محمود الليثى وغيرهم من الفنانين.

أبطال مسلسل صدفة 

مسلسل صدفة من بطولة الفنانة ريهام حجاج وهي تقوم بدور معلمة التاريخ «ميس صدفة» وهي فتاة من طبقة متوسطة وشعبية، حيث يشارك في المسلسل العديد من الفنانين منهم خالد الصاوي وسلوى خطاب وميار الغيطي وعصام السقا ورشدي الشامي ورحاب الجمل وفراس سعيد، تامر يسري ومن تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبدالعزيز.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل صدفة عصام السقا فی مسلسل

إقرأ أيضاً:

خالد القاسمي: حان الوقت للاعتراف بدور الثقافة أساساً للتصدّي للتغير المناخي

أبوظبي: «الخليج»
عقدت مجموعة أصدقاء العمل المناخي المرتكز على الثقافة في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «GFCBCA»، حوارها الوزاري الثاني الرفيع في «كوب 29» الذي عقد في باكو بأذربيجان في 15 نوفمبر 2024.
وكانت المجموعة عقدت اجتماعها الأول في «كوب 28» الذي استضافته دبي العام الماضي، حيث أعلن رسمياً، خلال المؤتمر، تشكيل «مجموعة أصدقاء العمل المناخي المرتكز على الثقافة» في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية، بشأن تغير المناخ من الرئيسين المشاركين، سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة في دولة الإمارات، ومارغريت مينيزيس، وزيرة الثقافة في دولة البرازيل.
ويدعو هذا التحالف، الذي يضم 40 دولة، و25 منظمة حكومية دولية، إلى الاعتراف بالدور المحوري للثقافة في السياسات المعنية بالتغير المناخي.
ويهدف إلى دفع الزخم السياسي باتجاه اتخاذ إجراءات عالمية فاعلة، ومتماسكة، ومنسّقة، والاعتراف رسمياً بأهمية الثقافة والتراث في سياسات وخطط ومبادرات المناخ.
وقال الشيخ سالم القاسمي «يشكّل هذا الاجتماع الرفيع فرصة لتبادل الأفكار والاطلاع على أفضل الممارسات والأساليب المبتكرة لدمج الثقافة في سياسات وبرامج المناخ. ونهدف عبره إلى إرساء إطار قوي للعمل التعاوني وتعزيز التبادل والشراكة بين الشمال العالمي والجنوب العالمي. وحان الوقت ليعترف العالم بدور الثقافة أداةً أساسيةً للتصدّي للتغير المناخي. فهي تشكل أحد الأصول التي يجب حمايتها من الآثار السلبية للاحتباس الحراري، وارتفاع منسوب البحار، وغيرها من العوامل التي تؤثر في كوكبنا. وانطلاقاً من الحاجة الملحّة إلى العمل الجماعي الشامل لمكافحة التغيّر المناخي، فإننا نرى الثقافة قوة دافعة تشكل القيم، وتؤثر في السلوك، وتؤدي دوراً رئيساً في تعزيز حلول المناخ التحويلية، ونتطلع إلى دور المجموعة الحيوي في زيادة الطموح، وحشد القوى العالمية للعمل معاً، وتعزيز التعاون لدفع التحول في العمل المناخي».
واعتمد الاجتماع على الإنجازات التي حققها العام الماضي، لتعزيز الحوار، وبناء رأي جماعي عن الدور الحاسم للثقافة في معالجة مشكلات التغير المناخي وتسريع جهود التكيف العالمية.
وناقش الوزراء سبل تطبيق إطار عمل دولة الإمارات للمرونة المناخية العالمية ( 2/CMA.5) الذي اعتُمد في «كوب 28»، مع التركيز على حماية التراث الثقافي من آثار المخاطر المرتبطة بالمناخ، حيث أبرزت المناقشات إمكانية أن تسهم أنظمة المعرفة التقليدية في تعزيز الاستراتيجيات الرامية إلى صون المفاهيم، والممارسات الثقافية والمواقع التراثية ودعم التكيّف، عبر البنية التحتية القادرة على الصمود في مواجهة التغير المناخي.
وفي إطار الرؤية الرامية إلى تعزيز الثقافة أداة للتكيّف، شملت المناقشات مبادرات سياسية مرتكزة على الثقافة لتضمينها في تنفيذ خطط التكيف الوطنية (NAP) والمساهمة المحددة وطنياً (NDC).
كما تناول التحالف الحاجة إلى تعزيز تنوّع أشكال التعبير الثقافي بدعم المجتمعات الضعيفة وتعزيز البحث والابتكار، وأكدت المناقشات أهمية تعزيز التعاون المحلي والدولي، لدفع العمل الجماعي.
وهدف الحوار إلى إرساء إطار واضح للعمل المناخي المرتكز على الثقافة، وتحديد المبادئ التوجيهية والأهداف والنتائج المتوقعة لهذه المبادرة.
كما أكد الحاجة إلى تعزيز التعاون بين الشمال والجنوب، وبين الجنوب والجنوب، بتشجيع تبادل المعرفة، وبناء القدرات، والتعاون بين الدول المتقدمة والنامية لتعزيز الحلول المناخية العادلة، وكذلك، جرى تأكيد أهمية جمع البيانات، وتطوير منهجيات لقياس تأثير المبادرات المناخية المرتكزة على الثقافة.

مقالات مشابهة

  • "شخصية كريهة لكنها جذابة".. محمد عبده يكشف للفجر الفني كواليس مسلسل "رقم سري" (خاص)
  • عمرو سعد: نفسي أجسّد شخصية الشعراوي .. والفيلم دا مقرّب لقلبي| خاص
  • عمرو سعد: أول صنعة اشتغلتها عامل بناء.. وخجلي جعل البعض يراني مغرورا
  • باسم سمرة يشارك جمهوره كواليس "العتاولة 2"
  • على خطى "وداد" في جعفر العمدة.. بلاغ ضد سيدة تجمع بين زوجين بطنطا
  • بعد ظهورها مع والدتها.. ابنة أحمد السقا تتصدر التريند لهذا السبب
  • مسلسلات رمضان 2025.. باسم سمرة يشارك أولى كواليس «العتاولة 2» |صورة
  • خالد القاسمي: حان الوقت للاعتراف بدور الثقافة أساساً للتصدّي للتغير المناخي
  • عصام السقا يكشف عن صور جديدة من كواليس تصوير مسلسل فهد البطل
  • مريم أوزرلي تعود إلى الشاشة بعد 11 عامًا بدور العشيقة