حكم صيام مريض السكر، السكر من الأمراض المزمنة وله درجات مختلفة، وحكم صيام مريض السكر مبني على طريقة علاج المريض الموصوفة له من قبل الطبيب، فمن المعروف أن تعامل الأطباء مع مرضى السكر يكون على أحوال ثلاث و حكم صيام مريض السكر في التقرير التالي.

لماذا قال النبي البركة في السحور وحكم صيام تاركه.. الإفتاء ترد مذكور في سورة الحجرات.

. الإفتاء تنهى عن هذا العمل

الحالة الأولى في حكم صيام مريض السكر يكون علاج المريض في هذه الحالة عبارة عن تنظيم الوجبات بالإضافة إلى ممارسة بعض التمارين الرياضية، فهؤلاء المرضى عليهم أن يصوموا، لأنه لا خوف عليهم من الصيام، لأن المرض لديهم خفيف، ولن يؤثر الصيام عليه، مع الأخذ في الاعتبار إذا تبين حدوث ضرر في حالة صيام المريض من خلال توصية الطبيب المعالج، فيكون على المريض أن يأخذ بالرخصة وأن يفطر ويخرج الفدية عن كل يوم يفطره إطعام مسكين.


الحالة الثانية في حكم صيام مريض السكر  يكون علاج المريض في هذه الحالة عبارة عن عقاقير موصوفة من قبل الطبيب المعالج، مع برنامج غذائي، وهما على نوعان:


-النوع الأول: المريض الذي يتناول العقاقير مرة واحدة يوميًا، وهذا المريض لا إشكال في صيامه، لأنه من الممكن أن يتناول الدواء قبل الفجر.


-النوع الثاني: المريض الذي يتناول العقاقير مرتين أو ثلاث مرات يوميًا، في هذه الحالة يمكن للمريض أن يتناول الدواء قبل الفجر وبعد الإفطار، بدون أن يلحق بالمريض ضرر من الصوم، أما إذا كان تأخير تناول العقاقير ففي هذه الحالة عليه أن يأخذ الدواء ويترك الصوم.


-الطريقة الثالثة يكون العلاج في هذه الحالة عبارة عن حقن الأنسولين مرة أو مرتين يوميًا أو أكثر من ذلك، ففي حالة صيام المريض الذي يعالج بالحقن فهذا يجوز شرعًا ولا يعد الصيام فاسدًا.

حكم من أفطر في رمضان بسبب المرض
حكم من أفطر في رمضان بسبب المرض، جعل الله للإنسان رخص يستخدمها، الصيام واجب على كل مسلم بالغ عاقل مستطيع، فالاستطاعة أحد شروط الصيام، رخص الإفطار في رمضان كثيرة منها المريض، المرض من رخص الدين في الصيام، وقد ذكر الله عز وجل ذلك في القران الكريم ضمن آيات الصيام قال تعالى: (أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ).


حكم من أفطر رمضان بسبب المرض، الصوم فرض على كل الشخص المكلف، أما المريض فيجوز له الإفطار في نهار شهر رمضان، بشرط أن يكون مستوفي لبعض الشروط، ويكون عليه القضاء، الإفطار للمريض رخصة من الله سبحانه وتعالى، تخفيفًا وتيسيرًا على عباده، فمن كان مريضًا وأخذ بالرخصة وأفطر، يكون عليه قضاء ما أفطر من أيام في شهر رمضان.


حكم من لم يصم رمضان بسبب المرض
حكم من لم يصم رمضان بسبب المرض، أجمع جمهور الفقهاء أن المرض هو عذر يبيح للمسلم أن يفطر من أجله، أسن الشرع للمريض رخصة الإفطار في شهر رمضان، فمن كان مريض مرض شديد يحق الإفطار ولم يكن الصيام واجبًا عليه، لأن هذا المرض قد يؤثر على صاحبه بالضرر في حالة صيامه، وقد يؤدي هذا الضرر إلى الهلاك، أو يتسبب الصيام في زيادة هذا المرض.
حكم من لم يصم رمضان بسبب المرض فيه قولان وهما كالآتي:


-الأحناف والشافعية قالوا بأن الإفطار جائز ويباح للمريض مرض شديد أن يفطر، إذ قال الأمام أبي حنيفة قوله في هذه المسألة: (إذا خاف الرجل على نفسه وهو صائم إن لم يفطر أن تزداد عينه وجعًا أو حماه شدة أفطر).
-المالكية قالوا بأن الإفطار مستحب لمن كان مريض مرض شديد، وقالوا إن الصيام في هذه الحالة مكروه.


