شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مقتدى الصدر استمرار الفساد في العراق مثل قتل الحسين والوقوف مع فسطاط الباطل، دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN قال الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري، إن ثورة الإصلاح في العراق مستمرة ضد الفساد، على .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتدى الصدر: استمرار الفساد في العراق مثل قتل الحسين والوقوف مع فسطاط الباطل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مقتدى الصدر: استمرار الفساد في العراق مثل قتل الحسين...

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري، إن ثورة الإصلاح في العراق مستمرة ضد الفساد، على غرار ثورة الإمام الحسين ضد الفساد.

وكتب الصدر في بيان نشره عبر حسابه الرسمي على توتير، مساء السبت: "بسمه تعالي السلام على الحسين والسلام على أولاد الحسين والسلام على أنصار الحسين الذين بذلوا مهجعهم من أجل الإمام الحسين في ثورة الإصلاح ضد الفساد: (ثورة الطف) ثورة الإباء والتضحية".

وأضاف: "تلك الثورة الخالدة التي تتجدد مع كل إشراقة إصلاح ومع كل استفحال فساد. فما دام الفساد، موجودا فإن عاشوراء قائمة تتوقد في النفوس للإصلاح تتأمل. وما دام الفساد موجودا فإن ذلك قتلُ للحسين ووقوفُ مع فسطاط الباطل المتمثل: بيزيد بن معاوية...". حسب قوله.

وقال: "فإننا إذ نبكي الحسين فإننا نبكي الإصلاح إذ وُئد واحتزت رقبته من قبل الفساد وأهل المجون".

وأردف الصدر في بيانه: "منذ قتل الإمام الحسين والصراع دائم بين الحق والباطل، فمن بكي على الإمام الحسين عليه السلام ورضي بالفساد الأموي عبر الماضي والحاضر والمستقبل فلن يتقبل الله بكاءه.. وما دموعه (إلا دموع تمساح) كاذبة"، على حد قوله.

وأضاف: "ومن لطم صدره عزاء للحسين وسكت عن الفساد فكأنما لطم صدر الإمام الحسين.. فما لطمُنا للصدور إلا تبيانا وبيانا وتغريدة تهز عروش الفساد".

واستطرد الصدر: "فكأني بمن يلطم صدره عزاء للإمام الحسين عليه السلام.. يقول لنفسه: ها أنا ذا جاهز كجندي من جنود الإصلاح مع سفينة النجاة ومصباح الدجى ابن إمام الهدى الذي لم يرهبه الردى، فكأنه قال: يا سيوف خذيني إن لم يستقم ديني، فخرج مؤتزرا كفنه شاهرا سيفه معلنا شهادته بلقيا أمه وأبيه وجده سيد الكونين".

وأوضح زعيم التيار الصدري أن من يفعل ذلك فقد "خرج منتفضا ضد فُسَاد إذ زلوا عن الخطى المحمدية، فأشاعوا الفاحشة وقتلوا النفس المحرمة المحترمة، وتلاعبوا بالأموال واتعبوا الشهوات، ولم يعدلوا في حكم الرعية، وقربوا الفاجر وأدنوا التاجر وأبعدوا الفقير وأقصوا العادل واحتقروا الرعية وأضاعوا ذكر الله، واستهزئوا بالصلاة والصيام، وتشبهوا بالغرب وسرقوا قوت الفقراء فكانوا تبعيين لأسيادهم ظالمين لشعبهم.. وادعوا تمثيل السماء وحرفوا حكم الشرع وفصلوه على مقاسهم ليحفظوا كرسيهم".

وقال: "وكأني بهم ينادون بشعار كلا للطائفية فيقتلون كل مخالف لمذهبهم ويدعون السلام فيسالمون أعداء الله ويقاتلون ويقتلون أحباء الله ويغتالونهم، فثار الحسين ضد سياستهم فقل الناصر ورضي من رضي بحكمهم وسكت من سكت، فأكبهم الله في نار جهنم إلا فئة حلت بفناء الإمام الحسين فحلوا بفنائه عليه السلام فصعدت أرواحهم إلى جنة عالية..."، حسب وصفه.

