توقيع مذكرة تفاهم بين المعهد الدبلوماسي السوري والمدرسة الدبلوماسية في أرمينيا
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
يريفان-سانا
وقع المعهد الدبلوماسي السوري مذكرة تفاهم مع المدرسة الدبلوماسية في أرمينيا بمقرها في العاصمة الأرمينية يريفان، وتنص على التعاون بين المؤسستين من خلال إقامة الدورات، وتبادل الخبرات والمحاضرين.
ووقع المذكرة عن الجانب السوري، مدير المعهد الدكتور عماد مصطفى، وعن الجانب الأرميني، مدير المدرسة السفير فاهي غابريليان.
وألقى السفير مصطفى محاضرة أمام طلاب المدرسة الدبلوماسية الأرمينية والدبلوماسيين السوريين حول الوضع الراهن في الشرق الأوسط والتحديات.
حضر التوقيع مدير إدارة الشرق الأوسط في وزارة الخارجية الأرمينية الدكتور أرسين أراكيليان، وسفيرة سورية في أرمينيا الدكتورة نورا أريسيان، وأعضاء السفارة.
يذكر أن المدرسة الدبلوماسية في وزارة الخارجية الأرمينية بدأت منذ نهاية الشهر الماضي دورة تدريبية لمجموعة من الدبلوماسيين السوريين من المعهد الدبلوماسي السوري وتستمر حتى الـ 14 من آذار الحالي.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يشهد توقيع مذكرة تفاهم وتعاون مع مؤسسة "تريندز" ومركز سلام
ثمن فضيلة الدكتور نظير محمد عيّاد مفتي الديار المصرية، توقيع مذكرة التفاهم والتعاون بين مؤسسة "تريندز" ومركز سلام الذي يعمل تحت مظلة الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم.
جاء ذلك خلال استقباله اليوم للدكتور محمد عبد الله العلي الرئيس التنفيذي لمؤسسة تريندز للبحوث والاستشارات بدولة الإمارات العربية المتحدة، والوفد المرافق له، حيث أعرب عن تقديره لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأعرب المفتي عن أمنياته بأن يكون هذا التعاون نافذة حقيقية لنفع البلدين وما حولهما من البلاد، حتى تعم فائدته العالم في ظل التحديات الراهنة.
من جانبه، أعرب الرئيس التنفيذي لمؤسسة تريندز عن تقديره لحسن اللقاء وحفاوة الاستقبال، مشيرا إلى سعادته بأن يتم توقيع هذه المذكرة بإشراف فضيلة المفتي، مقدما الشكر للمفتي على جميع ما يتم تقديمه في سبيل الإسلام ونصرته.
قام بالتوقيع على مذكرة التفاهم والتعاون عن مؤسسة تريندز للبحوث والاستشارات الدكتور محمد عبد الله العلي- الرئيس التنفيذي للمؤسسة، وعن مركز سلام لدراسات التطرف الدكتور إبراهيم نجم- مدير المركز والأمين العام لدور وهيئات الإفتاء في العالم.
ويهدف التعاون إلى دعم التعاون البحثي بين الطرفين، من إجراء الأبحاث المشتركة وتبادل الخبرات البحثية والأفكار ووجهات النظر حول القضايا المشتركة.