حكم من لم يصم في رمضان بسبب المرض البسيط الذي لا يؤدي الصيام فيه إلى مشقة ولا يؤثر على الصائم، فقد أجمع جمهور الفقهاء أن الإفطار في هذه الحالة لا يجوز، هناك الكثير من الأمثلة على الأمراض البسيطة مثل الصداع، أو ألم في القدم أو اليد أو الأسنان، أو المرض الذي من الممكن تأخير وقت علاجه لما بعد الإفطار مثل مرض السكري، ولكن ذهب بعض السلف إلى أن المرض عمومًا يبيح الفطر دون النظر إلى نوعه، من هؤلاء السلف البخاري وبن سيرين، ولكن يري جمهور الفقهاء غير ذلك.


حكم من لم يصم في رمضان بسبب المرض الذي يزيد من مرضه، فيعامل المريض في هذه الحالة معاملة المريض مرض شديد ويجوز له الإفطار، أما حكم من لم يصم في رمضان بسبب المرض الذي قد يتأخر شفاءه بسبب الصيام، ففي هذه الحالة يكون الإفطار في حالته سنة، والصيام له مكروه، وهذا متفق عليه من قبل الأئمة أصحاب المذاهب الأربعة.


حكم من لم يصم في رمضان بسبب المرض الذي يرجى شفاءه، فيكون عليه أن يقضي ما أفطر من أيام بعد رمضان وليس عليه فدية، أما إذا أخر قضاء ما أفطر من أيام إلى أن دخل رمضان آخر، ففي هذه الحالة يكون عليه القضاء والفدية، ويخرج الفدية عن كل يوم أخر قضائه، أما حكم من لم يصم في رمضان بسبب المرض بسبب مرض لا يرجى شفاءه، وليس لديه القدرة على القضاء ففي هذه الحالة تكون عليه الفدية، وهي أن يطعم عن كل يوم أفطره مسكينًا.


صيام المريض 
صيام المريض له ثلاث حالات، تتنوع وتختلف الأمراض في الشدة والضعف، فمنها ما يتأثر بالصوم ومنها من لا يتأثر به، وليس كل مرض يبيح الفطر، فالقول بأن مطلق المرض يبيح الفطر غير مسلم به، لأن هناك الكثير من الأمراض والآلام التي لا تؤثر على الصائم مثل الصداع، أو ألم في القدم أو اليد أو الأسنان، صيام المريض  له حالتين:


-الحالة الأولى في صيام المريض مرض مزمن أي مرض مستمر ملازم للشخص مثل السرطان، فهذا المريض لا يلزمه أن يصوم، لأنه ليس لديه الاستطاعة أن يقدر على الصيام، فيحق له الإفطار أن يطعم عن كل يوم أفطره مسكين أو أن يجمع أشخاص مساكين بعدد ما أفطر من أيام ويطعمهم دفعة واحدة مثل ما كان يفعل الصاحبي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه.


-الحالة الثانية في صيام المريض مرض طارئ، من الممكن علاجه وزواله أيضا مثل الحمى وغيرها من الأمراض هذا يكون على ثلاثة أحوال:
-الحالة الأولى: المريض مرضًا لا يتأثر بالصوم، مثل الصداع أو آلام الأسنان، فهذا المريض لا يحل له أن يفطر، ويصبح الصيام في حقه واجب.
-الحالة الثانية: المريض مرضًا يشق عليه الصوم، ولكن إذا صام لا يضره ذلك في شيء، فهذا المريض الصيام في حقه مكروه، والإفطار فيه حقه مسنون.


-الحالة الثالثة: المريض مرضًا يشق عليه الصوم، وإذا صام يضره، مثل مريض الكلى أو ما شابه ذلك، فهذا المريض الصيام في حقه حرام، لما قد يقع به من ضرر إذا صام، فقد قال الله تعالى في القران الكريم: (وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً)، وقال تعالى أيضا: (وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُواْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ).

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مرضى السكر صيام المريض فی هذه الحالة المریض مرض المرض الذی الإفطار فی المریض فی الصیام فی یکون علیه عن کل یوم

إقرأ أيضاً:

فضل شهر شعبان.. أسرار حرص النبي على الإكثار من صيام أيامه

فضل شهر شعبان، أصبح فضل شهر شعبان محل بحث الكثيرين عبر محرك البحث العالمي جوجل وذلك بعدما استطلعت دار الإفتاء المصرية أمس الأربعاء 29 رجب بأن الجمعة 31 يناير أول أيام شهر شعبان 1 فبراير.