وختم الصدر قائلا: "اللهم فثبتنا على حب العصمة والإصلاح.. واجعلنا من المستشهدين بين يدي مصلح آخر الزمان الإمام المهدي روحي له الفدى".

قد يهمك أيضاً

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإمام الحسین مقتدى الصدر ضد الفساد

إقرأ أيضاً:

وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟

ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024

المستقلة/- في خطوة وصفتها وزارة الصحة بأنها ثورية لتحسين الخدمات الصحية للطلبة، تستعد الوزارة بالتعاون مع وزارة التربية لافتتاح 400 وحدة صحية في المدارس العام المقبل. وبينما تبدو هذه الخطوة إيجابية على الورق، تثار تساؤلات حول الجدوى الحقيقية لهذه المبادرة في ظل تحديات الواقع الصحي والتربوي في العراق.

تحسين الخدمات أم ترميم الفشل؟

مدير الصحة العامة في الوزارة، رياض عبد الأمير الحلفي، أشار إلى أن هذه الوحدات ستتضمن ملاكات متخصصة من أطباء وصيادلة وتقنيين صحيين. لكن هل ستنجح هذه الوحدات في مواجهة التحديات الكبرى مثل نقص الأدوية، سوء بيئة المدارس، وانتشار الأمراض؟

الواقع الصحي في المدارس: أرقام تُثير الشكوك

رغم إعلان الوزارة عن زيارة أكثر من 10,000 مدرسة وفحص حوالي مليوني طالب، يتساءل مراقبون عن مصداقية هذه الجهود في ظل تقارير متكررة عن تدهور البنية التحتية الصحية وضعف الرقابة البيئية في المدارس.

المشاكل التي لا يمكن تجاهلها نقص التمويل والمستلزمات: تجهيز 400 وحدة صحية يتطلب ميزانيات ضخمة، في حين تعاني المدارس من نقص في الأساسيات مثل المقاعد والمياه الصالحة للشرب. غياب الكوادر المتخصصة: هل ستتمكن الوزارة من توفير الكوادر المدربة بشكل فعلي؟ أم ستكون مجرد أسماء على الورق؟ الفساد الإداري: المبادرات السابقة لتحسين الصحة المدرسية غالبًا ما اصطدمت بعقبات الفساد وسوء الإدارة. خطوات إيجابية أم محاولة لامتصاص الغضب؟

يرى البعض أن هذه الخطوة قد تكون محاولة لامتصاص الضغط الشعبي المتزايد بسبب تردي الخدمات الصحية في البلاد. ومع ذلك، يشدد آخرون على أن التنفيذ الفعلي والإشراف الجاد قد يحولان هذه المبادرة إلى نقلة نوعية.

السؤال الكبير

هل ستصبح الوحدات الصحية الجديدة حلاً حقيقيًا لمشاكل الصحة المدرسية؟ أم ستكون مجرد حملة دعائية أخرى تضيع وسط الفساد والتخبط الإداري الذي طالما عانت منه المؤسسات الصحية والتربوية في العراق؟

الأيام القادمة كفيلة بالإجابة، لكن العراقيين باتوا يشككون في كل مبادرة حكومية ما لم يروا نتائج حقيقية على أرض الواقع.

مقالات مشابهة

  • الإسلام ومفهوم المقاومة والثورة
  • انعقاد مجلس الحديث العشرين لقراءة صحيح البخاري بمسجد الحسين
  • انعقاد مجلس الحديث العشرين لقراءة «صحيح الإمام البخاري» من مسجد الإمام الحسين
  • انعقاد مجلس الحديث العشرين لقراءة “صحيح البخاري” من مسجد الإمام الحسين
  • وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟
  • تحالف الفتح:خامئني يرفض حل الحشد الشعبي
  • في ذكراها السادسة كيف تم إجهاض ثورة ديسمبر؟
  • حكم صبر الإنسان عند الإبتلاء بالفقر أو الغنى
  • رئيسة قطاع المرأة بـ “تقدم”: ديسمبر “ثورة نساء” لبناء السلام وتحقيق العدالة
  • رئيسة قطاع المرأة بـ “تقدم”: ديسمبر”ثورة النساء” لبناء السلام وتحقيق العدالة