ويبحث الكثير من المسلمين عن فضل شهر شعبان وأهم اعماله وكيف كان يفعل فيه النبي صلى الله عليه وسلم، لذا يقدم موقع صدى البلد فضل شهر شعبان .

فضل شهر شعبان

لما رأى النَّبي صَلَّى الله عليه وسَلَّم انتباه الكثير من الناس إلى شهر رجب في الجاهليَّة، وتعظيمه وتفضيله على بقيَّة أشهر السَّنَة، ورَأَى تعظيم المسلمين لشهر القرآن، أرادَ أن يُبَيّنَ لهم فضل بقية الأشهر والأيام فعن أسامة بن زيد رضيَ الله عنهما أنَّه سأل النَّبيَّ صَلَّى الله عليه وسَلَّم فقال: يا رسول الله، لم أركَ تصوم شهرًا منَ الشهور ما تصوم في شعبان، فقال صَلَّى الله عليه وسَلَّم:((ذلك شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى فأحب أن يُرْفعَ عملي وأنا صائم.

وذكر في صوم شعبان معنى آخر، وهو أن صيامه كالتَّمرين على صيام رمضان؛ لئلا يدخل في رمضان على مشقة وكلفة؛ بل يكون قد تَمَرَّن على الصيام واعتاده، ووجد بصيام شعبان قبله حلاوة الصيام ولَذَّته، فيدخل في صيام رمضان بقوة ونشاط.

فضل شهر شعبان

تمسك الصحابة رضوان الله عليهم بـ شهر شعبان وبالفعل كان النبي صَلَّى الله عليه وسَلَّم يصوم شعبان إلاَّ قليلًا؛ كما أخبرت عنه عائشة رضي الله عنها في الحديث المُتَّفق على صحته: ((كان رسول الله صَلَّى الله عليه وسَلَّم يصوم حتى نقولَ لا يُفْطر، ويُفْطر حتى نقول لا يصوم))ولا بدَّ من وجود أمر هام، وراء هذا التَّخصيص منَ الصيام في مثل هذا الشهر، وهذا ما نبَّه عليه النبي صَلَّى الله عليه وسَلَّم بقوله: ((إنَّه شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى) إذًا فأعمال العباد تُرْفع في هذا الشهر من كل عام وتعرض الأعمال يومَ الاثنين والخميس من كل أسبوع ذَكَر الإمام الشَّوكاني رحمَه الله تعالى حِكْمَة الإكثار منَ الصيام في شعبان، فقال: "ولعَلَّ الحكمة في صوم شهر شعبان: أنه يعقُبه رمضان، وصومه مفروض، وكان النَّبي صَلَّى الله عليه وسَلَّم يُكثر منَ الصوم في شعبان قدر ما يصوم في شهرين غيره؛ لما يفوته منَ التَّطَوُّع، الذي يعتادُه بسبب صوم رمضان".

فضل الصوم فى شهر شعبان 

سؤال وُرد لمجمع البحوث الإسلامية، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وأجابت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية، أنه حكمة الله تعالى اقتضت أن يجعل لعباده مواسم للخير يكثر الأجر فيها؛ رحمةً بعباده، ولما كان شهر رمضان هو شهر البركات والنفحات؛ فقد كان شهر شعبان خير مقدمة له، فكان الصوم في شعبان بمنزلة السنة القبلية في صلاة الفريضة؛ فإنها تهيئ النفس وتنشطها لأداء الفرض.

وأوضحت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر من الصوم فيه؛ فعن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - قالت: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ لَا يُفْطِرُ، وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ: لَا يَصُومُ، وَمَا رَأَيْت رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ قَطُّ إلَّا رَمَضَانَ، وَمَا رَأَيْته فِي شَهْرٍ أَكْثَرَ مِنْهُ صِيَامًا فِي شَعْبَانَ» متفق عليه. واللفظ لمسلم. وفي هذا دليل على أنه كان يخص شهر شعبان بالصوم أكثر من غيره.

وتابعت: كذا كان السلف الصالح يجتهدون فيه في العبادة؛ استعدادًا لاستقبال شهر رمضان، وفي هذا المعني قول أبي بكر البلخي: "شهر رجب شهر الزرع، وشهر شعبان شهر سقي الزرع، وشهر رمضان شهر حصاد الزرع".

وأشارت الى أن النبي صلى الله عليه وسلم بيّن الحكمة من كثرة صيامه فيه؛ فعن أسامة بن زيد –رضي الله عنهما-، قال: قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرا من الشهور ما تصوم من شعبان، قال:«ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الْأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» رواه أبو داود والنسائي وصححه ابن خزيمة.

لماذا كان يصوم النبي في شعبان ؟

تخصيص الرسول صلى الله عليه وسلم لشهر شعبان في الصيام مقرونٌ برفع الأعمال إلى الله، أي أنّ الأعمال ترفع إلى الله في شهر شعبان، بينما تُعرض كلّ اثنين وخميس من أيام الأسبوع، وتجدر الإشارة إلى أنّ رفع الأعمال إلى الله يكون على ثلاثة أنواعٍ؛ فيرفع إليه عمل النهار قبل عمل الليل، ويرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار، كما ترفع إليه الأعمال يومي الاثنين والخميس، وترفع أيضًا في شهر شعبان بالخصوص.

وروى أبو هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: (يتعاقبون فيكم: ملائكةٌ بالليلِ وملائكةٌ بالنَّهارِ، ويجتمِعون في صلاةِ العصرِ وصلاةِ الفجرِ ولأجل رفع الأعمال إلى الله في شهر شعبان أحبّ النبي أن يكون ذلك وهو صائم، فذلك أدعى لقبول الأعمال من الله تعالى، كما أنّه أحبّ إلى الله عزّ وجلّ.

وخصص الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- شهري شعبان ومحرّم في الصيام؛ فقال: رغم أنّ البعض من الشافعية وغيرهم ذهبوا إلى القول بأفضلية الصيام في شهر محرّم وباقي الأشهر الحُرم على شهر شعبان، إلّا أنّ الأظهر أنّ الصيام في شعبان أفضل من الصيام في شهر شعبان، كما بيّن ابن رجب -رحمه الله- بين تفضيل صيام داود -عليه السلام- وصيام شعبان وصيام يومي الاثنين والخميس؛ فقال بأنّ الرسول بيّن أن صفة صيام داود كانت لنصف الدهر فقط، وكان الرسول يفرّق بين أيام صيامه تحريًّا للأوقات والأيام الفاضلة.

وشهد شهر العديد من الأحداث التاريخية المهمة المتعلّقة بالمسلمين، ففيه أمر الله تعالى المسلمين بالجهاد في سبيله، وأوجبه عليهم، وألزمهم به، كما حوّلت القبلة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام في شهر شعبان، بعد أن صلّت جموع المسلمين إلى جهة بيت المقدس، وأحدث ذلك العديد من التساؤلات خاصّةً أنّ تحويل القبلة كان بعد الأمر بالجهاد، ومن الأحداث الواقعة في شعبان غزوة بني المصطلق التي انهزم فيها المنافقون، وانكشفت خدعهم ومخططاتهم، إضافةً إلى ما سبق فقد وقعت غزوة بدر الصغرى أيضًا في شعبان التي لم يحصل فيها قتالٌ بين المسلمين والكفار، وبلغ عدد المسلمين فيها ألفًا وخمسمائة مقاتلًا.

مقالات مشابهة

  • دار الإفتاء في المغرب تحدد.. رمضان 2025 موعده وأجمل العادات والتقاليد لاستقباله!
  • 33 ألف مريضًا يستفيدون من خدمات مركز «الخدمات الطارئة ومشروع رعايات مصر» بالشرقية
  • قبل رمضان.. ما حكم صيام القضاء عند نسيان السنة؟
  • فضل الصيام في شهر شعبان .. تعرف على ثوابه وأحكامه الكاملة
  • الفرق بين صيام الفرض وصيام التطوع وفضائل الصيام في الإسلام
  • في أول أيامه.. فضل شهر شعبان وحكم الصيام فيه
  • إمساكية رمضان 2025 في أول أيام الشهر الفضيل.. ومواعيد الإفطار والسحور
  • فضل شهر شعبان.. أسرار حرص النبي على الإكثار من صيام أيامه
  • فضل صيام شعبان.. «سُنَّة قبلية استعدادا لفريضة رمضان»
  • أيام الصيام المستحبة في شهر شعبان 2025.. اعرفها بالتواريخ